نجلاء الأهواني

نجلاء الأهواني

الدكتورة نجلاء أنور الأهوانى كلفها المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء، بتولي حقيبة وزارة التعاون الدولي، في التشكيل الجديد بأول حكومة في عهد الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسي.الأهواني كانت تشغل منصب المستشارة الاقتصادية للدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء الأسبق، وهى شخصية أكاديمية لها أبحاث عديدة في المجالات الاقتصادية. وتولت العديد من المناصب الأكاديمية فقد شغلت منصب المدير التنفيذي وكبير الاقتصاديين بالمركزي المصري للدراسات الاقتصادية، ومنصب مدير مركز الدراسات الأوربية بكلية الاقتصاد.وشغلت الأهوانى أيضا مناصب استشارية في كل من غرفة التجارة الأمريكية في مصر، ومكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا، وتعد ثاني سيدة تتولى وزارة التعاون الدولي بعد الدكتورة فايزة أبو النجا. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنجلاء الأهواني؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نجلاء الأهواني
مذكرات فوسبكيه منذ عام عن حلول لسد النهضه واضيف حلا جديدا ابسط مبادله الكهرباء من شمس الصحراء الغربيه بسد النهضه وحمايه مياه النيل وهب الله مصر بالصحراء الغربيه غير سهله المعيشه ولكنها أولي دول العالم في الصلاحيه لتوليد الطاقه الشمسيه وبدات بها مشاريع فعلا تبشر بخير عظيم وبنيت محطه لتنتج ثلث انتاج سد النهضه باقل من ربع التكلفه لان سد النهضه سينتج ٦.٤ ميجوات ويكلف ٦.٤ مليار دولا ر بينما الطاقه الشمسيه بالصحراء الغربيه ستنتج ٢.٥ ميجاوات بتكلفه حوالي ١.٢ مليار دولار وخلال عامين ستتمكن مصر من انتاج ما يكفي لتغطي الطاقه الكامله لسد النهضه وأكثر حسب الاستثمارات والاقتراح ببساطه ان تعرض مصر علي اثيوبيا ان تمدها بالكهرباء بما يساوي سد النهضه سواء مجانا او مشاركه في التكلفه علي ان تتنازل عن سد النهضه وتحمي مياه النيل والطاقه الشمسيه افضل لاثيوبيا كثيرا من الطاقه من السدود الماييه اولا لان تكلفه التشغيل اهم وثانيا لان خطر الانهيا ر للسد اقل ثالثا وعدم الاعتماد علي ظروف المطر من جفاف لفيضان رابعا وايضاً لان الكهرباء من الشمس نظيفه ولا تؤثر علي المناخ خامسا كهرباء الشمس متجددة اي لا تحتاج لمواد خام فالرياح لا تقف سادسا وتمد مصر شبكه كهرباء من أسوان للسودان لاثيوبيا فتستفيد السودان ايضا هذا الحل لم يكن ممكنا لحين اكتشاف الميزه العبقرية للصحراء الغربيه فهل تحاول مصر التفاوض علي مبادله سد النهضه بكهرباء الصحراء الغربيه وتحمي مياه النيل ؟ وهذه هي الحلول التي قدمتها منذ ع —— ١١ مذكرات فيسبوكيه من عام عن حلول لسد النهضه يكاد ان ينتهي البناء ومصر في نوم عميق. والسيسي لم يقدم حلا وهو يرشح نفسه ٢١١٥٥٠٤ الحل الحل والحل واضح وضوح الشمس وفي يد السيسي وليس بيد افريقيا او اوروبا او امريكا. وهو كالآتي في خطوات ١ انسحب من اتفاقيه الخرطوم وهذا من حق مصر ولحسن الحظ لا عقاب علي ذلك في بنود الاتفاقيه ولديك أسباب قانونيه قويه ان اثيوبيا تستمر في البناء رغم عدم الانتهاء من الدراسات الفنيه وتضيع الوقت في المفاوضات وفشل ١٤ اجتماعا في حل الخلافات وقامت بتضخيم السد بدون تشاور وعمل فتحتين فقط بدل من اربعه فتحتات وتعمل بسريه وخبث وتستغل ظروف مصر ببناء حقائق علي الارض والنهر وتغيير السودان موقفها ووقوفها الان مع اثيوبيا بشكل سافر ٢ او استخدم البرلمان الموقر ليرفض هذه الاتفاقيه الكارثية ٣ تفاوض مع اثيوبيا بأسلوب ترامب "ليس هناك اختيار مرفوض" اي ان الحل العسكري معروض. وتعلم من صديقك ترامب الذي انسحب من اتفاقيه المناخ التي شملت ١٩٥ دوله وانسحب من اتفاقيه تجاريه قديمه مع جيرانه المكسيك وكندا وانسحب من اتفاقيه تجاريه جديده مع معظم دول اسيا ويهدد كوريا الشماليه بحرب ذريه وقفل التليفون في وجه رييس استراليا لرفضه اتفاقيه هجره وهدد فنزويلا بالغزو لانها تمثل في نظره خطر علي مصالح امريكا فالرجل يدافع عن مصلحه بلاده القوميه وكل الخيارات معروضه وانت يا ريس ستدافع عن مستقبل مصر كله بالانسحاب من هذه الاتفاقيه اللعينة . ليست عيبا او حرجا ان ترجع في كلمتك وتنسحب من اتفاق لا يلتزم به الأطراف الآخري وخطر علي أمن مصر المائي ٤ ألجأ الي تحكيم دولي بناء علي حق الانسان المصري في المياه وهو مبدأ أقرته الامم المتحده وهذه خلفيه قرار الامم المتحده ونصه ٥ واذا فشل كل شي ألجأ لحل مخابراتي او عسكري مستقبل مصر في يد السيسي. فهل يتحرك وينقذها قبل فوات الأوان؟ وكان سبق هذا دراسه من الجمعيه الجيولوجيا المصريه —— رساله خاصه للرييس السيسي من الجمعيه الجيولوجيه الامريكيه تحذير من خطر سد النهضه علي وجود دلتا مصر تدفق المياه والطمي من النيل سينخفضا في فتره التخزين للمياه خلف السد وبعدها اقرا نص دراسه علميه علي مدار عده سنوات من اهم مراكز العلم والموضوعية المتخصصه في الجيوجوليا ومنها دراسات البييه للسدود علي الارض والجغرافيا والطبيعة بالعالم ولن تعلوا عليها دراسات اخري وهذا ليست دراسه متحيزه لمصر او اثيوبيا. وإثيوبيا لم تعد دراسات جديه علي اثر سد النهضه علي اثيوبيا او تعد اي دراسات علي اثره علي السودان او مصر ومصر نفسها لم تعلن عن ايه دراسات علميه عن نتايج سد النهضه عليها سوي اجتهادات شخصيه ودراسه الجمعيه الجيولوجيه الامريكيه المرفقه بهذا الرابط والمنشورة بأعرق الدوريات العلميه الصادره منها للمتخصصين. ولكن نتايجها لا يمكن لمسئول مصري ان يتجاهلها او يغيب الشعب عنها كالأنعام التي رأسها في الرمال وتبدا الدراسه بتحديد ان دلتا مصر ترتفع متر واحد علي مستوي البحر وانه بين انخفاض الطمي المتراكم بها مع مياه والتغيير المناخي الذي يرفع مياه البحر فان وجود دلتا مصر باكملها مهدد بالزوال ونتيجه لانخفاض المياه المصبه من سد النهضه ( وهناك بمصر من يصفقوا للنظام وينكرونه ولكن دراسه المساحه الامريكيه تؤكده رغم ادعاء المغيبين) سينخفض تراكم الطمي مع المياه والطمي هو الذي رفع ارض الدلتا وأثراها بالخصوبة ولكن التغيير المناخي يخفض ارض الدلتا كل عام عن مستوي البحر وما بين انخفاض الطمي والانخفاض المناخي اصبح بقاء واستمراردلتا