أعلى المصادر التى تكتب عن جمال السلامي

جمال السلامي؛ مواليد ٦ أكتوبر ١٩٧٠ في الدار البيضاء، المغرب، هو مدرب كرة قدم مغربي ولاعب دولي سابق. بعد الاعتزال بدأ جمال السلامي مسيرته كمدرب عام ٢٠٠٥. خلال فترة ممارسة كلاعب، كان السلامي من أبرز لاعبي الوسط المغاربة في التسعينات، و شارك رفقة المنتخب المغربي في كأس العالم ١٩٩٨ بفرنسا.جمال السلامي من خريجي مدرسة تكوين نادي جمعية الحليب البيضاوي (الذي تحول لاحقا إلى نادي الأولمبيك البيضاوي). كان السلامي ضمن الجيل الذهبي لهذا الفريق الذي استطاع الفوز بمجموعة من الألقاب في بداية التسعينات على مستوى البطولة و كأس العرش، و على المستوى العربي، عندما كان الفريق يكتسح مسابقة كأس الكؤوس العربية. بعد اندماج الأولمبيك البيضاوي بنادي الرجاء الرياضي، فرض السلامي مكانته كأحد أجود لاعبي الوسط الدفاعي في المغرب، مما أهله لأن يكون من الركائز الأساسية للمنتخب المغربي الذي لعب نهائيات كأس العالم ١٩٩٨، تحت إمرة المدرب الفرنسي هنري ميشيل. خاض تجربة احترافية ناجحة بتركيا، في صفوف نادي بشيكتاش، تحت إمرة المدرب الويلزي جون بنيامين توشاك، و الذي لعب له بين ١٩٩٨ و ٢٠٠١ ما مجموعه ٥٢ مباراة. ختم مشواره في المغرب في ٢٠٠٤، بعد أن لعب موسما رفقة الرجاء و موسمين رفقة المغرب الفاسي. انطلق مشواره التدريبي بفريق الرجاء، كمدرب لفريق الشبان ثم كمدرب مساعد في الفريق الأول. انتقل بعد ذلك لتدريب اتحاد تواركة ثم نادي حسنية أكادير. بداية تألقه كمدرب كان رفقة الدفاع الحسني الجديدي، و الذي فاز رفقته بلقب بطولة الخريف لموسم ٢٠٠٨/٢٠٠٩ انضم بعد ذلك للطاقم الرباعي الذي درب منتخب المغرب بين سنتي ٢٠٠٩ و ٢٠١٠، رفقة المدربين الحسين عموتة، حسن مومن و عبد الغني بناصري. درب بين ٢٠١٢ و ٢٠١٤نادي الفتح الرباطي، و حقق رفقته وصافة بطولة ٢٠١١/٢٠١٢ التي فاز بها المغرب التطواني. ويكيبيديا

أنباء انفو خسر المنخب المحلي الموريتاني أمام نظيره المغربي بعد ان نجح خلال الشوط الأول من المبارة التى احتضنتها الدار البشاء مساء السبت فى منطلق النسخة الخامسة من بطولة كأس أمم إفريقيا. وبدأ المنتخب المحلي المغربي فى تسجيل أهدافه مع انطلاقة الشوط الثاني للمباراة وكان من تسجيل اللاعب ‘‘الكعبي‘‘ ثم جاء الثانى من تسديل ‘‘الحداد‘‘ والثالث من تسجيل أيوب الكعبي ثم الرابع. وكاد المنتخب المغربي ان يخسر جمهور مشجعيه بعد نهاية الشوط الأول من المواجهة حيث قررت بعض الجماهير المغربية، مغادرة مدرجات مركب محمد الخامس مباشرة بعد نهاية الجولة الأولى بين المنتخب المغربي ونظيره الموريتاني. وآثار مستوى وأداء لاعبي المنتخب المحلي خلال الشوط الأول حفيظة الجماهير المغربية، خاصة بعد إضاعة بعض الفرص القليلة التي أتيحت لأبناء جمال السلامي خلال الجولة الأولى، معبرة عن غضبها لعدم الاعتماد على نجم البطولة الوطنية اشرف بنشرقي لاعب فريق الوداد البيضاوي في التشكيلة الرسمية في ظل الأداء الباهت لباقي المهاجمين. رغم ذلك حقق جمال السلامي مدرب المنتخب المغربي من خلال فوز فريقه اليوم على نظيره الموريتاني الإنتصار الأول فى سبيل ضمان حظوظ أكبر خلال كاس امّم إفريقيا...

تعداد جميع أخبار موريتانيا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد