هدى شعراوي

هدى شعراوي

نور الهدى محمد سلطان الشعراوي (٢٣ يونيو ١٨٧٩ - ١٢ ديسمبر ١٩٤٧م)، ناشطة نسوية مصرية في مجال حقوق المرأة، وقومية، ومؤسسة الاتحاد النسوي المصري. ولدت في مدينة المنيا في صعيد مصر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهدى شعراوي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هدى شعراوي
إحالة صحفيين للـ«جنح» بتهمة «التصوير بدون ترخيص».. واختفاء مُحرر «البوابة» بعد اقتياده لـ«الأمن الوطني» مدى مصر ٢٨ أغسطس ٢٠١٧ أخلت نيابة عابدين اليوم، الإثنين، سبيل الصحفيَيْن علاء عسران وخالد الأسمر، وذلك بضمان محل إقامتهما. فيما قررت إحالة القضية إلى محكمة جنح عابدين بتهمة «التصوير بدون ترخيص»، وستُنظر أولى جلساتها في ٩ سبتمبر المقبل، حسب المحامي حازم محمد. كان أحد أفراد الشرطة قد ألقى القبض أمس، الأحد، على عسران والأسمر، الصحفيَيْن تحت التمرين بموقع «فكرة بوست»، من وسط البلد أثناء إعدادهما لتقرير مصوّر بشارع هدى شعراوي. وقد أوضح المحامي حازم محمد أن الصحفيان كان قد تم اقتيادهما بالأمس إلى قسم شرطة عابدين. وأضاف أن أحد ضباط جهاز الأمن الوطني أجرى تحقيقًا معها، صباح اليوم، قبل أن يُحالا إلى النيابة. ووجهت النيابة لعسران والأسمر تهمة التصوير بدون ترخيص، كما سألتهما، خلال التحقيقات، عما إذا كان الموقع الذي يعملان به مرخصًا أم لا، حسب المحامي حازم محمد، الذي أشار إلى أن موقع «فكرة بوست» مملوك لجمعية أهلية اسمها «المركز العربي للإعلام». وفي سياق متصل، نَشَرَ موقع جريدة «البوابة» أمس، خبرًا عن إلقاء جهاز الأمن الوطني القبض على عبد الله رشاد، المحرر بقسم الحوادث بالجريدة، وذلك فور خروجه من مقر الجريدة بالدقي مساء الخميس الماضي. وأشارت «البوابة» إلى أن قوة من الشرطة كانت قد توجهت برشاد إلى مقر الأمن الوطني في مدينة الشيخ زايد، ثم انقطع الاتصال معه من وقتها. وقالت الصحيفة إن الإدارة العامة لمباحث الجيزة كانت قد نَفَتَ علمها بواقعة القبض على رشاد، فيما أكد المسؤولون في فرع الأمن الوطني بالجيزة على عدم معرفتهم بأي معلومات عنه. وحمّلت «البوابة» وزارة الداخلية المسؤولية عن سلامة الصحفي وطالبت بالإفراج الفوري عنه. ونقلت الصحيفة عن عضو مجلس نقابة الصحفيين محمود كامل تضامن النقابة الكامل مع رشاد، وأوضح أن النقابة ستتواصل مع الجهات الأمنية للاستفسار عن أسباب ومكان احتجازه. وإذا لم تتمّ إفادة النقابة بأي معلومات بشأن رشاد ستعتبره مختفيًا قسريًا، وستتقدم ببلاغ للنائب العام بشأن الواقعة، حسب الجريدة.
صور عشوائية مواقف السيارات تغتال المساجد الأثرية بـ المنيا كتب جمال عبد المجيد تعيش مدينة المنيا حالة من الفوضى، خاصة في مواقف السيارات التي تتناثر شمالا وجنوبا، وأسفل الكباري، بينما تمثل الوجه الأسوأ لها بمحاصرتها أشهر وأعرق المساجد الأثرية بالمحافظة. يشهد محيط مسجد اللمطي، أحد أقدم مساجد المنيا والذي يعود تاريخ إنشائه إلى عام ٥٤٩ هجريا في نهاية العصر الفاطمي وبداية العصر الأيوبي على مساحة ٤٢٠٠ مترا، حالة من العشوائية، بعدما حاصرته عشرات السيارات التي تنقل المواطنين إلى مدينة المنيا الجديدة والمناطق حديثة الإنشاء، حتى تسبب ذلك في حالة من الاستياء لدى عشرات المواطنين لتهديد الأثر الشهير، بالإضافة إلى المضايقات التي يتعرض لها السائحون عند زيارتهم للجامع. لم تتوقف المشكلات إلى هذا الحد، بل يتحول محيط المسجد مساء كل يوم وحتى الفجر إلى موقع تجمع كثير من السيارات التاكسي، وغسل وتنظيف بتنظيف وتشغيل الأغاني الشعبية حتى الصباح، ما يمثل انتهاكا لحرمة المسجد، الذي يعد الأشهر على مستوى محافظة المنيا. وفي سياق متصل، يتعرض مسجد علي باشا شعراوي الأثري، الكائن بالطريق الزراعي “مصر – أسوان” والذي أنشئ عام ١٩٢١ وسجلته الآثار، لأهميته ودقة زخارفة وتراثة الفريد من نوعه، للمحاصرة أيضا من قبل السيارات الربع نقل والميكروباصات التي تنقل لمراكز المحافظة شمالا وجنوبا، وما يحدث من حين وآخر من مشاجرات قد تهدد واجهة المسجد. ويعد علي باشا شعراوي أشهر أعيان محافظة المنيا وهو زوج هدى شعراوي، المناظلة المصرية الشهيرة، حيث شارك علي شعراوي في العمل السياسي في سن مبكر، ويعد أحد مؤسسي حزب الوفد. وعبر مجدي عبد الله، مدير عام منطقة آثار المنيا الشمالية، عن استيائه من استمرار المواقف العشوائية بمحيط المساجد الأثرية، التي تعد تجسيدا للتاريخ على أرض المحافظة، مؤكدا أن لكل أثر مسجل لديهم حرم أثري يجب ألا يتخطاه أحد أو يعتدي عليه وفقا للقانون وحفاظا على الآثار، لكن ما يشهده مسجدي اللمطي وعلي شعراوي يعد تهديدا كبيرا لهما. وأضاف عبد الله لـ”البديل” أن المنطقة تقدمت بعدد من الشكاوى لديوان المحافظة وكذلك الجهات المعنية والمجالس المحلية لنقل الموقف والحفاظ على بانوراما الأثر وسلامة موقع المسجد، لكن لم يستجب لها حتى الآن. كما أكد مدير عام آثار شمال المنيا أن مسجد علي شعراوي يعاني من مشكلة كبيرة في الصرف الصحي؛ إذ يقع بمنطقة عشوائية عندما تم إنشاؤه، ولم يتم توصيل الصرف الصحي له وبني على خزان لصرف المياه، وحتى الآن لم يتم حل المشكلة، مشيرا إلى أنه تم تقديم طلب لمديرية الآثار، ولم تستجب، وخاطب مديرية الأوقاف ولم تستجب أيضا لأن المسجد تابع للآثار.
صور عشوائية مواقف السيارات تغتال المساجد الأثرية بـ المنيا كتب جمال عبد المجيد تعيش مدينة المنيا حالة من الفوضى، خاصة في مواقف السيارات التي تتناثر شمالا وجنوبا، وأسفل الكباري، بينما تمثل الوجه الأسوأ لها بمحاصرتها أشهر وأعرق المساجد الأثرية بالمحافظة. يشهد محيط مسجد اللمطي، أحد أقدم مساجد المنيا والذي يعود تاريخ إنشائه إلى عام ٥٤٩ هجريا في نهاية العصر الفاطمي وبداية العصر الأيوبي على مساحة ٤٢٠٠ مترا، حالة من العشوائية، بعدما حاصرته عشرات السيارات التي تنقل المواطنين إلى مدينة المنيا الجديدة والمناطق حديثة الإنشاء، حتى تسبب ذلك في حالة من الاستياء لدى عشرات المواطنين لتهديد الأثر الشهير، بالإضافة إلى المضايقات التي يتعرض لها السائحون عند زيارتهم للجامع. لم تتوقف المشكلات إلى هذا الحد، بل يتحول محيط المسجد مساء كل يوم وحتى الفجر إلى موقع تجمع كثير من السيارات التاكسي، وغسل وتنظيف بتنظيف وتشغيل الأغاني الشعبية حتى الصباح، ما يمثل انتهاكا لحرمة المسجد، الذي يعد الأشهر على مستوى محافظة المنيا. وفي سياق متصل، يتعرض مسجد علي باشا شعراوي الأثري، الكائن بالطريق الزراعي “مصر – أسوان” والذي أنشئ عام ١٩٢١ وسجلته الآثار، لأهميته ودقة زخارفة وتراثة الفريد من نوعه، للمحاصرة أيضا من قبل السيارات الربع نقل