الإنتصار "الشعبوى غيلة" في دامر مستريحة

أكثر من ٦ سنوات فى الراكوبة

مسعى لتوطين القوة الغشوم، ضد الخصوم من المعارضة المدنية والحركية، واشعال للحرب القبلية الاهلية!

1
لانود فى هذه المذكرة المقتضبة تصنيف "الأسير" موسى هلال، فتاريخه الاسطورى، كذهب جبل عامر، منه ماهو صحيح، ومنه ماهو غائر، "وفالصور"، كما جاء على ألسنة ألطاهر التوم، او"سقطت اسطورة مستريحة"، او تداعيات " الكرنكى " فى هبوب الطغيان المزرى، حيثما، اعتبره، فى مصاف المقاتليين، كالزاكى طمل المظلوم" لتمحيص الوقائع والدقة أرجو لمؤلف عصمت حسن زلفو القيم "كررى تحليل عسكرى"،، الحاكم الصعب" عبدالله التعايشى، ذكرى العقل الجمعى عن مجاعة سنة ست، حيثما أصاب البلد آنذاك المقت والسحت والمحل، وصار السابلة يتسقطون دبيب النمل، من أجل اكتشاف اين يحط ويخفى النمل الغلة، وصارت البلدة، تدار بالكوار للرجرجة المتزنرين بالسلاح، وبالبطش، "والوروار"_هز العصا او اليد كناية التهديد، وبأم كرن كرن، وهما عصايتان مبريتان، تترك الاولى فى صدغ المتهم الاسير الايمن، والاخرى فى صدغه الايسر، وتقرعان بالقوة، لحينما يرضخ بالاقرار وافصاح الاسير، عن أى موقع يخفى "سويبة " الغلة، والجوع الكافر، لايطرد، بالبطش والارهاب، والغنى والتكسب الطفيلى لجبل عامر، لايأت "بالزندية " والقوة الغشوم، والخدعة وألغيلة!، كما وان الازمة الاقتصادية المستفحلة لاتعالج بالقمع والارهاب وقتل ابناء البلد الابرياء لالسبب جنوه سوى حراكهم المنتفض والسلمى تعبيرا لما آل البلد من خراب، وصل شانه العمالة والارتزاق فى حروب داخلية مناطقية، واخرى خارجية بمزاعم ومقولات خرساء ووهمية.

2
ظل ألراى الراشد بان جمع السلاح ليس "كجمع ألحطب، او البطيخ" من البرية، وله محاذيره، وهذا مالهجت به كافة القوى الوطنية، حتى القوى وبعض منها المشارك فى حكومة "الوفاق ألوطنى"، لكن يبدو وأثر ألفجيعة " المشيرية" المنبهلة امام السيادة الروسية، واهتزاز، بل رجفان عضدها المتآكل، ليس من ترامب صديقها المعمد فحسب، بل لغوها فى من دعموها من شيوخ وامراء --- أكثر

شارك الخبر على