محمد هاني يكتب اللافت في الواقعة الأولى، أن النائب الحاصل على درجة الدكتوراه في القانون بأطروحة عن «حماية الديموقراطية»، لا يمثل المؤسسة الدينية ولا ينتمي إلى أي من تيارات الإسلام السياسي، التي كانت قضايا معاداة الثقافة ومحاربة الروائيين والشعراء و»الحسبة» السيئة السمعة مقتصرة عليها وعلى المحسوبين عليها لسنوات، باستثناء بضع وقائع حركتها الدولة في إطار مزايدات. أكثر من ٧ سنوات فى الحياة

ذكر فى هذا الخبر