من الأشهر اليوم؟

صحيح ان ولد  الغزواني يحتاج  إلى جميع الأصوات  بعلاتها وانه قبلة للمتملقين والطامعين والمخلصين  لوطنهم , هنا اختلط الحابل بالنابل  ” تجد المختل عقليا والسارق والعاقل والحكيم والطامع و المخنث والمهرج  كل منهم لسان حاله يا خيل الله اركبي  يتصيد  لطموحاته  من بينهم من يطمح لسرقة هاتف  والباحث عن  مسؤول يتصيده  وآخرون يطمحون لبناء دولة واستمرار انجازات العشرية الآخيرة  شتا مابينهما في الطموح لكن  للأسف  في الحملة  السياسية  متساويين في الميدان والأصوات والأجسام   هذا مادفع بشخصيات اعتبارية كبيرة تقرر لابتعاد عن مسرح  المسنقع السابق الذكر مكتفيين بدعم المرشح عن  بعد قناعة منهم  بأنه  ضمان لاستمرار إنجازات عملاقة تحققت في  زمن قياسي وهم على ثقة كبيرة بأن ولد غزواني يمتلك من الحكمة والعقل مايميز بين ”  المتملقين الوافدين  والداعمين له بكل إخلاص  لمواصلة  نهج العشرية الأخيرة من حكم رفيق دربه الرئيس محمد ولد عبد العزيز    . من صفحة المدير الناشر لموقع أخبار الوطن آبيه ولد محمد لفضل