عبد الخالق حفاظ مر وخلق وعر .. بقلم د. عبد الله علي إبراهيم

أكثر من ٣ سنوات فى سودانايل

(في ضحى هذا اليوم 28 يوليو من 49 سنة ذرفت دمعة حرى على أستاذي عبد الخالق محجوب لما حمل المذياع نبأ إعدامه في أيام الشؤم تلك. كنت في بيتي، وقد ضاقت بي الوسيعة، أنتظر قدوم الأمن لأخذي إلى أين لا أدري في كل ساعة. لم يمنعني تجملي أمام الوالد وأخي رحمهما الله 

اقرأ المزيد...

شارك الخبر على