يوسف القرضاوي

يوسف القرضاوي

يوسف عبد الله القرضاوي (٩ سبتمبر ١٩٢٦ - ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٢) عالِم مصري مسلم أزهري يحمل الجنسية القطرية، والرئيس السابق والمؤسس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ورئيس المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث. ولد في قرية صفط تراب مركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية في مصر، يُعده البعض الزعيم الروحي لتيار الإخوان المسلمين حول العالم ومُنظرهم الأول. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بيوسف القرضاوي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن يوسف القرضاوي
أخبارليبيا٢٤ سالم جابر الإرهاب قطر ماذا تعرف عن سالم جابر الذي صنفه “الرباعى العربى” إرهابيا رفقة القرضاوي؟ أخبار ليبيا ٢٤ خاص أعلنت السعودية ومصر والبحرين والإمارات الأسبوع الماضي عن إضافة ١١ شخصًا إلى قائمة الإرهاب الممول من قطر بينهم الليبي سالم جابر. لكن من هو سالم جابر؟ ولماذا أختير تحديدا من بين كل الإرهابيين الليبيين في هذه القائمة التي تضم أسماء كبيرة مثل يوسف القرضاوي؟ هو سالم مفتاح رمضان عمر علي سلطان فتح الله جابركان يقيم في مدينة بنغازي قبل أن يهرب إلى مدينة مصرالتة بعد انطلاق عملية الكرامة. قبل ثورة فبراير لم يكن جابر معروفا بشكل كبير لكنه أصبح يلقب مع انطلاقها بـ”خطيب الثورة الليبية” ، وكان يخطب فى الناس من ساحة التحرير فى بنغازى. كما أن لديه ارتباطا بوسائل الإعلام التي تنشط في دعم الإرهاب فهو شريك فى «وكالة أنباء بشرى» المصنَّفَة مؤسسة إرهابية، بالإضافة إلى أنه عضو الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين المصنف أيضا مؤسسة إرهابية، تم إيقافه عن الخطابة ٥ سنوات في عهد معمر القذافى. وعرف عنه خطبه النارية حتى أنه تجرأ على وصف خصومه بـ”الجهلة الذين لا يعرفون إلا رعي الغنم” وذلك وسط تجمع في مدينة مصراتة مؤيد لتقدُّم قوات تابعة لكتائب مصراته، المنضوية تحت ما يُعرف بـ «عملية فجر ليبيا» باتجاه قرية بن جواد في الشرق الليبي. والواضح أن علاقات جابر المصنف إرهابيا تتشعب فهو شريك فى عدة مؤسسات قطرية مصنفة إرهابية، مثل «راف» و«القطرية الخيرية»، إضافة إلى إلقائه محاضرات فى مساجد الدوحة، وهو مدرج فى قائمة الإرهاب الليبية، واستضيف فى أحد لقاءات جمع التبرعات التى أقامتها مؤسسة «ثانى بن عبد الله» للخدمات الإنسانية (راف) المصنفة مؤسسة إرهابية.
أخبارليبيا٢٤ قطر القرضاوي الإرهاب أبرزهم “القرضاوي”.. “الرباعى العربى” يلاحق قطر بإدراج ١٣ فردًا وكيانًا جديدا لقوائم الإرهاب أخبار ليبيا ٢٤ أعلنت السعودية ومصر والبحرين والإمارات عن إضافة ١١ شخصًا إلى قائمة الإرهاب الممول من قطر، بالإضافة إلى كيانين بينهما الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وهو كيان لقي دعما من زعيم القاعدة السابق أسامة بن لادن وقطر حسبما كشفت مؤخرا وثائق كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية. وكشفت الوثائق التي نشرت في منتصف نوفمبر الحالي، رسالة كتبها بن لادن بخط يده، دعت إلى دعم إنشاء ما سماه الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وأعرب عن ثقته في استجابة قطر لتعليماته حول تبني المشروع وتمويله والإعداد لإنشائه. كما دعا بن لادن لتشكيل “مجلس توحيد المسلمين” وتطويره ليصبح حكومة على أن يكون فيما بعد نواة “دولة القاعدة”. وكشفت الوثائق تورط الدوحة في دعم قيادات متطرفة لإقامة هذه الدولة المزعومة وتبني فكرة بن لادن بإنشاء المجلس وإطلاق اسم اتحاد علماء المسلمين عليه. وطالب زعيم تنظيم القاعدة بضم شخصيات لتأسيس الاتحاد مثل محمد الأحمري وعبد الله النفيسي وحامد العلي، على أن تتحمل قطر تكاليف تأسيسه. واقترح بن لادن أن يكون مقر الاتحاد خارج قطر، مؤكدا قدرة قطر على “تحمل تكاليف إنشاء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين والإعداد والتشاور”. كما أثبتت الوثائق ثقة بن لادن في قدرة قطر على تنفيذ مخططات القاعدة الإرهابية من خلال نشر الفكر المتطرف، بالإضافة إلى أنها تؤكد “دون أدنى شك مساهمات قطر الواسعة لبث الفتنة ودعم الإرهاب في دول الخليج العربي خاصة ودول المنطقة عامة.” وأدرجت الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، مساء الأربعاء، كلا من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه يوسف القرضاوي المصنف على قائمة الإرهاب، بالإضافة إلى “المجلس الإسلامي العالمي”، و١١ شخصا من أصحاب النشاطات الإرهابية. وشملت القائمة الجديدة للكيانات الإرهابية كلاً من ١ المجلسَ الإسلامى العالمى (مساع) وهو مؤسسة مدعومة من النظام القطرى، وتندرج تحتها ٨ كيانات، تم الترخيص لها من سويسرا، وتتخذ من الدوحة مقراً لأمانتها العامة، ومن أبرز بنود ميثاقه الإصلاح والتقريب بين فصائل ومؤسسات العمل الإسلامى، ويجمع الآيديولوجيا الفكرية لتنظيم الإخوان المسلمين، والآيديولوجيا العملية لتنظيم القاعدة، ويُعتبر أحد أهم التنظيمات التى تستهدف الدول الخليجية بدعم قطرى، إذ يتلقى دعماً مالياً من عدة مؤسسات حكومية قطرية. كما يسعى المجلس الإسلامى العالمى، فى الوقت الحالى، إلى استهداف الدول العربية، وفى مقدمتها السعودية والإمارات والبحرين ومصر، عبر تشويه صورتها والتطرق لملفات سياسية، من خلال البرامج الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعى، واستغلال العناصر المتطرفة التى هاجمت تلك الدول، ويرتبط المجلس الإسلامى العالمى، بتنظيمات وكيانات تم إدراجها على قائمة الإرهاب فى الدول المقاطعة الأربع، وهى «منظمة الكرامة، وقطر الخيرية، ومؤسسة قرطبة فى بريطانيا، وأحزاب الأمة فى الخليج، ومؤسسة الشيخ عيد آل ثانى الخيرية، ومؤسسة راف، وجماعة الإخوان، وجمعية الإصلاح»، ويضم فى عضويته ومجلسه التنسيقى عدداً من المصنفين إرهابياً، مثل القطرى عبد الرحمن بن عمير النعيمي، والقطرى على بن عبد الله السويدى، والإماراتى حسن أحمد حسن الدقى الهوتى، والكويتى حاكم عبيسان المطيرى، وتتضمن خططه إطلاق «قناة الثورة» لتكون منبراً للعمل السياسى والفكرى والشرعى لمؤسسات «مساع». وسبق أن قاد جهوداً توفيقية بين الجماعات المسلحة فى العراق مثل فصائل المقاومة العراقية والحراك الشعبى والقوى الوطنية ممثلة بهيئة علماء المسلمين والبعثيين، فى إطار مسعى لضرب العملية السياسية داخل العراق، ويقدم تنظيم داعش فى خطابه الإعلامى بـ«تنظيم الدولة الإسلامية»، ويلقِّب عناصره بـ«المسلحين». وتندرج المؤسسات المنضوية تحت مظلة المجلس الإسلامى العالمى الاتحاد العالمى للمؤسسات الإنسانية، والاتحاد العالمى للدعاة، والرابطة العالمية للحقوق والحريات، ورابطة التربويين، والهيئة العالمية للسنة، ورابطة علماء المغرب العربى، ومنتدى المفكرين المسلمين، والاتحاد العالمى للمؤسسات الإعلامية. ٢ الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين وهو مؤسسة تأسست عام ٢٠٠٤، يترأسها الداعية الإخوانى يوسف القرضاوى المصنّف إرهابياً، هى مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالتنظيم الإرهابى، وتضم فى عضويتها ٦٧ عضواً ضمنهم الرئيس ونائباه (أحدهما إيرانى) وأمينها العام، وبعض أعضائها مقبوض عليهم بتهم دعم الإرهاب، وتنطلق من أفكار حزبية ضيقة، وتقدم مصلحة جماعة الإخوان على مصلحة الإسلام والمسلمين، وسبق أن كان لها دورٌ فاعل فى إثارة الفتن فى بعض الدول الإسلامية والعربية على وجه الخصوص، ومدعومة من قبل الحكومتين القطرية والتركية. كما تضمنت الأسماء المعلَنة فى القائمة ١ خالد ناظم دياب وهو أمريكى من أصل سورى ومدير إدارة الإغاثة والتنمية الدولية بالهلال الأحمر القطرى وممول للميليشيات المسلحة فى سوريا، ونشاطه يصل إلى اليمن، وموريتانيا، والموصل، وجيبوتى، وعضو فى مجلس أمناء منظمة الكرامة، ومؤيد لتنظيم الإخوان المسلمين، وسبق أن أُلقى القبض عليه فى لبنان عام ٢٠١٣، بسبب دعمه الجماعات الإرهابية فى سوريا، ومدرج فى القوائم الأميركية وقوائم الأمم المتحدة منذ عام ٢٠٠٢. ٢ – سالم جابر عمر على سلطان فتح الله جابر وهو شخصية ليبية، شريك فى «وكالة أنباء بشرى» المصنَّفَة مؤسسة إرهابية، يصنف «خطيب الثورة الليبية»، وكان يخطب فى الناس من ساحة التحرير فى بنغازى، ومسؤول عن دعوات تحريض الميليشيات المسلحة لمهاجمة البنية التحتية الحيوية، وعضو الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين المصنف مؤسسة إرهابية، وسبق أن تم إيقافه عن الخطابة ٥ سنوات بأمر رئيس ليبيا السابق معمر القذافى، ويُعدّ شريكاً بارزاً للقطرى يوسف القرضاوى المصنف إرهابياً، وشريكاً فى عدة مؤسسات قطرية مصنفة إرهابية، مثل «راف» و«القطرية الخيرية»، إضافة إلى إلقائه محاضرات فى مساجد الدوحة، وهو مدرج فى قائمة الإرهاب الليبية، واستضيف فى أحد لقاءات جمع التبرعات التى أقامتها مؤسسة «ثانى بن عبد الله» للخدمات الإنسانية (راف) المصنفة مؤسسة إرهابية. ٣ ميسر على موسى الجبورى واسمه الكامل «ميسر على موسى عبد الله الجبورى»، ويكنى بـ«أبو ماريا القحطاني»، كان ضابطاً فى الجيش العراقى ضمن مجموعة «فدائيو صدام»، واستمر فيها حتى عام ٢٠٠٣، وبعد أن أُعيدت هيكلة الجيش وجهاز الشرطة من قبل بول بريمر، عمل شرطياً فى سيطرات بغداد لفترة ليست طويلة، انضم إلى جبهة فتح الشام (جبهة النصرة) «مفتياً عاماً وأميراً على المنطقة الشرقية»، قبل أن يعزله زعيم الجبهة «أبو محمد الجولانى»، ويُعد أحد المساعدين السابقين لزعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادى، ويحمل جواز سفر قطرياً، ويستخدمه فى تنقلاته من دولة لأخرى، وهو مصنف إرهابياً فى القوائم الدولية. ٤ حسن على محمد جمعة سلطان وهو بحرينى الجنسية، عُرِف عنه أنه رجل دين شيعى متشدد، تلقى علومه الدينية فى إيران، وهو أحد كوادر حزب الدعوة الإسلامى ومن قيادات الصف الأول بالمجلس العلمانى المنحل، ويُعدّ أحد القياديين فى جمعية الوفاق البحرينية