رمضان والمشترك الإنساني عبدالمؤمن ميسري

ما يقرب من ٥ سنوات فى الصحوة

تعبت الفلسفات الوضعية كثيرا في البحث عن صيغة تجمع الناس في مشترك إنساني يوحّدهم فكرا وروحا وعاطفة، وقد فشلت في مساعيها المتكررة لذلك لعجزها عن استيعاب خصوصيات الأفراد والجماعات في مختلف أرجاء البسيطة، كما أن برامجها التي تتابعت على مدى قرون لم تخل من ثغرات كبيرة ومبادئ تمييزية ينتظم فيها الأتباع في

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على