أنباء

أنباء انفو خرج رئيس الحكومة الجزائرية، أحمد أويحيى، عن صمته المعتاد فى عدم الخوض فى مغامرات التصريحات التى يطلقها وزير الخارجية عبد القادر مساهل بين الفينة والأخرى والتى غالبا تتسبب فى إثارة جدل محلي وخارجي على السواء. أو يحيى ، دخل هذه المرة على الخط معلنا صراحة تأييده لتصريحات الوزير مساهل التى أساءت إلى الجارة المغرب حين اتهمه علنا باستثمار “أموال الحشيش” في أفريقيا بواسطة احتيال مصرفي بفروع بنكية وعبر الخطوط الجوية الملكية. وفي مقابلة أجرتها القناة الاذاعية الثالثة الناطقة بالفرنسية (حكومية) مع رئيس الحكومة اويحيى ، ذكر الأخير ، أننه ييوفر دعما سياسييا لوزير الشؤون الخارجية بواسطة حزب “التجمع الوطني الديمقراطي” ،الذي يقوده مسؤول الحكومة، مبرزًا أن تشكيلته الحزبية تساند المواقف الرسمية كافة للدولة الجزائرية، بما فيها الموقف من المغرب. وهذه هي المرة الأولى التي يخوض فيها رئيس الحكومة الجزائرية في جدل تصريحات وزير الخارجية، عبد القادر مساهل، والتي دفعت الرباط إلى الاحتجاج باستدعاء القائم بأعمال سفارة بلاده ثم استدعاء السفير المغربي المعتمد بالجزائر لـ”التشاور” حول القضية، بحسب حكومة الرباط. وحاولت أوساط دبلوماسية التقليل من حدّة ما صار يوصف بـ”عاصفة أموال الحشيش”، بإحاطتها بتفسيرات قُدّمت لوسائل إعلام محلية ومفادها أنّ اتهامات مساهل جاءت في سياق تعليقه على انشغالات رجال أعمال جزائريين، ولا تعبر على موقفٍ رسميٍّ للدولة الجزائرية. لخروج أحمد أويحيى ، عن صمته حول هذا الملف، جاء ليرسخ تصريحات وزير الخارجية على أنّها موقفٌ رسميٌّ لحكومة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، من الجارة الغربية للجزائر، في اتجاه التصعيد بين البلدين الغريمين والمتنافسين على ريادة قارة أفريقيا، إضافةً إلى خلافهما حول ملف الصحراء الغربية التي تؤوي الجزائر قادة جبهة البوليساريو المتمسكة باستقلال الإقليم الصحراوي عن المغرب. وفي تداعيات اتهامات “مساهل” للمغرب بتبييض “أموال الحشيش” في أفريقيا ،وتصدير القنب الهندي إلى بعض دول القارة بواسطة الخطوط الجوية الحكومية، تستمر أحزاب ومنابر إعلامية مغربية في شنّ حملة حادة على الوزير الجزائري، الذي ووجه بسيل من الردود الصادرة عن تشكيلات سياسية وصحف وقنوات مغربية صارت تُفردُ مساحات يومية لسيرة ومسيرة رئيس الدبلوماسية الجزائرية وتوجهات بلاده. وفي غضون ذلك، رفع مساهل حدّة خطابه ضد المغرب، حين وجّه خبراء دوليين وعسكريين أفارقة شاركوا، خلال اليومين الماضيين، بمنتدى إقليمي حول الإرهاب في القارة الأفريقية، إلى “ضرورة التعاون على تجفيف مختلف مصادر تمويل الإرهاب بمنطقة غرب أفريقيا، مؤكدًّا أنّ “أموال الحشيش” من أبرز هذه المصادر. وفهم مراقبون أنّ المقصود بإشارة وزير الخارجية الجزائري هو المغرب، إذ درج الخطاب السياسي للمسؤولين الجزائريين على استخدام مصطلح “الحشيش” كلّما تعلق الأمر، بإنتاج “الكيف المعالج” وتجارة القنب الهندي التي تزدهر بالجارة الغربية. ولم يرد في خطابات سابقة، ما يشير إلى “أموال الحشيش”، إذ تعوّد المسؤولون الجزائريون على استخدام عبارة “الاتجار بالمخدرات” حين يتعلق الأمر بمشاركتهم في مؤتمر دولي يتناول مسائل الجريمة المنظمة والإرهاب في الساحل الأفريقي ودول جنوب الصحراء. يُشار إلى أنّ المغرب قاطع الاجتماع الإقليمي حول مكافحة الإرهاب في أفريقيا، بينما اعتبرته الجزائر فرصة لـ”تقييم أنشطة الدول والحكومات والمنظمات بمجال الحرب على الإرهاب، وبحث سبل تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لمحاربة الإجرام بأشكاله المتعددة”.