والميكروباصات التي تنقل لمراكز المحافظة شمالا وجنوبا، وما يحدث من حين وآخر من مشاجرات قد تهدد واجهة المسجد. ويعد علي باشا شعراوي أشهر أعيان محافظة المنيا وهو زوج هدى شعراوي، المناظلة المصرية الشهيرة، حيث شارك علي شعراوي في العمل السياسي في سن مبكر، ويعد أحد مؤسسي حزب الوفد. وعبر مجدي عبد الله، مدير عام منطقة آثار المنيا الشمالية، عن استيائه من استمرار المواقف العشوائية بمحيط المساجد الأثرية، التي تعد تجسيدا للتاريخ على أرض المحافظة، مؤكدا أن لكل أثر مسجل لديهم حرم أثري يجب ألا يتخطاه أحد أو يعتدي عليه وفقا للقانون وحفاظا على الآثار، لكن ما يشهده مسجدي اللمطي وعلي شعراوي يعد تهديدا كبيرا لهما. وأضاف عبد الله لـ”البديل” أن المنطقة تقدمت بعدد من الشكاوى لديوان المحافظة وكذلك الجهات المعنية والمجالس المحلية لنقل الموقف والحفاظ على بانوراما الأثر وسلامة موقع المسجد، لكن لم يستجب لها حتى الآن. كما أكد مدير عام آثار شمال المنيا أن مسجد علي شعراوي يعاني من مشكلة كبيرة في الصرف الصحي؛ إذ يقع بمنطقة عشوائية عندما تم إنشاؤه، ولم يتم توصيل الصرف الصحي له وبني على خزان لصرف المياه، وحتى الآن لم يتم حل المشكلة، مشيرا إلى أنه تم تقديم طلب لمديرية الآثار، ولم تستجب، وخاطب مديرية الأوقاف ولم تستجب أيضا لأن المسجد تابع للآثار.
عشوائية مواقف السيارات تغتال المساجد الأثرية بالمنيا كتب جمال عبد المجيد تعيش مدينة المنيا حالة من الفوضى، خاصة في مواقف السيارات التي تتناثر شمالا وجنوبا، وأسفل الكباري، بينما تمثل الوجه الأسوأ لها بمحاصرتها أشهر وأعرق المساجد الأثرية بالمحافظة. يشهد محيط مسجد اللمطي، أحد أقدم مساجد المنيا والذي يعود تاريخ إنشائه إلى عام ٥٤٩ هجريا في نهاية العصر الفاطمي وبداية العصر الأيوبي على مساحة ٤٢٠٠ مترا، حالة من العشوائية، بعدما حاصرته عشرات السيارات التي تنقل المواطنين إلى مدينة المنيا الجديدة والمناطق حديثة الإنشاء، حتى تسبب ذلك في حالة من الاستياء لدى عشرات المواطنين لتهديد الأثر الشهير، بالإضافة إلى المضايقات التي يتعرض لها السائحون عند زيارتهم للجامع. لم تتوقف المشكلات إلى هذا الحد، بل يتحول محيط المسجد مساء كل يوم وحتى الفجر إلى موقع تجمع كثير من السيارات التاكسي، وغسل وتنظيف بتنظيف وتشغيل الأغاني الشعبية حتى الصباح، ما يمثل انتهاكا لحرمة المسجد، الذي يعد الأشهر على مستوى محافظة المنيا. وفي سياق متصل، يتعرض مسجد علي باشا شعراوي الأثري، الكائن بالطريق الزراعي “مصر – أسوان” والذي أنشئ عام ١٩٢١ وسجلته الآثار، لأهميته ودقة زخارفة وتراثة الفريد من نوعه، للمحاصرة أيضا من قبل السيارات الربع نقل والميكروباصات التي تنقل لمراكز المحافظة شمالا وجنوبا، وما يحدث من حين وآخر من مشاجرات قد تهدد واجهة المسجد. ويعد علي باشا شعراوي أشهر أعيان محافظة المنيا وهو زوج هدى شعراوي، المناظلة المصرية الشهيرة، حيث شارك علي شعراوي في العمل السياسي في سن مبكر، ويعد أحد مؤسسي حزب الوفد. وعبر مجدي عبد الله، مدير عام منطقة آثار المنيا الشمالية، عن استيائه من استمرار المواقف العشوائية بمحيط المساجد الأثرية، التي تعد تجسيدا للتاريخ على أرض المحافظة، مؤكدا أن لكل أثر مسجل لديهم حرم أثري يجب ألا يتخطاه أحد أو يعتدي عليه وفقا للقانون وحفاظا على الآثار، لكن ما يشهده مسجدي اللمطي وعلي شعراوي يعد تهديدا كبيرا لهما. وأضاف عبد الله لـ”البديل” أن المنطقة تقدمت بعدد من الشكاوى لديوان المحافظة وكذلك الجهات المعنية والمجالس المحلية لنقل الموقف والحفاظ على بانوراما الأثر وسلامة موقع المسجد، لكن لم يستجب لها حتى الآن. كما أكد مدير عام آثار شمال المنيا أن مسجد علي شعراوي يعاني من مشكلة كبيرة في الصرف الصحي؛ إذ يقع بمنطقة عشوائية عندما تم إنشاؤه، ولم يتم توصيل الصرف الصحي له وبني على خزان لصرف المياه، وحتى الآن لم يتم حل المشكلة، مشيرا إلى أنه تم تقديم طلب لمديرية الآثار، ولم تستجب، وخاطب مديرية الأوقاف ولم تستجب أيضا لأن المسجد تابع للآثار.
