يحيى السنوار

يحيى السنوار

يحيى إبراهيم حسن السنوار (١٩٦٢-) سياسي فلسطيني، قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ورئيس المكتب السياسي لها في قطاع غزة منذ ١٣ فبراير ٢٠١٧، وأحد مؤسسي الجهاز الأمني لحركة حماس (مجد) المخول بملاحقة جواسيس الاحتلال الصهيوني.وُلد في ٢٩ أكتوبر ١٩٦٢، في مخيم خان يونس، وتعود جذوره الأصلية إلى مجدل عسقلان المحتلة عام ١٩٤٨م ، فاتخذ أهله من مخيم خان يونس مسكناً لهم . تنقل يحيى في مدارس المخيم -خان يونس- حتى أنهى دراسته الثانوية في مدرسة خان يونس الثانوية للبنين، ليلتحق بعد ذلك لإكمال تعليمه الجامعي في الجامعة الإسلامية بغزة، ليحصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية، حيث عمل في مجلس الطلاب خمس سنوات، فكان أميناً للجنة الفنية، واللجنة الرياضية، ونائبًا للرئيس، ثم رئيساً للمجلس ثم نائبا للرئيس مرة أخرى. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بيحيى السنوار؟
أعلى المصادر التى تكتب عن يحيى السنوار
أبرز ما قاله رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بغزة يحيى السنوار في لقائه الثاني مع الشباب حماس تندفع للمصالحة انطلاقا من محورين، الأول شعورها بالخطر الذي يداهم القضية الفلسطينية ولتحصين المشروع الوطني، والثاني، شعورها أن مستقبل الشباب بات في خطر. حماس قررت قراراً قطعياً أنها لن تكون طرفاً في الانقسام حديث الشباب الفلسطيني في اللقاء الأول كان حاضراً في حوارات القاهرة، وحملت أفكار الشباب الى طاولة قيادة الحركة ونقلت آلامكم وآمالكم . أؤمن بتكريس الشراكة مع الشباب الفلسطيني، والمصالحة هي بين كافة مكونات شعبنا والشباب هم المكون الأهم. اتفاق القاهرة المتفق عليه عام ٢٠١١، إذا طُبق تطبيقاً أميناً، فمن شأنه أن يحقق المصالحة الوطنية. أدعوا الرئيس محمود عباس لعقد اجتماع اللجنة المركزية واللجنة التنفيذية في قطاع غزة، وأنا شخصياً سأسهر على راحتكم وأمنكم. لا يوجد غالب أو مغلوب من المصالحة، والمنتصر هو شعبنا وقضيته العادلة. كلما كانت فصائل شعبنا قوية كلما كانت القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني قوي. حماس قوية، وخلال ١١ عام عملنا على صناعة قوة عسكرية للشعب الفلسطيني لحمايته. سنستقوي بالشباب الفلسطيني لكسر عنق من يريد تعطيل المصالحة. صفقة وفاء الأحرار مثلت نصراً أمنيا واستراتيجيا كبيراً. حوارات القاهرة كانت شاقة وعسيرة وبذلنا فيها جهداً كبيراً، وبالإرادة والعزيمة استطعنا أن ننجز إنجازاً هاما. خطونا خطوتين هامتين على طريق إنهاء الانقسام، ولا نخطو الخطوة الثانية إلا بتثبيت الخطوة الأولى. رداً على شروط الكابينت والمبعوث الاميركي للسلام حول المصالحة لا أحد يستطيع إلزامنا بشروطه، والمصالحة قضية فلسطينية صرفة لا يسمح لأحد أن يضع يده فيها. فلسطين أون لاين
قارن يحيى السنوار مع:
شارك صفحة يحيى السنوار على