اليوم الأخير.. الطعنة الكبرى «٣»

ما يقرب من ٥ سنوات فى المصري اليوم

كان الخوف والذعر يسيطران على أحفاد السادات الذين كاد صراخهم- من هول ما يجرى- يبلغ عنان السماء، أما جيهان السادات، «السيدة الأولى فى ذلك الوقت»، فكانت فى حيرة من أمرها كيف تتصرف؟، وإلى مَن تلجأ؟، فزوجها الذى كان قبيل لحظات رئيسًا لمصر بات الآن فى ذمة المجهول، ويبدو أن كل ما تتمناه أن تقفز فوق...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على