الرقص بـ«النقاب» وظهورها بـ«مايو».. مواقف أثارت الجدل حول «نيللي كريم»

أكثر من ٦ سنوات فى التحرير

أشعلت الفنانة نيللى كريم السوشيال ميديا بعد نشر صورة لها بالمايوه خلال استمتاعها بإجازتها في الجونة بالغردقة، وصاحبت الصورة الكثير من الانتقادات، خاصة وأن الجمهور لم يعتد رؤيتها بتلك الجرأة من قبل.

بينما وجد آخرون أنها حرية شخصية، خاصة وأن أغلب الفنانات يرتدين المايوه في حياتهن العادية، فلماذا لا نرغب في رؤيتهن على طبيعتهن بعيدا عن عملهن على الشاشة؟

لم يكن ذلك الموقف هو الوحيد الذي يثير الجدل حول نيللي كريم، ونرصد أبرز تلك المواقف خلال التقرير التالى..

«رامز تحت الأرض»

أثارت نيللي كريم الجدل أيضًا بسبب حلقتها في برنامج "رامز تحت الأرض"، مع الفنان رامز جلال في الموسم الرمضاني الماضي، بسبب رد فعل "نيللي" الهادئ نسبيا مقارنة بردودها السابقة في برامج المقالب، حيث بدت وكأنها تعلم تفاصيل المقلب قبل تصويره، بالإضافة إلى ارتدائها ملابس بسيطة لا تناسب طبيعة ظهورها في البرامج الحوارية.
 

قبلة «الفيشاوي»

حالة من الجدل أثيرت حولها أيضًا بعد نشر الفنان أحمد الفيشاوي صورة تجمعهما عبر صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، يقوم فيها بتقبيلها، وتساءل البعض: إذا كانت علاقة الفيشاوي بنيللي، علاقة صداقة أم حب؟ بينما استنكر البعض الطريقة التي يعبر الفيشاوي بها عن حبه لنيللي، مؤكدين أن الأمر لا يتناسب مع عادات وتقاليد المجتمع.

«النقاب»

ظهرت  "نيللي" في أحد مشاهدها في مسلسل "لأعلى سعر"، وهي ترقص بـ"النقاب"، بعدما حكمت المحكمة بعدم أمانتها لتكون حاضنة لابنتها لارتكابها أفعالًا تتنافى مع الشريعة والأعراف، لتدخل إثر ذلك في حالة نفسية سيئة، وتقوم في أحد المشاهد وهي ترقص الباليه بالنقاب، وهو الأمر الذي أثار جدلًا كبيرًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والفيسبوك، حيث احتج البعض على الرسالة التي حملها المشهد، إذ لا علاقة لـ"النقاب" بحياة الزوجة التعيسة والزواج الفاشل، فالإهمال لا يعرف دينا، وأن التحرر لا يأتي بعد خلع النقاب.

إسلام البحيري 

فاجأت نيللي كريم جمهورها بدعمها للباحث إسلام بحيري، مقدم برنامح "مع إسلام بحيري" على قناة القاهرة والناس سابقًا، بعد قرار المحكمة بتأييد الحكم الموقع عليه بالحبس لمدة خمس سنوات بتهمة ازدراء الأديان، حيث قامت بمشاركة منشور عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، "فيسبوك" كتب فيه: "متضامنون مع إسلام بحيرى من أجل الإنسانية ومن أجل تحسين صورة الدين اللى شوهها دواعش الأزهر والسلفيين.. معاك يا بطل للنهاية وواثقين فى البراءة"، وهو الأمر الذي قوبل بالهجوم من قبل متابعيها، خاصة وأنه متهم بازدراء الأديان.

 

«جلسة تصوير»

تعرضت للهجوم أيضًا بعد ظهورها بـ"السيجار"، في إحدى جلسات التصوير التى خضعت لها مع المصور خالد فضة، بالإضافة إلى مكان التصوير المليء بزجاجات الخمور، بينما عبر آخرون عن إعجابهم بتلك الإطلالة المختلفة.

شارك الخبر على