بين “نبع الإرهاب” وسريالية “السيادة”

أكثر من ٤ سنوات فى سانا

لم يكن لغزوة “نبع السلام” العثمانية، بأهدافها المعلنة والمضمرة، وبما رافقها وتلاها من أحداث وأقوال وردود أفعال متباينة، سوى التأكيد على حقائق عدة كانت معروفة للجميع، أولها، أن تركيا أردوغان هي نبع الإرهاب الأكبر والأغزر، الذي سالت مياهه اتجاه سورية خلال السنوات التسع الماضية، وثانيها، أن “فزعة” العرب المستعربة لـ “صدّ” هذا العدوان لم تكن …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على