شهرزاد ترثي بغداد ثقافة

أكثر من ٦ سنوات فى الراي

أما آن الاوان لشهرزاد أن تستريح من سرد الحكايات عن ألف ليلة وليلة، لهذا المتجبر شهريار وهي تقف أمامه لتحكي عن بغداد القصص الجميلة، وهو يتلذذ بمعاناتها وظلمه لها؟ متى يقتنع بحبه اليها ويرحم هذا الصوت الحزين في كل ليلة وهي تسرد له حكاية جديدة وجميلة يطرب بها أذنيه، ويثمل على صوتها المخنوق خوفا منه حتى صياح الديك في الصباح؟
لقد أثقل عليك شهريار بغطرسته…

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على