نافع.. رحيل فى دولة لم تحسم أمرها

أكثر من ٦ سنوات فى المصري اليوم

لم يكن فى نيتى التعليق على وفاة الأستاذ إبراهيم نافع، لمعرفتى أن وراءه ما يكفى من الأصدقاء والأعداء، وقد قام كلا الطرفين بواجبه. نال المديح والأسى من رفاق دربه وتلاميذه، فى الإعلام الجماهيرى، ولم يكن أعداؤه أقل عددًا، كانوا فحسب أقل عدة. امتلأت بتعليقاتهم صحافة الهامش فى وسائل...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على