شبگة عميدالحرية الإخبارية بقلمعميد الثوره شرف وطنى لا ارتزاق مادي تخريبي صدقت المقولة التى تقول الثوره يخطط لها عباقرة وينفذها أبطال ويستغلها الأنذال ولصوص الفاسدون من هنا ننطلق في منشورنا هذا لنخوظ أحداث الثوره شرف وطنى لا ارتزاق مادي تخريبي فعندما ينزل الثائر في ثورته الوطنيه الجماهيرية وهو مشبع بحب الوطن وتغيير الفساد من خلال الصحوة المجتمعية حامله الروئيه الوطنيه الصحيحه في توعيتها لصحوه مجتمعيه تعمل على قوننه تجريميه عن الفساد وكيفيه معالجته بخطوات قانونية ورئيه دستورية تخظع وتحتكم للنصوص القانون كي لا تحدث العشوائية في فتح البوابه السياسيه لاستغلال والتسلق السياسي لصعود على اكتافها كما حدث وللاسف في بلادنا اليمنية من عام ٢٠١١ إلى يومنا هذا والتى تحولت الصحوة الثورية ضد الفساد إلى سلم عبور للفاسدون والفساد الثوري الحاقد للمجتمع اليمني الذي حطم آماله وطموحاته التى كان يتأمل لها بشروق فجر جديد يشع بنور ضيائه معا الحق واضهار الحق في وجهه الباطل ولاكن وللاسف الشديد عندما يتحول الشرف الثوري إلى اداه مرتزقة تتخلا عن مبادئها وقيمها وأهدافه لتلهث حول مصالحها الشخصيه تاركة المصلحة الوطنيه في هاويه الانحدار السياسي العميل من الخارج كما هو وضع حال بلادنا اليمنية التى انحرفت ورائ الخدعة الصهيونية الخليجيه امريكيه الصنع تحت مسما المبادرة الخليجيه التى كانت تسعى ورائ استعمار اليمن والصدو على ثرواته وتشكيل الدوله المبطنه في حكمه والتحكم عليه باجندات خارجيه من خلال المكاتب الاستخباراتية الفدرالية المعدة لها ومن خلال المنظمات الاستخبارية التى ستنفذ اجنداتها ولولا عنايه الله عز وجل على اليمن وسواعد شرفاء اليمن وصحوه تلك العقول القياده المؤمنة با الله عز وجل وبا الوطن لاكانت اليمن في منزلق الذل العبودي الاستعماري الأجنبي الباحث عن انتهاك كرامه وسيادة وحرية الشعب اليمنى العظيم لتفتح صقور اليمن أجنحتها وعيونها وارواحها التى استشعرت بخطر الغزو الصهيوني الصليبي الخليجي الأمريكي الذي كان قد هيئ البساط الوهابي الإرهابي في ساحات محافظات ومدن اليمن متلبس بثوبه الديني الإسلامي المخادع للمسلمين والذي سعا إلى استغلال الصحوة المجتمعية اليمنية ضد الفساد من خلال الصحوة المجتمعية الدينيه التى أتت بمغيرات الثقافه القرآنية الصحيحه لتكشف أقنعه الوهابية في ثقافتها الارهابية باسم الدين وهاذا مما جعل العالم يتحالف ضد اليمن ويعزم إلى تشكيل قواه من أجل تدميره وتركيعه بل قوه العسكريه التى نشهدها اليوم مستخدما كل الوسائل الاعلاميه والأساليب الحصاريه والقوات المرتزقة العسكريه والاسلاحه المحرمة وغيرها من أجل قتله وتشتيت فكره وتحطيم صحوته معا الله وفي سبيل الدفاع عن أرضه وعرضه لتتفاجاء كل دول التحالف العدوانية بأن اليمن وشعب اليمن صخرة قويه تتحطم فيها الغزاة وأن اليمن مقبرة حيه لا زالت تدفن كل الخونة والمرتزقه مقبرة الغزاة كما يضل الصقر اليماني محلق في سماء العالم بجناحي قياداته الشجاعة حماله الروح المستميت للدفاع عن سياده وكرامة وعزة الله واليمن وذالك من خلال الجناح الديني الإسلامي المحلق به قائد المسيرة القرآنية السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي والجناح السياسي المحلق به في سماء العالم الزعيم على عبدالله صالح الحميري لتضل اليمن شامخه عظيمه في سماء العالم المتكالب عليها عاشت اليمن حره أبيه المجد والخلود للشهداء العزة لله عز وجل التحيه للقيادات الحكيمة النصر للإسلام الصحيح مرسل للإطلاع والاستشعار بروح المسؤلية الوطني ًاجعلوها تلف العالم حوالي ٧ سنوات فى سبتمبر