عبدالناصر والموت.. البعيد

حوالي ٦ سنوات فى المصري اليوم

أيامنا الصعبة التى لا تنقضى تساعد على جعل سيرة جمال عبدالناصر حاضرة فى حياتنا معظم الوقت، فالمحبون ينظرون خلفهم فى شوق نحو حبيب الفقراء الذى لا يسهل تعويضه، والشانئون ينظرون خلفهم فى غضب على الفاشل الذى أسلم مصر للضياع ثم مات. فى ظنى أن حب عبدالناصر لهذا الوطن كان حقيقياً، ورغبته فى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على