اترارزة تتصدر الولايات من حيث الحشد ونوعية الحضور في استقبال المرشح غزواني” تقرير”

ما يقرب من ٥ سنوات فى أخبار الوطن

شكلت ولاية اترارزة الانطلاقة الفعلية لجولة مرشح الأغلبية لرئاسيات. 2019 السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني التحضيرية للحملة الانتخابية القادمة الولاية التى يفقه اهلها كثيرا في فنون السياسة كانت على مستوى الحدث وحضرت جيدا لجولة المرشح وهو مااتضح جليا في مختلف محطات زيارة ولد الغزواني عبر الحشود الكبيرة ومشاركة مختلف مجموعات الولاية القبلية في التحضير والحشد للزيارة الا ان البعض حاول تقزيم دور مجموعات معينة واظهار شخصيات لحاجة في نفسه …. صحيح ان لشخصيات كبيرة دورا بارزا في الحشد لتلك الزيارة لمكانتها الروحية لكن ذالك لاينبغى ان يكون على حساب مجموعات وازنة بذلت جهودا جبارة ونزلت الى ارض الواقع مسخرة مالها وممتلكاتها و وقتها الثمين . يحاول البعض خلق صراعات داخلية من خلال تعمد تجاهل مجهودات مجموعات وازنة في منطقة اترارزه واظهار اخرى بصورة المنقذ الموفق والملهم الاول تقارير كانت بعيدة عن ميدان الزيارة خارج سربها تردد سطورا غايتها من وراء ذالك واضحة للعيان اترارزة ولاية سياسية بامتياز تدرك مصلحتها واتجاهاتها التى تسلك وتؤمن أن كل شخص وضع حصاة ولو صغير على مستوى الاقليمي . فكانت مقاطعة بتلميت حاضرة يقوة و بلديتها الخمس , لكن الزعيم الروحي الذي ينتقده البعض على خرقه لبرتوكولات الزيارة وهو الذي وجد صعوبة كبيرة في نجاح البلدية المحسوبة عليه حتى لجأ إلى شوط ثاني يحمله بعض السياسيين مسؤولية بعض الخروقات التي كانت فوضوية ولاتليق بقاطعة مدنية حاضنة لرجال لا كارجال من بينهم وزراء ووجهاء و أطر ومدراء ومشا ييخ صحيح أن للشخيح الروحي محبيه يختلفون معه سياسيا ويحترمونه احتراما كبيرا ويريدونه زعيما روحيا للجميع بعيدا عن السياسة وتجاذبياتها . وللشيخ كذالك الحق أن يدعم من يراه صالحا لقيادة الأمة بين هذ وذاك يظل الزعيم يحافظ على مكانته من الجميع وللسياسيين الحق في التعبير بطريقتهم الخاصة .

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على