سيكافا ... التزوير.. حذارى يا شداد(٢)

حوالي ٦ سنوات فى كفر

قلنا فى الحلقة الماضية ان المشاركة فى بطولة الناشءيين التى ينظمها اتحاد سيكافا بعد ايام قليلة كان قرارا صعب عقدته عملية الاختيار التى اضحى الحديث فيها علانية عن تزوير الاعمار والشهادات وما الى ذلك من بقية التفاصيل وقد سمعت احد القادة المسءوليين يقول ان تلك الفعلة شراكة بين الاسرة واللاعب والنادى ولا ندرى لماذا اقحم هذا القيادى الاسر وهو سيد العارفين ان الاسرة لا علاقة لها بشهادات اللاعببعد استخراجها اول مرة لامتحان الشهادة وبعدها تتحول الشهادات لدى فرق الروابط ثم الدرجات
لا علينا فقد استفحلت الظاهرة واضحت تقدم الخدمة فى مكاتب رياضية معروفة ث
وما دعانى لتسطير هذا المقال وتحذير الدكتور كمال شداد ذلك لان المفترض بمجرد وصول الدكتور لدفة القيادة ان تكون اطروحاته المعروفة للجميع ان تنتهى او تختفى ناهيك ان تعود وتطفو على السطح بهذا الشكل الذى يجعل من تم اختيارهم للمنتخب خلال اسابيع قليلة جدا غير قادرين على كبح جماح هذه الظاهرة بل يسعون بقصد اوبدونه ان تمرر القضية حتى نهاية المشاركة وهذه العقلية تريد ان توردنا مورد الهلاك وتجعل مجلس الدكتور اضحوكة ويتخذوا من الواقعة سبة لللانتقام والتشفى رغم ان الدكتور حتى اليوم لم ينطق بكلمة حول الفساد المالى والادارى الذى صاحب تلكم الفترة
ولان سيكافا هى المنافسة الاضعف بين البطولات القارية وان تردد بعض قادة الاتحاد بالمشاركة فى نسختها الحالية للسبب ذاته فيجب ان نعلم ان رءيس سيكافا هو معتصم جعفر الرءيس السابق للاتحاد العام ومعروف الطريقة التى اتى بها وذهب فما كان له ان ينتظر الاتحاد الذى يعلم ان ظروفه المادية والفنية لم تسمح له بالمشاركة رغم ان الاتحاد ادخر اموال المشاركة فى يوم الفيفا لهذه المشاركة وغيرها ولا يخفى ان عدم التحمس اولا كان بسبب تواجد معتصم على راس هذا الاتحاد وذلك امر مبرر ان حسبه شداد وغيره هكذا فالذى فعلوه بالدكتور غير خافى ولن يستبعد التواصل بوضع المتاريس على شاكلة التاجيل من اجل --- أكثر

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على