شداد سيرة ومسيرة ومعلومات مثيرة

أكثر من ٦ سنوات فى كفر

الدكتور هو الإداري الوحيد الذي أشاد به إثنان من رؤساء الجمهورية البشير ونميري
قاد المنتخب الوطني للتعادل مع مصر في نهائي البطولة العربية بعشرة لاعبين
أعاد التحرير للأولى وحقق للنيل العاصمي إنجاز الفوز بالدوري الأول
استاذي الجليل دسوقي:
• لك التحية والتقدير والإحترام وانت الذي منعتني من الدخول في معارك مع الصحفيين بسبب مايكتبونه عن الهلال من اكاذيب واساءات ومغالطات وطلبت مني أن يكون ردي بالكتابة المدعومة بالمعلومات والبراهين والأسانيد كأسلوب حضاري في التعامل وفتحت لي صفحات كل الصحف التي ترأست تحريرها لاعبر عن رأيي بعيداً عن العنف والذي كان سيدخلني في مشاكل قانونية بسبب الهجوم على الهلال ورؤسائه وقياداته والذي يدفعني للدخول في الشجار ولذلك انني أدين لك بدخولي في مجال التوثيق والابتعاد عن العنف اليدوي.
• أود في هذا المقال استاذي الجليل ان أعبر عن سعادتي بعودة العالم والخبير الدكتور كمال شداد لرئاسة الاتحاد وهي ليست غريبة علي أسرته فقد كان عمه عبدالرحيم شداد رئيساً للاتحاد كما كان عمه الدكتور مبارك الفاضل شداد رئيساً للجمعية التأسيسية وعضواً في مجلس السيادة الذي هو مجلس رأس الدولة.
• والدكتور شداد لعب لنادي أبوعنجة وعمل سكرتيراً له في مطلع الستينيات وأطلعت علي اسم دكتور شداد لأول مرة في نهاية الخمسينيات عندما كان يكتب في مجلة الفجر بتوقيع (كش) وهو اختصار لاسمه وشاهدت شداد لاول مرة في عام 1962 عندما كان مدرباً لمنتخب الشباب المكون من لاعبي الأندية الصغرى الذين أصبحوا من المع نجوم الكرة السودانية امثال جكسا من فريق الربيع قبل انتقاله للهلال ووزة من الزهور الأمدرماني قبل انتقاله للمريخ وحسبو الكبير من بري واللاعب الفنان ودرة بحري صلاح دفع الله الذي انتقل للهلال ورفيق دربه وهداف التذكار حربي عدلان وهداف الامير والتحرير البحراوي أشول وكنت في ذلك الوقت اسكن المنطقة الصناعية بحري و --- أكثر

شارك الخبر على