المنحلة، وهو على ارتباط تنظيمى وثيق بحزب الله اللبنانى الإرهابى ويتلقى منهم الدعم المالى واللوجيستى لدعم المجموعات الإرهابية فى البحرين، ويتولى تمويل العناصر الإرهابية المقيمة فى لبنان، ويتردد بين العراق وإيران لعقد لقاءات واجتماعات تنظيمية للعناصر الإرهابية الهاربة، بهدف التخطيط لزعزعة أمن واستقرار البحرين، وعلى ارتباط وثيق بكثير من العناصر القطرية الداعمة للإرهاب، وسبق أن ظهر ضمن تسجيل صوتى لمكالمة جرت بينه وبين مستشار أمير قطر حمد بن خليفة العطية، بهدف إثارة الفوضى فى البحرين، ويعد هارباً خارج البحرين فى الوقت الحالى. ٥ – محمد سليمان حيدر محمد الحيدر وهو من أسرة ثرية، وداعمة لـ«النادى العربى القطرى»، وهو رجل أعمال يحمل الجنسية القطرية، ومتورط بتقديم دعم مالى لأحد العناصر الإرهابية المحكوم عليها فى مملكة البحرين، وتخطت المبالغ التى دعم بها الإرهابيين فى البحرين حاجز الـ٣٥ ألف دينار بحرينى، وكان يتم إرسالها عبر الحوالات البنكية، وهو مرتبط بالأعمال الإرهابية التى حدثت فى البحرين من خلال الدعم المادى الذى كان يمد به المعارضة البحرينية. ٦ محمد جمال أحمد حشمت عبد الحميد وهو مصرى الجنسية، متهم فى قضية «اغتيال النائب العام»، فرّ إلى السودان ومنه إلى تركيا فى أعقاب ثورة ٣٠ يونيو (حزيران)، وهو أحد مسؤولى لجان العمليات النوعية وإدارة الأزمة بالخارج الضالعة بالتخطيط للعمليات المسلحة داخل مصر، ورئيس ما يسمى «البرلمان المصرى الموازى بالخارج»، وعضو مؤسس فى حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان وعضو الهيئة العليا للحزب، ويُعتبر المحرض الرئيسى على حرق ديوان عام إحدى محافظات مصر، واقتحام قسم شرطة حوش عيسى. ٧ محمود عزت إبراهيم عيسى مصرى الجنسية، ويُعد القائم بأعمال المرشد العام لتنظيم الإخوان بعد القبض على محمد بديع، فر إلى الخارج، ومحكوم فى قضية التخابر والهروب من السجون عقب أحداث ٢٥ يناير ٢٠١١، ويعد الرأس المدبر للجرائم التى ارتكبها الإخوان داخل مصر، وتم القبض عليه عدة مرات، أهمها إيقافه على ذمة التحقيق فى قضية «سلسبيل». ومن بين الأشخاص أيضا، يحيى السيد إبراهيم محمد موسى، قدرى محمد فهمى محمود الشيخ، علاء على على محمد السماحى، محمد علي سعيد أتم. وأكدت الدول الأربع، من خلال مراقبتها، استمرار السلطات فى قطر بدعم واحتضان وتمويل الإرهاب وتشجيع التطرف ونشر خطاب الكراهية، وأن هذه السلطات لم تتخذ إجراءات فعلية بالتوقف عن النشاط الإرهابى. وقد جددت الدول الأربع، فى بيانها، التزامها بدورها فى تعزيز الجهود كافة لمكافحة الإرهاب وإرساء دعائم الأمن والاستقرار فى المنطقة، وتؤكد أنها لن تتهاون فى ملاحقة الأفراد والجماعات الإرهابية، وستدعم السبل كافة فى هذا الإطار على الصعيدين الإقليمى والدولى. وأوضحت أنها ستواصل مكافحة الأنشطة الإرهابية واستهداف تمويل الإرهاب أياً كان مصدره، كما ستستمر فى العمل مع الشركاء فى جميع أنحاء العالم بشكل فعّال للحد من أنشطة المنظمات والتنظيمات الإرهابية والمتطرفة التى لا ينبغى السكوت من أى دولة عن أنشطتها، وتقدمت بالشكر إلى جميع الدول الداعمة لها فى إجراءاتها فى مكافحة الإرهاب والتطرف والعنف، وتعتمد عليها فى مواصلة الجهود والتعاون للقضاء على هذه الظاهرة التى طال شرها عموم العالم، وأضرت بالإنسانية جمعاء.
