تراجيديا إبراهيم نافع

أكثر من ٦ سنوات فى المصري اليوم

المفارقة فى قصة الأستاذ إبراهيم نافع بين سيرة حياته وإنجازاته الصحفية والإدارية من ناحية، وظروف وفاته خارج الوطن من ناحية أخرى، تخلق حالة تراجيدية لا تكون فيها المأساة لفرد، وإنما لمجتمع ودولة. هنا فإن التأثير بالمعاناة والألم والضغط العصبى والأسف والحزن يتعدى إنسانا واحدا ليس فقط إلى من حوله...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على