ياسين عدنان يوم العيد .. قصة “الخنصر اللعين” والدماء في السودان

ما يقرب من ٥ سنوات فى ماروك برس

كيف يكون سعيدًا مثل هذا العيد؟
بادرني ابن أختي إياد ذو الثماني سنوات هذا الصباح بسؤال حكيم من ذلك النوع الذي لا يستطيعُه إلّا الأطفال: “ألا تقولون لبعضكم البعض عيد مبارك سعيد؟” “أجل”، أجبته أنا الذي كنت للتوّ أتبادل “على الريق” ... التفاصيل

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على