احدا أكبر الشريكات التابعة للشركة الوطنية لصناعة والمناجم اسنيم مهددة بالإفلاس.  (الشركة الوطنية للإداع والتفريغ. SAMMA)

أكثر من ٦ سنوات فى أخبار الوطن

احدا أكبر الشريكات التابعة للشركة الوطنية لصناعة والمناجم اسنيم مهددة بالإفلاس.  (الشركة الوطنية للإداع والتفريغ. SAMMA)   عمل السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ وصوله للسلطة  2008 على محاربة الفساد وترشيد موارد الدولة وعلاج هذ المرض الفتاك الا وهو نهب المال العام كذالك تفعيل المفتشية العامة لدولة. وشرطة الجرائم الإقتصادية وتقدر الأموال المستردة بعد نهبها بمئات المليارات ساهمت في بناء الوطن بعد ان كانت تذهب إلى جيوب اشخاص ويعمل النظام بجدية وحزم على تتبع كل من تمتد أياديه إلى المال العام   صح أظهر السيد الرئيس محمد ولد عبد الزيز  جديته  لمحاربة الفساد  لاكن هناك بؤر خفية لم يطلع عليها بعد في بعض المؤسسات التي تدار منطرف اشخاص مازالو متمسكين بعقليات الماضي ويسعون في إفشال سياسة الرئيس المتخذة ضد الفساد بتصرفاتهم التي مضا زمنها ووجدو لها بيئة صالحة بسبب بعدهم عن اعين النظام   السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز ( الشركة الوريتانية للإداع والتفريغ  SAMMA) هي تابعة للشركة الوطنية لصناعة والمناجم SNIM  وتعمل بوصاية مباشرة من الإداري المدير العام  لسنيم لاكنها إدارة مستغلة بمزانيتها ونظامها الداخلي   هذه الشركة منذ 29/11/2011 تدار منطرف إدارة  متمسكة بعقلية الزمن القابر  هو نهج الفساد  منذ وصول هذ المدير و شغله الشاغل شراء السيارات. اشترا منذ وصوله ثلاثة سيارات بالإضافة إلى السيارة التي كانت عند سلفه لتكون المدير الآن لديه اربعة سيارات إثنتان منهن رباعية الدفع. معظم عملهم هو نقل الأعلاف للمواشي في بوادي لعصابه وهناك السيارة الخامسة التي تقوم  برحلات منتظمة بين انواكشوط انواذيبو. بحجة ظاهرها نقل بعض معدات اسنيم. وباطنها هو نقل تجارة السيدة حرم المدير  وزميلاتها في الميدان التجاري   السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز  هذه الشركة تصرف شهريا اموالا طائلة في شراء المحروقات التي تذهب ادراج الرياح بهبة من المدير تصور الواقف عند بوابة مصلحة الصيانة  يظن ان محطة البنزين محطة تجارية وزبنائها هم النساء فقط يتوافدن عليها من كل حدب وصوب   السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز  في مشهد كميدي   لم أراه إلى في هذ الشركة حول فساد الإدارة  ألا وهو فتح باب وتكسير نافذة. وبناء مرحاض وسباقة حائط  حت العمال اصبحو يضلون الطريق عند دخول الشركة بسبب التقييرات المتواصلة  تدخل إحد المكاتب يدخل عليك المقاول ويسد عليك الباب ويفتح عنك آخر وفي مشهد ثاني الزائر لمكتب كاتب الإدارة يظنه روضة اطفال بسبب الكتابات على جدرانه بدل من لوحات معلقة اختيار المدير لتلك الكتابة لتكون اكثر تكاليف   السيد الرئيس انجزتم لهاذ الوطن مالم ينجزه منسبقوكم للأحكام واخترتم من معاونيكم من كانو حسن الأخيار.  لاكن من بينهم من خدعتم فيه وهم من يعيقون مسيرة التنمية التي تقودن ظاهرهم معكم وباطنهم يعملون ضدكم.  إن هذ السيد الذي على رأس هذه الشركة. هو من الحق الهزيمة النكراء  لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية UPR في الشوط الأولى لأنتخابات البلدية والتشريعية 2013 في منطقة النيمروات التي كان منسقا فيها   السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز  طبعا هذه الشركة تعمل بوصاية من الإداري المدير العام  لشركة اسنيم السيد احمد سالم ولد البشير  إنه رجل المهمات الصعبة ولا أظن إلى انه كان منشغل فترتيب اوضاع الشركة الأم اسنيم التي بدأ يسلك بها الطريق الصحيح لاكن الشركة الموريتانية للإيداع والتفريغ SAMMA تستنجدك  السيد الإداري المدير العام لكي تتدارك منها مايصلح للعلاج  قبل ان يواريه الثراء من يعبثون بها   السيد الإداري المدير العام  أحمد سالم ولد البشير  عليك ان تأمر بتفتيش والتحقيق في تلك العمليات المشبوهة  مثل عملية 15 حاوية 40 قدم التي كانت تحمل السياج المحاذي لسكة الحديدة للمقاول التاجر المعرف في المدينة وماهي عائدات الشريكة منها رقم ضخامة العملة والآليات المستخدمة فيها   كذالك عمليات السفن التي كانت تخضع لصيانة في داخل الشركة والآليات المستخدمة لها والكهرباء الذي تضاعفت فواتره في تلك الأشهر  وماهي التعويضات   كذالك  المبالق التي تدفع لشريكات المقاولة (tachroune) والسر وراء احتفاظ الشركة بالمتقاعدين والرواتب الضخمة التي تدفع لهم ومقارنتها برواتب عمال الشركة وتكاليف اسفار المدير  المتكررة  وحصوله على هذ المنزل الضخم بعد شهرين من تعيينه رقم ان نظرائه من الأطر  الذين سبقوه للعمل  لم يحصلو على منازل إلى بشح الأنفس وبعضهم مازال عاجز   والسر وراء اكتتاب بعض الأشخاص وتفريغهم من العمل ودفع لهم الرواتب.   السيد الإداري المدير العام أحمد سالم ولد البشير.  لاتترك العابثين يشوهون سمعتك المهنية  الرائعة لم تسجل عليك يوم من الأيام  عملية فساد ولا إهمال إداري   كنت الموظف الميثالي

شارك الخبر على