أنباء انفو استقبل عاهل المملكة المغربية الملك محمد السادس بعد ظهر اليوم الثلاثاء ٢٤ أكتوبر ، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات وبعد الإستقبال بقليل صدر بلاغ للديوان الملكي أكد الإستقبال الذى جرى فى القصر الملكي فى الرباط بحضور كل من رئيس الحكومة ووزيري الداخلية والاقتصاد والمالية. وخلال هذا الاستقبال = حسب البلاغ قدم الرئيس الأول للمجلس أمام المٓلك تقريرا يتضمن نتائج وخلاصات المجلس حول برنامج الحسيمة منارة المتوسط. وحسب البلاغ فان تقرير المجلس الأعلى للحسابات أكد أن التحريات والتحقيقات التي قام بها أثبتت وجود مجموعة من الاختلالات تم تسجيلها في عهد الحكومة السابقة . ويضيف البلاغ لن التقرير أبرز كذلك ان عدة قطاعات وزارية ومؤسسات عمومية لم تف بالتزاماتها في إنجاز المشاريع، وأن الشروحات التي قدمتها، لا تبرر التأخر الذي عرفه تنفيذ هذا البرنامج التنموي. وأكد عدم وجود حالات غش أو اختلاسات مالية. وتفعيلا لأحكام الفصل الأول من الدستور المغربي الحالي ، وخاصة الفقرة الثانية منه، المتعلقة بربط المسؤولية بالمحاسبة ؛ وبناء على مختلف التقارير المرفوعة للنظر المولوي السديد، من طرف المفتشية العامة للإدارة الترابية والمفتشية العامة للمالية، والمجلس الأعلى للحسابات، وبعد تحديد المسؤوليات، بشكل واضح ودقيق، يأخذ بعين الاعتبار درجة التقصير في القيام بالمسؤولية، قرر جلالة الملك، أعزه الله، اتخاذ مجموعة من التدابير والعقوبات، في حق عدد من الوزراء والمسؤولين السامين. وفي هذا الإطار، وتطبيقا لأحكام الفصل ٤٧ من الدستور، ولاسيما الفقرة الثالثة منه، وبعد استشارة رئيس الحكومة، قرر جلالة الملك إعفاء عدد من المسؤولين الوزاريين. ويتعلق الأمر بكل من • محمد حصاد، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، بصفته وزير الداخلية في الحكومة السابقة ؛ • محمد نبيل بنعبد الله، وزير إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، بصفته وزير السكنى وسياسة المدينة في الحكومة السابقة ؛ • الحسين الوردي، وزير الصحة، بصفته وزيرا للصحة في الحكومة السابقة ؛ • العربي بن الشيخ، كاتب الدولة لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، المكلف بالتكوين المهني، بصفته مديرا عاما لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل سابقا ؛ كما قرر إعفاء علي الفاسي الفهري، من مهامه كمدير عام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب. إما بالنسبة للمسؤولين في الحكومة السابقة المعنيين كذلك بهذه الاختلالات، قرر جلالة الملك، حفظه الله، تبليغهم عدم رضاه عنهم، لإخلالهم بالثقة التي وضعها فيهم، ولعدم تحملهم لمسؤولياتهم، مؤكدا أنه لن يتم إسناد أي مهمة رسمية لهم مستقبلا. ويتعلق الأمر بكل من • رشيد بلمختار بنعبد الله، بصفته وزير التربية الوطنية والتكوين المهني سابقا ؛ • لحسن حداد بصفته، وزير السياحة سابقا ؛ • لحسن السكوري، بصفته وزير الشباب والرياضة سابقا ؛ • محمد أمين الصبيحي، بصفته وزير الثقافة سابقا ؛ • حكيمة الحيطي، كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، المكلفة بالبيئة سابقا. إثر ذلك، كلف الملك رئيس الحكومة برفع اقتراحات لتعيين مسؤولين جدد في المناصب الشاغرة. أما في ما يخص باقي المسؤولين الإداريين، الذين أثبتت التقارير في حقهم تقصيرا واختلالات في القيام بمهامهم، وعددهم ١٤، فقد أصدر جلالة الملك تعليماته السامية لرئيس الحكومة، قصد اتخاذ التدابير اللازمة في حقهم، ورفع تقرير في هذا الشأن لجلالته. ومن جهة أخرى، أبرزت نتائج وخلاصات تقرير المجلس الأعلى للحسابات، أنه إثر التعليمات السامية التي أصدرها جلالة الملك خلال المجلس الوزاري المنعقد في ٢٥ يونيو ٢٠١٧، فقد تم تسجيل دينامية جديدة على مستوى تعبئة مختلف المتدخلين، وتحقيق تقدم ملموس على صعيد إنجاز المشاريع. وفي هذا الصدد، إذ يشيد جلالة الملك بالجهود التي تبذلها الحكومة الحالية، للإسراع بتنزيل المشاريع المبرمجة، فقد أصدر جلالته توجيهاته السامية لأخذ العبرة من المشاكل التي عرفها البرنامج التنموي منارة المتوسط، لتفادي الاختلالات والعوائق التي قد تعرقل إنجاز الأوراش التنموية بمختلف جهات المملكة. كما جدد جلالة الملك الدعوة لاتخاذ كافة الإجراءات التنظيمية والقانونية، لتحسين الحكامة الإدارية والترابية، والتفاعل الإيجابي مع المطالب المشروعة للمواطنين، في إطار الاحترام التام للضوابط القانونية، في ظل دولة الحق والقانون. وكما هو معروف عند الجميع، فإن جلالة الملك، منذ توليه العرش، يحرص شخصيا على متابعة كل المشاريع التي يعطي انطلاقتها، معتمدا منهجية خاصة، تقوم على النجاعة والفعالية والإسراع في التنفيذ، وعلى ضرورة احترام الالتزامات. وتجدر الإشارة إلى أن هذه القرارات الملكية تندرج في إطار سياسة جديدة، لا تقتصر على منطقة الحسيمة فقط، وإنما تشمل جميع مناطق المغرب، وتهم كل المسؤولين على اختلاف مستوياتهم، في نطاق إعمال مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، وتحفيز المبادرات البناءة، وإشاعة قيم الوطنية الحقة والمواطنة الملتزمة بخدمة الصالح العام. وفي هذا السياق، أصدر الملك تعليماته السامية لوزير الداخلية، قصد القيام بالتحريات اللازمة على الصعيد الوطني، بشأن المسؤولين التابعين لوزارة الداخلية بالإدارة الترابية على مختلف درجاتهم. كما وجه جلالته الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، للانكباب على دراسة وتقييم عمل المجالس الجهوية للاستثمار".
أنباء انفو أجابت دراسة نشرها موقع "Quartz" الإجابة على تساؤلات الكثيرين حول معاني أسماء الدول والبلدان. وقد شملت الدراسة ١٩٥ بلدا، معتمدة على ٤ مواجهات رئيسة و أساسية وراء تسمية البلدان وهي ١ اسم قبيلة تستمد غالبية البلدان أسماءها من القبائل والمماليك أو المجموعات العرقية، لا سيما تلك الموجودة في أوروبا، من ذلك إيطاليا التي استمدت اسمها من قبيلة فيتالي، وفرنسا من قبيلة فرانكس، وسويسرا التي يشير اسمها إلى شعب شويز، بالإضافة إلى "داي هان مِن غُك" التي تشير إلى كوريا الجنوبية وتعني ترجمتها "هان العظمى" أو "هان الكبير" في إشارة إلى قبائل هان، وروسيا التي يعود اسمها إلى المصطلح اللاتيني في العصور الوسطى "روسي"، والذي يعني شعب الأرض، وإلى غير ذلك. ٢ سمات الأرض تعد هذه الفئة ثاني أكبر مجموعة يمكن أن يأتي منها اسم بلد ما، حيث أطلق على الجزائر هذا الاسم، على سبيل المثال، نسبة إلى "الجزر" التي كانت تتواجد على ساحل العاصمة الجزائر قبل أن تصبح جزءا من البر الرئيسي. كما أن تسمية آيسلاند لا تعكس المشهد الأخضر الفاتن في البلاد، وترجح القصة الأكثر شيوعا أن البلد اكتسب هذا الاسم لخداع المستوطنين المحتملين وجعلهم يعتقدون بأنها أرض باردة وغير صالحة للسكن، وهذه الخدعة استخدمت بشكل عكسي على غرينلاند التي تعني بأن الأرض خضراء لإغراء المستوطنين الجدد للسكن وفي الواقع فإن معظم أراضيها مغطاة بالجليد. ويعني اسم هندوراس "العمق" أو "المياه العميقة" وتعني مدينة سنغافورة "مدينة الأسد" على الرغم من عدم وجود أي أسود هناك. ٣ اتجاه البلد هناك ما يقارب ٢٥ بلدا شملها البحث، تملك أسماء تشير إلى مواقعها، منها أستراليا التي يأتي اسمها من القارة الافتراضية التي كان يعتقد اليونانيون القدماء بوجودها "Terra Australis Incognita"، وتعني "أراض جنوبية مجهولة". وتعني كلمة "نيبون" التي اكتسبت منها اليابان اسمها، "أرض الشمس المشرقة" ويشير إلى أن اليابان تقع شرق الصين. وتعني تيمور الشرقية أساسا "شرق شرق" في إشارة إلى موقعها شرق جاوة وسومطرة. ٤ شخص مهم وجد البحث أن بقية البلدان في الغالب قد سميت نسبة لشخصيات مهمة من ذلك أمريكا التي أخذت اسمها من المستكشف الإيطالي "أمريكو فسبوتشي"، والفلبين التي سميت نسبة للملك فيليب الثاني. كما أخذت كولومبيا اسمها نسبة للمستكشف كريستوفر كولومبوس. ويذكر أن الزعيم السياسي والعسكري الفنزويلي سيمون بوليفار، كان له الشرف بأن حمل بلدان اسمه وهما بوليفيا وفينزويلا.
