الغنوشي والإرهاب

أكثر من سنة فى الخليج

مع بدء التحقيق مع زعيم «حركة النهضة» التونسية راشد الغنوشي ونائبه علي العريّض في تهمة الوقوف وراء تسفير آلاف التونسيين للقتال إلى جانب الجماعات الإرهابية في سوريا بين عامي 2011 و2013 يكون الغنوشي أمام تهمة جديدة قد تكون الأهم والأخطر من بين التهم العديدة التي وجهت إليه مؤخراً ومن بينها الفساد وغسل الأموال وتمويل الإرهاب من خلال «جمعية نماء الخيرية»، حيث تم تجميد الأرصدة المالية والحسابات المصرفية لعشر قيادات إخوانية من بينها الغنوشي ورئيس الحكومة السابق حمادي الجبالي، إضافة إلى استجوابه في يونيو (حزيران) الماضي، مع 33 من قيادات حركته بتهمة الانتماء إلى تنظيم إرهابي له علاقة مباشرة باغتيال

شارك الخبر على