محامي الرئيس السابق يصاب بصدمة لحظة وصوله مأرب وينشر هذه الحقائق مأرب برس – خاص نجح محامي الرئيس السابق "محمد المسوري " من الفرار متن العاصمة صنعاء التي كان فيها ملاحقا وتعرض للضرب المبرح حتم تم تكسير يداه على يد العصابات الحوثية إلى محافظة مأرب هربا من بطش الحوثيين , ويعد محامي الرئيس السابق "علي عبدالله صالح " من أوائل الفارين من حزب المؤتمر جناح صالح إلى محافظة مأرب , التي تحولت إلى ملاذ أمن وحصنا للرؤوس ومخزنا للأمن والأمان خاصة أولئك الذين عادوها طيلة الفترة الماضية . ونشر المحامي محمد المسوري على صفحته على تويتر تغريدة تكشف صدمة الرجل لما رآه من حقائق كانت عنه مغيبة , ومن واقع مخالف لما كان يرسمه إعلام حزبه سابقا وأعلام الحوثيين حيث قال المسوري" ‏وجدنا في مأرب , ما لاعين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب كل يمني كذبت عليه زورا وبهتانا الجماعة الحوثية الكهنوتية الإرهابية. وأضاف مردفا " أخافوا الناس عن مأرب , فوجدنا أخوة كرام أبناء الكرام , ووالله أنهم طرحونا فوق العين والرأس. مشمولين محمولين , مأرب بيت كل اليمنيين , أتحدث عن واقع عشته بنفسي. كما سبق القوسي العديد من القيادات العسكرية والحزبية التابعين للرئيس السابق ووجدوا في مأرب كل ترحيب ومعاملة حسنه . أكثر من ٦ سنوات فى مأرب بريس