أنباء انفو أعلن وزير الخارجية الجزائري، عبد القادر مساهل أنه "سيتم لأول مرة فتح مركز حدودي على مستوى منطقة تندوف في سبيل دخول السوق الموريتانية والسينغالية وكذلك أفريقيا الغربية". وأكد مساهل، خلال منتدى المؤسسات الجزائرية، اليوم، أن الأوضاع على الشريط الحدودي، وخاصة مع النيجر ومالي وليبيا، "ليست بالبساطة التي يتصورها البعض"، موضحًا أن إغلاق معبر الحدودي مع مالي والنيجر يأتي في إطار تأمين الحدود والمناطق الحدودية، لافتًا إلى أن "موريتانيا هي الدولة الوحيدة التي لا يربطها مع الجزائر مركز حدودي". وأكد الوزير الجزائري أن "أمن الجزائر الداخلي قبل كل شيء"، معلنًا عن أن تأمين بلاده الحدود البرية مع دول الجوار يعتبر الأولوية الأولى في الوقت الراهن، خصوصًا مع تنامي عمليات التهريب والاتجار بالبشر ضمن قوافل الهجرة السرية. وشدد مساهل على أن الجزائر تنعم بالاستقرار، ويمكنها أن تكون وجهة استثمارية بالدرجة الأولى في قطاع السياحة، لما تزخر به من معالم ومناظر وأراض ومناطق خلابة يمكنها أن تستقطب المستثمرين الأجانب في هذا القطاع الخصب، والذي ما زال يحتاج إلى تنويع واستغلال.
أنباء انفو كشفت مصادر متطابقة اليوم الجمعة فى انواكشوط قائمة جديدة ضمت تحويلات فى قطاع الحرس الوطني الموريتاني بالتزامن من تغييرات كبيرة وواسعة شهدتها المؤسسة العسكرية خلال الأسابيع القليلة الماضية. قيادة الحرس الوطني الموريتاني، أجرت تغييرات طالت الضباط وردت على النحو التالي النقيب الحسن العلمي من المكتب الثالث بقيادة الحرس، تم تحويله إلى "التجمع الخاص للأمن" رقم١ التقيب علي يسلم حيمود من تجمع سرايا حفظ النظام والقتال رقم واحد إلى " التجمع الخاص للأمن" رقم١ النقيب احمد ولد عبد الله تم تحويله إلى المكتب الأول النقيب أحمدو ولد سيداتي تم تحويله من مدرسة الحرس إلى "التجمع الخاص للأمن رقم٢ النقيب غالي حودي تم تحويله من "تجمع سرايا حفظ النظام والقتال رقم واحد إلى مدرسة الحرس بروصو النقيب محمد آمدو الحاج سي تم تحويله من تجمع سرايا حفظ النظام والقتال رقم١ إلى المكتب الأول بقيادة الحرس الملازم أول محمد سيد احمد الغزواني كان في دورة تربص، وتم تعيينه في التجمع الخاص للأمن رقم١ الملازم أول سيدي احمد ولد احمد تم تحويله إلى التجمع الجهوي للحرس رقم واحد الملازم أول ادومو سيدي المين نقل من تجمع سرايا حفظ النظام رقم واحد إلى المكتب الأول الملازم أول محد احمد اسويدي تم نقله من مدرسة الحرس إلى "القيادة والخدمات" بقيادة الحرس الملازم أول محمد براهيم افيل نقل من التجمع الخاص للأمن رقم٢ إلى التجمع الجهوي للحرس رقم٤ الملازم أول عبد الله محمد ولد احمد نقل من تجمع سرايا حفظ النظام رقم واحد إلى"التجمع الخاص للأمن" رقم٢ الملازم محمد الشيخ الغزواني تم نقله من مدرسة الحرس إلى المكتب الثاني بقيادة الحرس الملازم احمد سيدي ابه السالك تم نقله من مدرسة الحرس إلى تجمع سرايا حفظ النظام رقم واحد الملازم احمد الراجل البشير تم نقله من مدرسة الحرس إلى التجمع الجهوي للحرس رقم١٣ الملازم احمد بزيد محمد يسلم تم نقله من مدرسة الحرس إلى "تجمع سرايا حفظ النظام والقتال رقم ٢ أنباء انفو ميادين