وليام هيل

وليام هيل

وليام هيل (بالإنجليزية William Hale) كان سياسيا أمريكيا شغل هيل منصب حاكم على إقليم وايومنغ في نهايات القرن التاسع عشرولد وليام هيل في ١٨ تشرين الثاني - نوفمبر من سنة ١٨٣٧ في نيو لندن بولاية آيوا الأمريكية . في عام ١٨٦٨ أصبح هيل عضوا في الحزب الجمهوري في ١٨ تموز - يوليو من سنة ١٨٨٢ قام الرئيس الأمريكي آنذاك تشستر آرثر بتعين وليام هيل حاكما على إقليم وايومنغ وقد شغل وليام هيل هذا المنصب إلى وفاته في ١٣ كانون الثاني - يناير من سنة ١٨٨٥ في مدينة شايان بإقليم وايومنغ . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بوليام هيل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن وليام هيل
٢٣ قتيلا على الأقل جراء حرائق "كارثية" تجتاح كاليفورنيا هرعت أكثر من ٢٠٠ عربة اطفاء مع طواقمها من كافة انحاء الولايات المتحدة الى ولاية كاليفورنيا، للمساعدة في مكافحة الحرائق المستعرة التي أودت بحياة ٢٣ شخصا على الاقل وشردت الالاف. وقال مسؤول قسم الأحراج والحماية من الحرائق كين بيملوت للصحافيين "هذا وضع خطير وجدي وكارثي" مضيفا "لن نغادر الغابات لايام عديدة". وقال بيملوت ان الرياح وبعد تراجع سرعتها الثلاثاء عادت واشتدت الاربعاء مما يعرقل جهود احتواء الحرائق وسط ظروف مناخية جافة. وأضاف "لا زلنا نعاني من آثار خمس سنوات من الجفاف". وأوضح ان "هذه الحرائق تؤججها الارضية الجافة" مضيفا "نتعامل مع نبات متفجر". وقال بيملوت ان عدد ضحايا الحرائق وهي من الاسوأ في كاليفورنيا، يحتمل ان يرتفع. و١٣ من الوفيات سجلت في منطقة سونوما المنتجة للنبيذ التي تعرضت لأسوأ الاضرار، فيما لقي ستة أشخاص حتفهم في منطقة ميندوسينو. وسجلت وفيتان في منطقة نابا واثنتان اخريان في منطقة يوبا. وتحولت أحياء باسرها في سانتا روسا المدينة البالغ عدد سكانها ١٧٥ الف نسمة، ومركز منطقة سونوما الى رماد. وأصبح آلاف الاشخاص بلا مأوى فيما تم اجلاء ٢٥ الفا من منازلهم في منطقة سونوما وحدها، بحسب المسؤولين. ٢٨٥ مفقودا ودمر أكثر من ٣٥٠٠ من المنازل والشركات بينها العديد من كروم ومنشآت انتاج النبيذ في منطقتي سونوما ونابا، قلب صناعة النبيذ الاميركي. واعتبر ٦٠٠ شخص في عداد المفقودين في منطقة سونوما، لكن أكثر من النصف تم التبليغ عن أماكن وجودهم، بحسب ما قاله المسؤول المحلي (شريف) روبرت جوردانو للصحافيين. وقال "لا يزال لدينا ٢٨٥ شخصا على لائحة المفقودين ونبحث عنهم". وأضاف بيملوت ان رجال الاطفاء يكافحون ما مجموعه ٢٢ حريقا اتت على ٦٨ هكتار من الاراضي، وانه تم طلب تعزيزات. وقال ان ١٧٠ عربة اطفاء طُلبت من ولايات اريزونا ونيفادا واوريغون وواشنطن المجاورة، و١٥٤ عربة من اماكن اخرى في البلاد. واضاف ان ٦٠ من طواقم مكافحة الحرائق من ولايات اخرى في طريقهم الى كاليفورنيا لتقديم المساعدة. واكد بيملوت ان "هدفنا الرئيسي ان تصل هذه الموارد الى الحرائق". وقال ان ٧٣ مروحية و٣٠ طائرة قاذفة للمياه، ونحو ٨ الاف رجل اطفاء يشاركون حاليا في جهود اخماد النيران. واعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب حال الكوارث الطبيعية والافراج عن اموال فدرالية ومصادر للمساعدة في مكافحة الحرائق. واعلن الحاكم جيري براون حال الطوارئ في ثماني مناطق. توقف بوب نلسون (٥٣ عاما) بشاحنته البيك اب السوداء عند حاجز للشرطة قرب سانتا روسا وقال انه اضطر الى مغادرة منزله الاحد وعاد الثلاثاء. كأن لصا دخل وقال نلسون "لم تكن هناك اي اضرار". وأضاف "لكن تم اجلاؤنا مجددا". وقال نلسون لوكالة فرانس برس "لا نعرف ما حل بمنزلنا الان ... ليس لدي اي فكرة. انه بين حريقين". لكن مايكل ديزموند (٦٣ عاما) يعرف مصير منزله والاخبار سيئة فمنزله من بين مئات المنازل التي دمرت في الحرائق التي اندلعت في حي كوفي بارك في سانتا روسا. وقال ديزموند باكيا عند رؤية دمار منزله حيث نشأ "أشعر بانني تعرضت للانتهاك، كأن لصا دخل". ويمكن مشاهدة مساحات كبيرة من الدمار في سانتا روسا من الطريق السريع الذي يعبر كاليفورنيا الى اوريغون وصولا الى ولاية واشنطن. فندق هيلتون في منطقة سونوما الواقع على تلة مطلة على الطريق السريع، تحول الى كتلة متفحمة من الخشب والقضبان المعدنية الملتوية على بعضها، وكذلك فندق فاونتين غروف. ودمر متجر كبير جدا تابع لسلسلة كي مارت بالكامل ولم يبق منه سوى حائطين متفحمين. ومن مزارع كروم النبيذ التي تضررت كروم "وليام هيل" في نابا وكروم "سينياريلو" و"ستاغز ليب" و"تشيمني روك". وغالبا ما تجتاح الحرائق الغابات في غرب الولايات المتحدة خلال الاشهر الحارة والجافة، لكن مع ٢٣ قتيلا حتى الان فإن حرائق هذا العام في كاليفورنيا هي الاسوأ على الاطلاق. والحريق الذي اندلع في غريفيث بارك في منطقة لوس انجلس في ١٩٩٣ اودى بحياة ٢٩ شخصا على الاقل فيما لقي ٢٥ شخصا حتفهم في حريق اوكلاند هيلز عام ١٩٩١. أ ف ب
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن وليام هيل مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن وليام هيل؟
شارك صفحة وليام هيل على