جلال طالباني مات العقل الكردي

أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار

رفض إعطاء أيّ دور سياسي لولديه قباد وبافل

على الرغم من انخراطه في العمل السياسي وهو في الثالثة عشرة من عمره، كان جلال طالباني رمزاً للعقل والهدوء الكردي الذي كان كافياً لانتخابه رئيساً للجمهورية العراقية عام ٢٠٠٥، بقبول كل الأطراف وتأييدهم.
طالباني الذي انتُخب عضواً للجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردستاني، وهو في الثامنة عشرة من عمره، لم يبتعد من محيطه العربي حتى عندما كان منخرطاً في نشاطه السياسي السري عندما كان طالباً في كلية الحقوق في بغداد (1953 ــ 1958) حيث عمل صحفياً بعد ذلك.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على