بعد أسبوع عنيف شهدته مدن وبلدات محافظة إدلب ومحيطها، إثر تكثيف موسكو حملتها الجوية رداً على هجوم شنته «هيئة تحرير الشام» في ريف حماة الشمالي، أتت زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأنقرة أمس، ولقاؤه نظيره التركي رجب طيب أردوغان، لتفتح المجال أمام احتمالات جديدة قد يشهدها الشمال السوري. أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار