المسلة

في مثل هذااليوم.. تأسيس الوكالة اليهودية في فلسطين لإنشاء وطن قومي لليهود بغداد المسلة أحداث عامة وسياسية ١٨٤٤ وقوع معركة إسلي بين فرنسا والمغرب. ١٩٢٩ تأسيس الوكالة اليهودية في فلسطين والتي من مهامها جمع الإعانات المالية لدعم الحركة الصهيونية لإنشاء وطن قومي لليهود. ١٩٤٧ باكستان تستقل عن الهند بقيادة محمد علي جناح. ١٩٤٩ الضابط سامي الحناوي يقود انقلابًا عسكريًا في سوريا ضد حسني الزعيم ويعدمه. ١٩٦٨ مروحية سيكورسكي إس ٦١ تابعة «لخطوط لوس أنجلوس الجوية» تسقط في كومبتون في كاليفورنيا، وأدى الحادث إلى مقتل ٢١ شخصًا. ١٩٧٤ الجيش التركي يدخل العاصمة القبرصية نيقوسيا في أعقاب الانقلاب العسكري الذي شهدته قبرص ووصول حكومة عسكرية من القبارصة اليونانين إلى الحكم. ١٩٩٤ إلقاء القبض على الإرهابي الدولي كارلوس في السودان. ٢٠٠٣ انقطاع التيار الكهربائي عن الجزء الشمالي من الولايات المتحدة وكندا. ٢٠٠٥ اصطدام طائرة «خطوط هيليوز الجوية» بجبل شمال ماراثوناس وفارنافاس باليونان، وأدت الحادثة إلى مقتل ١٢١ شخص وجميع طاقم الطائرة. ٢٠٠٩ زعيم جماعة جند أنصار الله عبد اللطيف موسى يعلن من «مسجد ابن تيمية» في رفح قيام إمارة إسلامية في أكناف بيت المقدس. ٢٠١٣ مئات القتلى وآلاف الجرحى إثر قيام الشرطة المصرية بفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة المؤيدة للرئيس محمد مرسي بالقاهرة والجيزة، وإعلان حالة الطوارئ وحظر التجوال في مصر. المصدر متابعة المسلة
وثائق وزارة الاتصالات تهدر المال العام.. وتعرّض الامن القومي للاختراق وترتكب مخالفات قانونية بغداد المسلة وردت إلى "المسلة"، رسالة من المواطن محمد المالكي، معززة بالوثائق، يشير فيها إلى مشروع "سمفوني ايرثلنك" واعتراض لجان برلمانية مختصة على المشروع الذي ينطوي على أضرار بالغة بالأمن الوطني ودعمها لإيقافه واستجواب وزير الاتصالات حسن الراشد. "المسلة"، تنشر رسالة المواطن كما وصلتها هذه مجموعة من الوثائق الصادرة من لجان الأمن والدفاع والخدمات والإعمار واللجنة القانونية، فضلا عن مجلس القضاء الأعلى، حول عقد وزارة الاتصالات لمشروع الكابل الضوئي مع شركة سمفوني – إيرث لينك. وتبين الوثائق، إن وزارة الاتصالات وقعت على عقد يهدد الأمن الوطني وأمن المعلومات والبيانات الخاصة بالمؤسسات والأفراد، حيث منحت الوزارة للشركة المنفذة الحق الحصري باستخدام شبكة المشروع طيلة مدة التنفيذ بالمقارنة مع دور الوزارة الذي لا يتعدى الاشراف والمراقبة.
الفتلاوي.. أموال الثراء الفاحش لشراء الأصوات.. وتعطيل القوانين لحماية فساد الأقرباء بغداد المسلة الفتلاوي تدير شبكة من العلاقات القائمة على المصالح المشتركة والعمولات والكومشنات التي عُرفت بها لغرض تمرير مصالحها ومصالح اقربائها، كما تحشد لوعود انتخابية تقوم على التوظيف والتعيين بعد انكشاف أغراض دعايتها السابقة القائمة على أثارة المشاعر الطائفية. خيّبت حنان الفتلاوي أهالي بابل من جديد، بعد انكشاف تدخلها في القضاء في المحافظة، لصالح أقرباء لها تجاوزوا على قوانين وأنظمة هيئة الاتصالات، واتضاح دوافع استجوبها لرئيس الهيئة لغرض الثأر لأقربائها بعدما أقيمت دعوى قضائية ضد انتهاكاتهم للقوانين والأنظمة المرعية. وبحسب وثائق قضائية حصلت عليها "المسلة"، فأن دوافع استجواب النائبة حنان الفتلاوي لرئيس هيئة الاتصالات هي عملية "ثأر" و"انتقام" من الهيئة، تتعلق بأقارب لها حاولوا استخدام نفوذها البرلماني، وعلاقاتها المبنية على "الكومشنات" والعمولات، لغرض التجاوز على شروط الهيئة وأنظمتها في نصب شبكات وأبراج الاتصالات في مركز مدينة الحلة، في محافظة بابل.
الفكر الطائفي يشمت حتى بالمبدع في احتضاره بغداد المسلة ﺗﻮﻓﻲ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﻜﻮﻳﺘﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺿﺎ السبت، ١١ آب ٢٠١٧، ﺑﻌﺪ ﺻﺮﺍﻋ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻓﻲ إﺣﺪى مستشفيات ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ ﻟﻨﺪﻥ. وبدلا من ان يشارك الجميع في اغتنام هذه الفرصة للترحم على الفنان الكبير، والتذكير بإسهاماته الثقافية الرائدة، في منطقة خليجية محافظة كان فيها الفن والانفتاح على العالم، ضرب من الجنون، فان البعض راح ينكّل بالفنان الراحل خلال فترة مرضه، بسبب اختراق الطائفية للعقول والقلوب التي أصبحت المقياس لدى كثيرين للحكم على الاحداث والأشخاص. ولم يكن ذلك الا بسبب الفكر الديني المتطرف الذي لايزال يوجّه الكثير من الناس، وما ينتجه من فتن طائفية ومذهبية. و رصدت "المسلة"، تدوينات مسيئة بحق العديد من الفنانين المعروفين، أمثال دريد لحام، ميادة حناوي، جورج وسوف، سولاف فواخرجي، عباس النوري، وآخرهم عبد الحسين عبد الرضا، والقائمة تطول، في ظاهرة تؤكد على أن الطائفية والعنصرية تنكل حتى بالمبدعين بغض النظر عن حجم عطائهم.
هذا "بعضُ" فساد النصراوي.. ومجلس البصرة لـ"المسلة" جهات ساعدته على "الفرار".. بغداد المسلة كشف مجلس محافظة، البصرة، الجمعة، ١١ آب، ٢٠١٧، عن إصداره توجيهات بالتحقيق مع الجهات التي ساعدت محافظ البصرة المستقيل ماجد النصراوي، على مغادرة العراق، مؤكدا على ان على عملية استعادته امر متروك للقضاء. وقال محمد المنصوري عضو مجلس محافظة البصرة عن كتلة الأحرار في حديث خص به "المسلة"، ان "النصراوي عليه ملفات وتهم فساد كبيرة، ومغادرته البلاد متخفيا، يؤكد حقيقة تلك التهم". واضاف ان "مجلس المحافظة وجّه، بالتحقيق مع الجهات التي ساعدت النصراوي على مغادرة العراق، لمعرفة وجهته المقبلة، من اجل تسهيل عملية استعادته". وأوضح ان "عملية الاستعانة بالشرطة الدولية، من عمل الحكومة الاتحادية والقضاء العراقي، وليس من صلاحيات مجلس المحافظة". يذكر أن ماجد مهدي النصراوي كان قبل توليه منصب محافظ البصرة، أحد قيادات المجلس الأعلى الإسلامي، وشغل وظيفة معاون عميد كلية الطب في جامعة البصرة، وفي عام ٢٠١٣ اصبح محافظا للبصرة لحين استقالته في (١٠ آب ٢٠١٧.