عبدالرحمن جاسم لا يمكن الحديث عن تجربة محمد بكري (١٩٥٣) الرائدة من دون الحديث عن فلسطينيي ١٩٤٨ كتجربة حياة مختلفة. قد يتضايق فلسطينيو الداخل من هذا التصنيف ولو كان مقبولاً، خصوصاً إذا قورن بـ «فلسطينيي إسرائيل» أو «عرب إسرائيل»... تسميات يطلقها الكثير من جيرانهم العرب عليهم. أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار