نوري المالكي

نوري المالكي

نوري كامل محمد حسن أبو المحاسن المالكي (مواليد ٢٠ حزيران يونيو ١٩٥٠)، رئيس مجلس الوزراء العراقي الأسبق بين عامي ٢٠٠٦ و٢٠١٤. ونائب رئيس الجمهورية السابق من ٩ أيلول سبتمبر ٢٠١٤ حتى ١١ آب أغسطس ٢٠١٥، وهو الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنوري المالكي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نوري المالكي
أخبارليبيا٢٤ الزرقاوي التطرف الإرهاب سيرة إرهابي.. أبو مصعب الزرقاوي المنعزل الذي تحول إلى متطرف وحشي أخبار ليبيا ٢٤ اسمه أحمد فاضل نزال الخلايلة، ولد في ٣٠ أكتوبر ١٩٦٦ بمدينة الزرقاء بالأردن التي سحبت الجنسية منه في ٢٠٠٤. وصفه أحد جيرانه في الأردن بأنه كان متواضعا ومنعزلا وملتزما بالمسجد، لكنه ما لبث أن تعرف على الفكر المتطرف في الأردن في ثمانينات القرن الماضي ثم سافر إلى أفغانستان عن طريق بيشاور في باكستان. في افغانستان أسس ما سمي بتنظيم “التوحيد والجهاد” وقاد معسكرات تدريب لمسلحين. عاد للأردن عام ١٩٩٠ حيث سجن ٦ سنوات بعد العثور على أسلحة ومتفجرات في منزله قبل أن يسافر للعراق. اشتهر بعد ذهابه إلى العراق بسبب سلسلة من الهجمات والتفجيرات التي أبرزته كمتطرف وحشي. أصبح عضوا ثم زعيما لتنظيم القاعدة في العراق ثم لاحقاً زعيم تنظيم مايسمي ” قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين” بعد إعلان التنظيم الإرهابي البيعة لأسامة بن لادن في ٢٠٠٤. تولى زعامة مجلس شورى المجاهدين في العراق . تزوج الزرقاوي من ثلاث زوجات، الأولى أردنية الجنسية ، والثانية فلسطينية، وزوجته الثالثة عراقية قتلت لاحقا معه. اعتاد أن يعلن مسؤوليته عبر رسائل صوتية ومسجلة بالصورة عن عدة هجمات في العراق بينها تفجيرات انتحارية وإعدام رهائن. بلغت شهرته الإرهابية مداها في العام ٢٠٠٤ حين ذبح أحد الرهائن الأمريكين في العراق ويدعى يوجين أرمسترونغ، وذلك بجز عنقه بسكين في فيديو مصور قامت جماعة التوحيد والجهاد بنشره على الإنترنت. في صباح ٧ يونيو ٢٠٠٦ لقي الزرقاوي المصير الذي طالما اعده لضحاياه حين اعلن رئيس الحكومة العراقية يومها نوري المالكي عن مقتله في غارة أمريكية ووصف الرئيس الأميركي جورج بوش الأبن مقتله “بأنه ضربة قوية لتنظيم القاعدة معتبرا أنه واجه المصير الذي يستحقه بعد “العمليات الإرهابية” التي نفذها في العراق.
وال العراق بغداد العبادي يعلن اعتزام إجراء انتخابات برلمانية في ١٥ مايو المقبل بغداد ٠١ نوفمبر ٢٠١٧ (وال) أعلن مكتب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم الأربعاء، أن العراق يعتزم إجراء انتخابات برلمانية في ١٥ مايو المقبل لاختيار رئيس للحكومة . وأوضح مكتب رئيس الوزراء في بيان أنه يتعين موافقة مجلس النواب على موعد الانتخابات الذي تمت الموافقة عليه في اجتماع للحكومة يوم أمس الثلاثاء . وأشار مكتب رئيس الوزراء إلى أنه بمقتضى نظام لاقتسام السلطة تأسس بعد غزو العراق والإطاحة بحكم صدام حسين عام ٢٠٠٣، يخصص منصب رئيس الوزراء للأغلبية الشيعية، وبشأن منصب الرئيس الشرفي فهو مخصص لأحد أعضاء البرلمان من الأكراد، بينما يتم اختيار رئيس مجلس النواب من العرب السنة . يُشار إلى أن رئيس الحكومة العراقية الحالي حيدر العبادي، كان قد تولى رئاسة الوزراء خلفاً لنوري المالكي الحليف المقرب من إيران، والذي اعتبر مسؤولا عن انهيار الجيش أمام مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي خلال اجتياحه لثلث أراضي العراق عام ٢٠١٤ . ويُنسب الفضل للرئيس العبادي في إعادة بناء الجيش، وهزيمة التنظيم في مدينة الموصل معقله الرئيسي في العراق في يوليو الماضي، بمساعدة كبيرة من تحالف تقوده الولايات المتحدة . (وال بغداد )م هــ ر ت
قارن نوري المالكي مع:
شارك صفحة نوري المالكي على