بيْـنَ وَطَنـِي وَعـيـوْنِـِي بُنـدقـيـة جلسة مَعَ فهْمِي هويْدي في تهران حولَ إعدامِ ٢٨ ضابطاً في السّودان .. بقلم السفير جمال محمد ابراهيم

أكثر من ٤ سنوات فى سودانايل

تهران في أيام صيفها الحار . . أنهجّى إسمها كما يكتبه أهلوها : "تهران" وليس "طهران". تعجّ أوراقي الشخصية بالكثير ممّا عشته في تلك السنوات، ودونته في دفاتري ، وأنا دبلوماسي في سفارة بلادي، أوائل تسعينات القرن الماضي، غير أني أتخيّر لك عزيزي القاريء ما قد يشحذ تفكيرك، وما قد يعينك على إدراك بعض جوانب من سياسات بلادنا في 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على