صور عشوائية مواقف السيارات تغتال المساجد الأثرية بـ المنيا كتب جمال عبد المجيد تعيش مدينة المنيا حالة من الفوضى، خاصة في مواقف السيارات التي تتناثر شمالا وجنوبا، وأسفل الكباري، بينما تمثل الوجه الأسوأ لها بمحاصرتها أشهر وأعرق المساجد الأثرية بالمحافظة. يشهد محيط مسجد اللمطي، أحد أقدم مساجد المنيا والذي يعود تاريخ إنشائه إلى عام ٥٤٩ هجريا في نهاية العصر الفاطمي وبداية العصر الأيوبي على مساحة ٤٢٠٠ مترا، حالة من العشوائية، بعدما حاصرته عشرات السيارات التي تنقل المواطنين إلى مدينة المنيا الجديدة والمناطق حديثة الإنشاء، حتى تسبب ذلك في حالة من الاستياء لدى عشرات المواطنين لتهديد الأثر الشهير، بالإضافة إلى المضايقات التي يتعرض لها السائحون عند زيارتهم للجامع. لم تتوقف المشكلات إلى هذا الحد، بل يتحول محيط المسجد مساء كل يوم وحتى الفجر إلى موقع تجمع كثير من السيارات التاكسي، وغسل وتنظيف بتنظيف وتشغيل الأغاني الشعبية حتى الصباح، ما يمثل انتهاكا لحرمة المسجد، الذي يعد الأشهر على مستوى محافظة المنيا. وفي سياق متصل، يتعرض مسجد علي باشا شعراوي الأثري، الكائن بالطريق الزراعي “مصر – أسوان” والذي أنشئ عام ١٩٢١ وسجلته الآثار، لأهميته ودقة زخارفة وتراثة الفريد من نوعه، للمحاصرة أيضا من قبل السيارات الربع نقل والميكروباصات التي تنقل لمراكز المحافظة شمالا وجنوبا، وما يحدث من حين وآخر من مشاجرات قد تهدد واجهة المسجد. ويعد علي باشا شعراوي أشهر أعيان محافظة المنيا وهو زوج هدى شعراوي، المناظلة المصرية الشهيرة، حيث شارك علي شعراوي في العمل السياسي في سن مبكر، ويعد أحد مؤسسي حزب الوفد. وعبر مجدي عبد الله، مدير عام منطقة آثار المنيا الشمالية، عن استيائه من استمرار المواقف العشوائية بمحيط المساجد الأثرية، التي تعد تجسيدا للتاريخ على أرض المحافظة، مؤكدا أن لكل أثر مسجل لديهم حرم أثري يجب ألا يتخطاه أحد أو يعتدي عليه وفقا للقانون وحفاظا على الآثار، لكن ما يشهده مسجدي اللمطي وعلي شعراوي يعد تهديدا كبيرا لهما. وأضاف عبد الله لـ”البديل” أن المنطقة تقدمت بعدد من الشكاوى لديوان المحافظة وكذلك الجهات المعنية والمجالس المحلية لنقل الموقف والحفاظ على بانوراما الأثر وسلامة موقع المسجد، لكن لم يستجب لها حتى الآن. كما أكد مدير عام آثار شمال المنيا أن مسجد علي شعراوي يعاني من مشكلة كبيرة في الصرف الصحي؛ إذ يقع بمنطقة عشوائية عندما تم إنشاؤه، ولم يتم توصيل الصرف الصحي له وبني على خزان لصرف المياه، وحتى الآن لم يتم حل المشكلة، مشيرا إلى أنه تم تقديم طلب لمديرية الآثار، ولم تستجب، وخاطب مديرية الأوقاف ولم تستجب أيضا لأن المسجد تابع للآثار.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن هدى شعراوي مع:
شارك صفحة هدى شعراوي على