عبدالعزيز التويجري يكتب الحدث التاريخي الكبير الذي لا يزال الشعب السعودي يحتفل به، في أفواج من المبايعين لولي العهد الجديد، وفقه الله، وجعله سنداً لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لخدمة الدين، وإنماء الوطن، وضمان أمنه وترسيخ استقراره، ولما فيه الخير للعالم الإسلامي والبشرية جمعاء. ما يقرب من ٧ سنوات فى الحياة