المجنون الغائر المعين عضوا في كيص إشهار صيدات الوزراء والجنرالات يسب العلامة الددو
ما يقرب من ٦ سنوات فى أخبار الوطن
هناك من ابتلي بضعف الإيمان، وسلاطة اللسان، فصرف همته، ووجَّه طاقته، وضيع أوقاته، سبًّا وتجريحًا، وتنقيصًا وتسفيهًا لعلماء الأمة ورجالها المخلصين، الذين نذروا أنفسهم لحماية حوزة الدين، وإرشاد المسلمين، وتنبيه الغافلين ليس قناعة منه بل ارضاء لمن له سلطة عليه (يدفع له او يقوم بوساطة له ) المجنون الغائر المختلا علقليا الذي عين عضوا في كيص إشهار صيدات الوزراء والجنرالات كتب تدوينة يسب فيها العلامة الددو ثمنا لتعيينه على كيص الإشهار أو كيص الصيدات الذي يتوقع البعض أن يصبه لزوجة الوزير الذي عينه . هذا المجنون الذي يدعي البطولة ضربه شقيق زوجته السابقة امام اعين الناس في مطار محمد الخامس فلم يستطيع الرد عليه فكيف له ان يواجه علامة بحجم ولد الددو نابغة عصره وصاحب الخلق الرفيع لكنه يدرك جيدا ان العلامة لن يعير مايكتب من تدوينات ساقطة ومدفوعة الثمن اي اهتمام لا هو ولا اتباعه وطلابه فلامر غاية في التفاهة ومثير جدا للسخرية والشفقة ما لايدركه عضو (كيص لعليات الجديد) او ما يعرف بسلطة الاشهار أن العلماء هم ورثة الأنبياء، وأفضل الخلق بعد الرسل و النبراس الذي يضيء للناس في ظلمات الجهل، ويأخذون بأيدي الناس إلى طريق الهدى، وسبل الرشاد، وهم أكثر الناس خشية لله تعالى، وخوفًا منه؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ) الكيص لن يعمر طويلا ولن يقنع الصيدات انفسهم احرى العائلة الاعلامية وسيكون مجرد اضحوكة مع مرور الوقت …. • وحملة العلم وحفاظ الشريعة لا يستوون مع غيرهم؛ كما قال تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9]، وقد رفع الله من شأنهم، وأعلى من قدرهم، ويظهر هذا جليًّا في قوله تعالى: ﴿ شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [آل عمران: 18]، فمن قرنه الله بنفسه وملائكته في الشهادة بالتوحيد والحق، واجب إكرامه واحترامه. من صفحة المدير الناشر لموقع اخبار الوطن ابيه ولد محمد لفضل