مصر مهدد أكررها وجود دلتا مصر اصبح مهددا من سد النهضه متلازما مع التغيير المناخي والرئيس السيسي شخصيا يتحمل هذه المسؤليه فلا البرلمان ناقش الموضوع ولا الشعب شارك باستفتاء. بل لا يعلم المصريون حجم الكارثه وانها سيستمر طالما استمر السد لقرون وتغير مصر كما عرفها التاريخ والجغرافيا وتصبح صحراء عطشاء فلقد وقع الرييس السيسي علي اتفاقيه الخرطوم في مارس ٢٠١٥ واعطي لاثيوبيا حق بناء السد بلا شروط فلم يشترط تصميما للسد يخفض من حجمه او يزيد عدد الفتحات منه لتدفق المياه او حتي يطلب حصه محدده لمصر من مياه النيل وترك تحديد هذه الحصه في يد الدكتاتور الاثيوبي الحالي والتالي فقامت اثيوبيا ببناء اكبر سد في افريقيا رغم انتقاد الخبراء والذي وضع الحجم الاقصي للسد بحوالي خمس حجمه الحالي او اقل وتراخت مصر فزادت ثيوبيا حجمه الي مستوي خرافي ثم قررت اثيوبيا زياده طاقته لتوليد الكهرباء من ٦٠٠٠ ميجاوات الي ٦٤٥٠ ميجاوات وان تسمح فقط بفتحتين مع ان مصر طلبت اربع فتحات وايضاً تنازلت معاهده الخرطومعن حق مصر في التحكيم الدولي واشترطت ان يتم حل الخلافات من مجلس رئاسي مكون من مصر وإثيوبيا والسودان وهو مجلس متحيز ضد مصر لان السودان تؤيد اثيوبيا ضد مصر لقد كتبت كثير عن هذا الموضوع وطرحت حلولا اولا التفاوض مع اثيوبيا علي تصغير حجم السد وتحديد حصه من المياه لمصر واذا رفضت اثيوبيا ان يتم فسخ اتفاقيه الخرطوم ولا يوجد بها عقاب علي الفسح ثم اللجوء لتحكيم دولي او ان يقوم البرلمان برفض اتفاقيه التي لم تعرض عليه وثالثا لو فشل هذا فالحل العسكري لابد وان يستخدم نعم ادعو لحرب بعد فشل كل المحاولات السلميه لتحديد حصه لمصر من مياه النيل وتصغير السد لحمايه وجود دلتا مصر ولمنع العطش والتصحر من التهام بقيه البلاد او لمنع كارثه في حاله انهيار السد من يريد الرد لابد وان يقرا الدراسه ويرد عليها اولا. وهذا بعض ما كتبته سابقا واعتذر عن الاطالة الا انني اريد توثيق كل شي حتي يمكن للقاري الثقه بها والمتخصص الاعتماد عليها. اقتراح موجه للرييس السيسي شخصيا اطلب تصغير سد النهضه الاثيوبي وتخفيض ارتفاعه وتقليل خزانه السيد الرييس السيسي معلومات جديده تقدم حلا اخر لتجنب كارثه سد النهضه اطلب تصغير حجم السد من ٦٠٠٠ ميجاوات الي ١٢٠٠ ميجاوات. عندما تنشر صحيفه اثيوبيه ان وزير الخارجيه مصر طلب مقابله مع وزير خارجيه اثيوبيا والسودان نعرف ان سد النهضه موضوع يقلقك. فلا شك انك لا تريد ان يكون أمن مصر المائي وحصتها من مياه النيل تترك في يد اثيوبيا وحكامها من الان والي الأبد. ولا شك انك تعلم ان معاهده الخرطوم التي وقعهتا في مارس ٢٠١٥ سمحت لاثيوبيا ببناء السد بدون اشتراط حصه لمصر من مياه النيل وتنازلت عن حق مصر في التحكيم الدولي . ولابد انك تبحث عن حل. والان وبعد اعتراف وزير خارجيه اثيوبيا ان ٧٠% من السد تم بناءه بدا الاعلام الاثيوبي وبعض المتخصصين يكشفون عن اسرار لم تكن معروفه من قبل واعتقد ان هذه الأسرار والمعلومات ستمكنك اما ١ ان تنسحب من اتفاقية الخرطوم لانها تمت تحت خداع وتدليس إثيوبي وليس