عبدالمنعم سعيد يكتب تراجيديا إبراهيم نافع المفارقة فى قصة الأستاذ إبراهيم نافع بين سيرة حياته وإنجازاته الصحفية والإدارية من ناحية، وظروف وفاته خارج الوطن من ناحية أخرى، تخلق حالة تراجيدية لا تكون فيها المأساة لفرد، وإنما لمجتمع ودولة. هنا فإن التأثير بالمعاناة والألم والضغط العصبى والأسف والحزن يتعدى إنسانا واحدا ليس فقط إلى من حوله كأسرته المباشرة وإنما إلى دوائر عدة، منها عمله، ومنها أمته. أكثر من ٦ سنوات فى المصري اليوم