وكالات ٢٣ نوفمبر ٢٠١٧ (وال) أعلنت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، عن إضافة كيانين، أحدهما الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي يرأسه يوسف القرضاوي المحسوب على أنه الزعيم الروحي لجماعة الإخوان المسلمين، بالإضافة إلى ١١ فردا على قوائم الإرهاب، وذلك ضمن ما وصفته بـ”الالتزام بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه”. ونقلت وكالة الأنباء السعودية “في إطار جهدها المشترك بالتعاون مع الشركاء الفاعلين في محاربة الإرهاب؛ فإنها تعلن إضافة كيانين وأحد عشر فرداً إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها وهي المجلس الإسلامي العالمي مساع والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وعلى صعيد الأفراد صنفت الدول كلا من “خالد ناظم دياب وسالم جابر عمر علي سلطان فتح الله جابر وميسر علي موسى عبدالله الجبوري ومحمد علي سعيد أتم وحسن علي محمد جمعة سلطان ومحمد سليمان حيدر محمد الحيدر ومحمد جمال أحمد حشمت عبدالحميد والسيد محمود عزت إبراهيم عيسى ويحيى السيد إبراهيم محمد موسى وقدري محمد فهمي محمود الشيخ وعلاء علي علي محمد السماحي.” ونوه تقرير الوكالة إلى أن “الكيانين المدرجين هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاءً لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أن الأفراد نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها، وينالون دعماً قطرياً مباشراً على مستويات مختلفة، بما في ذلك تزويدهم بجوازات سفر وتعيينهم في مؤسسات قطرية ذات مظهر خيري لتسهيل حركتهم.” (وال – وكالات) م ب ع م
الرياض ٢٣ نوفمبر ٢٠١٧ ( وال ) أعلنت الدول العربية الأربع المقاطعة لدولة قطر اليوم الخميس، إدراج ١١ فرداً وكيانين جديدن، بينهما الاتحاد العالمي لعلماء المسليمن على قائمة الإرهاب الخاصة بالدوحة . وذكرت وكالة الأنباء السعودية أن السعودية ومصر والإمارات والبحرين أصدرت بياناً أدرجت على القوائم المجلس الإسلامي العالمي الذي يترأسه زعيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية يوسف القرضاوي . وأضاف البيان أن الكيانين المدرجين هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب، عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاء لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أدرجت الدول الأربع ١١ فرداً على قوائمها، بينهم محمود عزت إبراهيم المرشد العام المؤقت للإخوان المسلمين . وأشار البيان إلى أنه من بين أعضاء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين رجل الدين السعودي سلمان العودة، الذي اعتقلته السلطات السعودية في سبتمبر الماضي بحسب وكالة رويترز وراشد الغنوشي زعيم حزب حركة النهضة التونسي، والمغربي أحمد الريسوني . يُشار إلى أن مقر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ومقره في قطر، تأسس عام ٢٠٠٤ ومعظم أعضائه من رجال الدين المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، ويرأسه زعيم التنظيم الارهابي يوسف القرضاوي . ( وال الرياض ) م هــ ر ت
أخبارليبيا٢٤ ليبيا طبرق كتب الصلابي الأوقاف مكتب أوقاف طبرق يصادر أكثر من ٢٥٠ كتاب لعلي الصلابي تم جمعها من المساجد أخبار ليبيا ٢٤ – خاص صادر مكتب الأوقاف والشئون الإسلامية بطبرق أكثر من ٢٥٠ كتاب لـ”علي الصلابي” المدرج على قوائم الإرهاب التي صنفتها السعودية و مصر والإمارات و البحرين. وأوضح مدير مكتب الأوقاف والشئون الإسلامية بطبرق “جاد المولى بالقاسم” أن هذه الكتب تم جمعها من المساجد بعد القيام بجولة عليها تنفيذاً للتعليمات الصادرة من الهيأة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية عن طريق إدارة الشؤون الثقافية والدعوية بشأن جمع كتب المخالفين والتكفيريين والخوارج . مضيفاً أن هذه الحملات ستكون مستمرة لأن هذه الكتب التي من بينها مؤلفات ليوسف القرضاوي وعلي الصلابي والصادق الغرياني, لا تحتوي في محتواها إلا على التكفير والضلالة والبعد عن الدين لوصول الإخوان والخوارج إلى مبتغاهم وهو ضياع الأمة الإسلامية وخروجها عن منهج رسول الله “صلى الله عليه وسلم” وصحابته . يذكر أن مكتب أوقاف طبرق قد قام منذ عدة أشهر بمصادرة العديدة من الكتب والتي وصفها بالمضللة .
قارن يوسف القرضاوي مع:
شارك صفحة يوسف القرضاوي على