هواري بومدين

هواري بومدين

هواري بومدين واسمه الحقيقي محمد إبراهيم بو خروبة (٢٣ أغسطس ١٩٣٢ - ٢٧ ديسمبر ١٩٧٨) الرئيس الثاني للجزائر المستقلة. شغل المنصب من ١٩ يونيو ١٩٦٥ بعد انقلاب عسكري على أحمد بن بلة والذي دبّره مع الطاهر زبيري ومجموعة وجدة. استمر على رأس السلطة حتى وفاته في ٢٧ ديسمبر ١٩٧٨. يعتبر من أبرز رجالات السياسة في الجزائر والعالم العربي في النصف الثاني من القرن العشرين، وأحد رموز حركة عدم الانحياز. لعب دورا هاما على الساحة الأفريقية والعربية، وكان أول رئيس من العالم الثالث تحدث في الأمم المتحدة عن نظام دولي جديد. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهواري بومدين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هواري بومدين
أخبارليبيا٢٤ داعش المساجد دولي داعش يستغل حرمة المساجد للتجنيد أخبار ليبيا٢٤ كشفت محاكمة شابين في الجزائر تراوحت أعمارهما بين ١٩ و٢٠ سنة ، وهما تلميذان في قسم الثالثة ثانوي، وغيابيا لاثنين يتواجدان في حالة فرار، عن شبكة تنشط داخل الجزائر، وتمتد نحو تركيا، يقودها مؤذن بمسجد وسط العاصمة الجزائرية، الذي استغله من أجل تجنيد وحشد عدد من المقاتلين، بمن فيهم تلاميذ الصف الثانوي ضمن تنظيم داعش الإرهابي، وربط اتصالات بينهم وبين عناصره، عبر مواقع التواصل الاجتماعي. حيث وجهت إليهم محكمة الجنايات تهمة محاولة السفر لدولة أجنبية، بغرض ارتكاب أفعال إرهابية، بعد إحباط مصالح شرطة الحدود خطة المتهمين خلال استعدادهما للسفر نحو تركيا، بتخطيط من قبل المتهمين الفارين، كما أظهرت التحريات والاستجوابات الأولية التي خضع لها رغبتهما للالتحاق بداعش، بعد تشبعهما بالفكر الإرهابي، عن طريق مشاهدة فيديوهات، تتعلق بنشاط التنظيم الإرهابي، والتوجه نحو سوريا من أجل المساهمة في نشر ثقافة الموت, فيما استرجعت مصالح الأمن خلال توقيفهما بالمطار رسائل صوتية ومحادثات بينهما وبين العناصر الفارة، عبر تطبيق “التلغراف”، تضمنت إحداها وصايا بالتحضير البدني الجيد، قبل التوجه لمدينة “إدلب” السورية. وخلال استجواب نفس المتهمين، صرحا بأنهما تعرفا على المتهم “ع، م”، مؤذن في العاصمة، هذا الأخير كانت مهمته تجنيد مقاتلين، وأخبرهما بأنه ينوي الالتحاق بداعش، غير أنه فشل مرتين عبر تركيا لينجح في الثالثة، ووعدهما بأنه سيزودهما بتأشيرة وجواز سفر لمساعدتهما في الالتحاق به، حيث عرّفهما بعدها على أعضاء شبكته بقيادة المدعو “أبو طلحة”، الذي تواصل معهما لفترة، ثم عرّفهما بآخر يدعى “يوسف الكاليتوس”، وثالث وسيط يدعى “عادل براقي” الذي وجههم نحو مطار هواري بومدين، ومساعدتهما في السفر قبل أن يتم القبض عليهما متلبسين. وعلى أساس الوقائع رافع النائب العام حول ضرورة التصدي لخطورة توغل التنظيم واستحواذه على عقول الشباب الجزائري، كما طالب بتوقيع أقصى عقوبة يقرها القانون.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن هواري بومدين مع:
شارك صفحة هواري بومدين على