هدى إبراهيم

هدى إبراهيم

هدى إبراهيم (١٠ مايو ١٩٨٠ -)، ممثلة أردنية تعيش في الكويت، وتحسب على الفن في دول الخليج.ولدت في الكويت، وهي من أصل فلسطيني، بدأت التمثيل كهواية عام ٢٠٠٠ من خلال مسلسل الخطر معهم واستمرت بالمجال الفني بمشاركتها بعدد المسلسلات التلفزيونية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهدى إبراهيم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هدى إبراهيم
. واشنطن – البحرين اليوم . استعرضت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين” توثيقا لخمسة أخوة من عائلة كويد ضمن سلسلة “ملفات الضحايا” التي تتناول ضحايا الاعتقال والتعذيب في البحرين والخليج، وأشار التقرير إلى أن الأخوة حسين، حسن، خليل، جعفر، ومهدي إبراهيم كويد هم خمسة أخوة من البحرين تعرضوا جميعا لانتهاكات مختلفة، بما في ذلك التعذيب لانتزاع اعترافات كاذبة، والحرمان من الرعاية الطبية، وتوجيه إدانات لهم في محاكمات غير عادلة، فيما يجري حاليا احتجاز أربعة منهم في سجن جو المركزي. . وأشار التقرير الذي نُشر في ١٢ يناير ٢٠١٨ إلى أن ضباطا من وزارة الداخلية الخليفة اقتحموا في فجر ٢٩ سبتمبر ٢٠١٤ منزل والد الأخوة، واعتقلوا حسين إبراهيم كويد، وذلك في إطار حملات عشوائية من المداهمات. وقد تم التحقيق مع حسين خلال أسبوعين، تعرض فيهما للتعذيب لانتزاع اعترافات كاذبة، ونُقل إلى سجن الحوض الجاف، حيث تعرض هناك أيضا للتعذيب الجسدي، والصعق بالكهرباء، والحرمان من النوم، كما مُنع من الذهاب إلى الحمام ومن مياه الشرب النظيفة. كما تم تهديده بتعذيب طفل يبلغ ١١ عاما أمامه فيما حال لم يوقع على الاعترافات القسرية. وفي ٢٣ نوفمبر ٢٠١٥، أُدين حسين بتهمة الهجوم على مكتب البريد بمنطقة سترة، وحُكم عليه بالسجن ١٥ سنة، هو لايزال يعاني من التعذيب وسوء المعاملة في سجن جو. . وفي ٢٧ يوليو ٢٠١٥، اعتقلت القوات الخليفية كلا من حسن وجعفر كويد من منزل شقيقتهم، وتعرض حسن خلال الاعتقال للكسر في ساقه، وأطلق سراح جعفر لاحقا إلا أنه أُحتجز قبل ذلك في الحبس الإنفرادي لمدة أسبوعين، وتعرض للضرب إلى حد كسر بعض أسنانه، وأضطر تحت الضغط النفسي المتواصل لمدة عشرة أيام إلى الإدلاء باعترافات كاذبة. وحُكم عليه غيابيا – على الرغم من كونه محتجزا – وحُكم عليه بالسجن لمدة ٣٢ عاما في ٢٣ نوفمبر ٢٠١٥. ولا تزال هناك تُهم جديدة موجهة ضده، ويُحاكم غيابا عليها، فيما لا يزال شقيقه حسن في سجن جو، حيث يُحرم بشكل روتيني من الرعالية الصحية والحصول على الأدوية اللازمة. . وفي ١٦ مارس ٢٠١٧، أوقف ضباط وميليشيات مسلحة خليل وجعفر ومهدي وهم في السيارة، وتعرضوا للضرب المبرح في منتصف الشارع، وكان جعفر مصابا بإصابات في القفص الصدري، وتوسل للضباط بعدم ضربه في صدره، إلا أن الضباط تعمدوا بركله في صدره حتى فقد وعيه. . يتبع. . البحرين السعودية الكويت قطر الإمارات عمان يسقط حمد المنامة المحرق الرفاع سترة الدراز الجفير السنابس الديه جدحفص البديع العكر المعامير الدوحة دبي أبوظبي الرياض الخبر الدمام عاجل اليمن
. المنامة – البحرين اليوم أعلنت وزارة الداخلية الخليفية مساء الأربعاء ١٥ نوفمبر ٢٠١٧ اكتشاف ما وصفتها بـ”خلية إرهابية” زعمت بأنها كانت وراء مقتل أحد عناصر المرتزقة الشهر الماضي، كما ادعت بأنها مسؤولة عن حادثة احتراق أنبوب النفط قرب بلدة بوري، في وسط البحرين، الأسبوع الماضي. وفي مؤتمر صحافي اليوم الأربعاء ادعى طارق الحسن، رئيس ما يُسمى الأمن العام، بأن الخلية المزعومة كانت “كانت سوف تستهدف شخصيات عامة واستهداف ثلاث منشأت نفطية في البحرين”، مجددا اتهام إيران والحرس الثوري بتوفير التدريبات لأعضاء الخلية المدعاة. وبحسب ما زعمت الوزارة الخليفية؛ فإن المتهمين في الخلية المزعومة هم (١) قاسم عبدالله علي أحمد “قاسم المؤمن” “٢٨ عاما”. موجود في إيران، مسقطة جنسيته ومحكوم بالمؤبد، وادعت بأنه المسؤول عن “تنسيق تدريب” المتهمين. (٢) صادق جعفر محمد عبدالله آل طوق “٣٦ عاما”، وهو موجود في إيران. (٣) مهدي إبراهيم جاسم عبدالله “٢٨ عاما”، موجود في إيران، ومحكوم بالسجن ٣٠ سنة في قضايا مختلفة. (٤) زهير إبراهيم جاسم عبدالله “٣٧ عاما”، صاحب مطعم بمنطقة سترة، وهو المقبوض عليه الوحيد، وادعت الوزارة بأنه “شارك في التخطيط والتنفيذ لمجموعة من الأعمال الإرهابية، تلقى تدريبات على استخدام المتفجرات والأسلحة في إيران، ضبط بحوزته هاتف مشفر تم برمجته في إيران، ويستخدم للتواصل بين عناصر الخلية الإرهابية وتبادل الرسائل المشفرة فيما بينهم”، وفق البيان الخليفي. (٥) محمد مهدي محمد حسن “٣٩ عاما” سائق شاحنة ثقيلة، وهو محكوم وغير مقبوض عليه، وداعى البيان بأنه “مشارك رئيسي في التخطيط وتنفيذ الأعمال الإرهابية وتصنيع العبوات الناسفة”. ووُجّهت إلى الخمسة سلسلة من العمليات المزعومة، ومنها تهمة تنفيذ العملية التي جرت في ٢٧ أكتوبر الماضي واستهدفت دورية عسكرية، وأدت إلى مقتل أحد عناصر القوات الخليفية قرب منطقة جدحفص. وذكر نشطاء محليون بأن المعتقل الوحيد في الخلية المزعومة، وهو زهير إبراهيم، تم اختطافه قبل حادثة حريق “بوري”، وأكدوا بأن هناك “شكوكا” حيال ما تعلنه الوزارة الخليفية من بيانات “ومسرحيات”، وأن بياناتها “عادة ما تكون مبنية على اتهامات سياسية مسبقة”، كما أشاروا إلى أن أي “اعترافات يمكن أن تتحضر لنشرها الوزارة حول هذه القضية أو غيرها؛ يتم انتزاعها من المقبوض عليهم بالإكراه وبوسائل التعذيب الجسدية والنفسية”. . ويثير متابعون “علامات استفهام” بشأن “الأعداد الهائلة من الخلايا المزعومة التي يُعلن النظام القبض عليها، في ظل اتهامات متكررة بفبركة هذه الحوادث من أجل تبرير القمع والانتهاكات الجارية في البلاد
قارن هدى إبراهيم مع:
شارك صفحة هدى إبراهيم على