الوزير باسيل يزور قرى الزهراني سلة كاملة من المعالجات او الاسوأ

حوالي ٥ سنوات فى تيار

من شرق صيدا او ما يعرف اداريا بقرى الزهراني، في البرامية حل رئيس التيار الوطني الحر وزير الخارجية جبران باسيل ضيفا في كنيسة البلدة حيث استذكر باسيل ذكرى الحرب اللبنانية وأحداث مدينة صيدا مشيدا بصمود اهل المنطقة ولفظهم لكل ظاهرة تلغي تنوعَهم.
باسيل توجه الى اهل المنطقة متناولا عناوين اساسية كقضية المية ومية التي يتابعها نواب من تكتل لبنان القوي بالاضافة الى الهم الانمائي وقانون الانتخاب الذي قال باسيل ان العمل على تعديله ضروري لتمثيل محق لاهل شرق صيدا. كما تحدث باسيل عن تحد خفض العجر في الموازنة.
باسيل الذي كان قد بدأ جولته الى الزهراني من الدامور حيث مكاتب مشروع الاولي. هناك استمع باسيل من المعنيين على سير العمل في سد بسري الذي يؤمن زيادة التغذية بالمياه لمنطقة بيروت الكبرى التي تتضمن 1.9 مليون نسمة من سكان البلدات الساحلية الشوف وعاليه وبعبدا والمتن بالاضافة الى بيروت.
من الدامور اكمل باسيل جولته الى ثاني اكبر مستشفى في الجنوب الى مستشفى الراعي في صيدا حيث جال على اقسامها والتقى طاقم العمل فيها. وفي جولته الجنوبية زار باسيل ايضا مكاتب التيار الوطني الحر في صيدا ومغدوشة حيث التقى هيئة القضاء في التيار الوطني الحر ونواب المنطقة وفاعلياتها قبل ان يزور سيدة المنطرة في مغدوشة حيث درب المزار فيها تحول الى معلم سياحي ديني في منطقة الزهراني. ثم انتقل الى كنيسة المخلص في الصالحية .

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على