من الأشهر اليوم؟

ملامح مصرية خالصة، أحبتها عدسة الكاميرا، وبسرعة نفذت صاحبتها إلى قلوب الجمهور، إذ لعبت أدوارا ذات مساحة كبيرة في أشهر الأعمال الفنية، واستطاعت أن تكون لها قاعدة جماهيرية من المتابعين، الذين يحرصون على التواصل معها عبر حساباتها الشخصية على مواقع "إنستجرام"، و"فيسبوك"، وربما كان سر وصولها السريع إلى قلوب الجمهور هو اختياراتها المتميزة للأدوار التي تؤثر في وجدان المشاهدين.
في التقرير التالي يرصد لكم "التحرير لايف" 11 معلومة عن الفنانة أروى جودة.

1- اسمها بالكامل أروى يحيى جودة.

2- ولدت في 27 سبتمبر 1984، بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، وعاشت هناك لمدة 18 عاما.

3- بدأت مسيرتها المهنية كعارضة أزياء وهي في الثانية عشرة من عمرها، وكانت أصغر عارضة أزياء في ذلك الوقت.

4- درست بقسم التسويق في الأكاديمية البحرية.

5- حصلت على أول أدوارها في فيلم "الحياة منتهى اللذة"، عام 2005، مع الفنانتين حنان ترك، ومنة شلبي، والراحلة سعاد نصر، والفنانة زينة.

6- شاركت في حوالي 9 أفلام سينمائية، بأدوار كبيرة الحجم استطاعت الفوز بها بحكم موهبتها، ومنها: "على جنب يا أسطى، زي النهارده، الوتر، العالمي، فيلا 69، الجزيرة 2".

7- تألقت أيضا في الدراما التليفزيوينة، إذ شاركت في بطولة بضعة مسلسلات، منها: "المواطن إكس، خطوط حمراء، نابليون والمحروسة، إمبراطورية مين، العهد، هذا المساء، حجر جهنم".

8- تعرضت للهجوم بسبب انتشار صور لها بملابس "جريئة"، ولكنها أوضحت في لقاء تليفزيوني سابق مع "سكاي نيوز"، أن تلك الصور كانت في فترة عملها كعارضة أزياء، ولا يجوز الحكم عليها في خارج سياقها.

9- قالت في حوار صحفي سابق إنها لا تمانع المشاركة في عمل يتضمن ألفاظا خارجة، شرط وجود أسباب منطقية لوضعها، مشيرة إلى أن الخطوط الحمراء لدى الفنان تختلف باختلاف السن والحالة النفسية، فكل مشروع فنى له خطوطه الحمراء الخاصة به، ومن حق الممثل أن يقبلها أو لا.

10- صرحت بأنها ارتكبت خطأ حينما وافقت على المشاركة في تقديم برنامج اكتشاف المواهب "ذا فويس" على قناة "إم بي سي"، قائلة: "تعلمت من أخطائي السابقة وأهمها تجربتي الإعلامية، إذ أسأت اختيار نوع البرنامج الذي أقدمه، فأنا لا أحب الالتزام بالأسئلة المكتوبة"، وذلك في لقاء تليفزيوني مع قناة العربية.

11- أكدت أنها ترفض الكثير من الأدوار الفنية التي تُعرض عليها بسبب فكرة التكرار، مُشيرة إلى أنها تعمل بمبدأ التمرد على النفس فيما يُعرض عليها من أدوار كي تظهر بشكل مختلف عما ظهرت به من قبل.