نجيب محفوظ

نجيب محفوظ

نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا (١١ ديسمبر ١٩١١ – ٣٠ أغسطس ٢٠٠٦) هو كاتب مصري. يُعد أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب. كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات واستمر حتى ٢٠٠٤. تدور أحداث جميع رواياته في مصر وتظهر فيها سمة متكررة، هي الحارة التي تعادل العالم. كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية اشتهرت غالبيتها وتم إنتاجها سينمائيًا أو تلفزيونيًا وكانت أول رواياته هي عبث الأقدار (١٩٣٩)، أما آخرها، فكانت قشتمر (١٩٨٨)، كما كتب أكثر من عشرين قصة قصيرة وكان آخرها أحلام فترة النقاهة (٢٠٠٤). ومن أشهر أعماله: بداية ونهاية (١٩٤٩)، والثلاثية (١٩٥٦–١٩٥٧)، وأولاد حارتنا (١٩٥٩)، والتي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب، واللص والكلاب (١٩٦١)، وثرثرة فوق النيل (١٩٦٦)، والكرنك (١٩٧٤)، والحرافيش (١٩٧٧). بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدبًا واقعيًا، فإن مواضيعًا وجودية تظهر فيه. محفوظ أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنجيب محفوظ؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نجيب محفوظ
فاطمة ناعوت تكتب إحنا فقرا قوى! «لِك نِفْس تحبّ وتعشق؟! يا بجاحتك يا أخى!».. هذه واحدة من أشهر العبارات التهكمية فى الدراما المصرية. وضعها «نجيب محفوظ» على لسان الأم الأرمل المُعدمة التى تركها زوجُها ورحل تاركًا لها أربعةً من الأبناء. كبيرُهم عاطلٌ يتعيّش من حماية الراقصات، وصغيرُهم ضابطٌ انتهازى أنانى لا يهتم إلا بصالحه ولو على حساب أشقائه. وفيما بينهما فتاةٌ فاتها قطارُ الزواج واضطرّت للتفريط فى عِفّتها تحت ضغط الحاجة والعوز لتُلبّى حاجات أشقائها وأمّها الأرمل، وشابٌّ جادٌّ مكافح متعلّم، هو الرجاءُ الأوحد لتلك الأسرة المنكوبة. جاء ذلك فى رواية «بداية ونهاية» ١٩٤٩، التى جُسِّدت فيلمًا فى مطلع الستينيات الماضية، من إخراج عظيم الكاميرا الواقعية «صلاح أبوسيف». قالت الأمُّ المطحونة تلك الكلمات الموجعة لابنها الأصغر حين علمت أنه يحبُّ فتاة ويواعدها، فصدمها أن تواتى ذلك الابنَ «البجاحةُ» التى جعلت قلبَه يخفق بالحب والغرام بينما لا يجدون خبزًا حافيًا لقوت يومهم، أو خِرقة بالية تستر أبدانهم المهزولة بالجوع. فهل من مكان للحب؟!، وهل من وقت للعشق؟!.
قارن نجيب محفوظ مع:
شارك صفحة نجيب محفوظ على