أحمد دومة.. هل تذكرونه؟!

أكثر من ٦ سنوات فى المصري اليوم

أعرف أن مقالاً مثل هذا مكروه، وأعلم مسبقا عاصفة الرفض التى ستهب على كاتب هذه السطور، وتتهمه بالنفاق، رغم أن التزلف يكون عادة لمن يملكون ناصية الأمر، والتعاطف مع سجين لا يجلب على صاحبه مصلحة، يغرم من الغرم، والسجين لا يملك من أمر نفسه شيئا. أقول قولى هذا وأستميح كل من يطالع هذه السطور أن...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على