لكل جيل رمز يتوق إلى اللحاق به في نجاحاته وفي استلهام أسلوبه في الحياة وفي تبني نظرته للعالم. وهناك آراء تتردد في سياقات متعددة، تحاول اختزال هذه الرموز في بعض الأشخاص، مثل محمد صلاح، ومحمد رمضان والترويج لفكرة أن الطريق للنجاح يتطلب التحول إلى لاعب كرة قدم أو امتهان التمثيل، وهذا التوجه في جوهره يختزل، وأحيانا يقلل من شأن قدرات الشباب وإمكانياتهم. فن صناعة الرموز الشبابية بقلم د. إيمان رجب لقراءة المقال كاملا.. أكثر من ٦ سنوات فى مصراوي