الجامع الكبير.. رَمَضَانُ وَالْقُرْآنُ

ما يقرب من ٦ سنوات فى الوفد

د. محمد سعيد رسلان

إِنَّ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ أَكْبَرُ مِنَنِ اللهِ- تَبَارَكَ وَتَعَالَى- عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ، بَلْ عَلَى الْبَشَرِيَّةِ كُلِّهَا، وَقَدْ امْتَنَّ اللهُ- تَبَارَكَ وَتَعَالَى- عَلَى نَبِيِّهِ

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على