هناك عقاب بالاتفاقيه عن الانسحاب او ٢ ان تطلب تعديل الاتفاقيه لتحديد حصه مياه لمصر من نهر النيل وان تستعيد حق مصر في التحكيم الدولي فيرحاله عدم التنفيذ. ٣ وان تطلب تصغيرحجم السد ٤ وان تلجأ للتحكيم الدولي لتنفيذ معاهدات حقوق الآنسان المصري في المياه فما هي هذه المعلومات الجديده وارجع هنا الي كتابات متخصصين إثيوبيين الذين كشفوا الان فقط عن هذه المعلومات اولا ان اثيوبيا تفسر اتفاق الخرطوم كانه تلغي عن كافه المعاهدات السابقه والتي حددت حصه مصر من مياه النيل بكميه ٥٥ مليار متر مكعب بينما يبدوا انك وعلي حسب الاعلام علي تصور ان المعاهدات السابقه التي تضمن حق مصر في ٥٥ مليار متر مكعب من مياه النيل لا زالت سارية المفعول ولم تلغي فمثلا يكتب احد الخبراء الاثيوبيين [لا بد أن السؤال عن مصیر اتفاقیات عام ١٩٠٢ و١٩٢٩ و١٩٢٩، وتأثیر هذا الاتفاق الجدید علیها، وکان هذا التساؤل نفسه قد ثار في القاهرة قبل أربعة أیام من التوقیع علی اتفاق إعلان المبادئ. فقد أوردت وکالات الأنباء أن مصر أعلنت یوم الخمیس ١٩ مارس أن مشروع إعلان المبادئ "لم یل ِب بعض الشواغل المصریة" وأن هذه الشواغل ُتعالج بعیدًا من الإعلام قبل الزیارة الرئاسیة إلی إثیوبیا والسودان. ثم ذکرت وکالات الأنباء أن الرئیس السیسي قد اجتمع مع وزیر الخارجیة سامح شکري، ووزیر الموارد المائیة والري حسام مغازي، ووزیرة التعاون الدولي نجلاء الأهواني، ورئیس الاستخبارات العامة خالد فوزي، وممثل لوزارة الدفاع، ووجه بـ "استمرار قیام اللجنة العلیا لمیاه النیل واللجنة الفنیة المنبثقة عنها بمراجعة مشروع اتفاق إعلان المبادئ ودراسة کل جوانبه في شكٍل متکامل، واوضحت بعض التقاریر أنهناك مطالب مصریة یتم التفاوض في تقاریر أخرى أشارت إلی أن الرئیس السیسي سوف یتوجه إلی أدیس أباب لمناقشة تلك الشواغل، والتي شملت بذاك الوقت إلزامیة اتفاقیات ١٩٠٢ ١٩٢٩ و١٩٥٩. ] ولكن قام الرييس السيسي بالتوقيع علي معاهده الخرطوم دون ذكر هذه المعاهدات الثلاث مما يعني عدم التزام اثيوبيا والسودان بحصه مصر التاريخية من مياه النيل وتنازل الرييس السيسي عن حصه مصر من مياه النيل . وهو امر يصعب تصوره او القبول به ٢ ان حجم السد متضخم الي ٦٠٠٠ ميجاوات ولو كنت تعلم ان الفنيين والمهندسين اعترضوا علي هذا الحجم لكنت قد طالبت ان يكون حجم السد اصغر بالنص علي ذلك في اتفاقية الخرطوم فمثلا قامت هيئه المساحه الامريكيه التي درست ٢٤ موقعا منها ٤ علي النهر الأخضر وأحدهما موقع سد النهضه ولكنها قامت بالنصح بان لا يزيد السد عن خمس حجمه الحالي اي ١٢٠٠ ميجاوات ثم تقدم عدد من الخبرات باقتراحات بالا يزيد حجمه عن ربع الحجم الحالي اي ١٥٠٠ ميجاوات ويلّي ذلك التقليل من ارتفاع السد وحجم الخزان ٣ ومن الواضح ان الرييس السيسي ومستشاريه من مصر لم تعرف حقيقه هذا التضخم والا كانت اصرت علي حجم اصغر قبل التوقيع علي اتفاقيه الخرطوم وكيف تفسر سياده الرييس ان تحديد حجم السد تَر ك لقرار اثيوبيا وبالأدق المقاول الايطالي سيليني رغم ان هذان البديهيات في اتفاقات السدود ولان مصر كانت تتجنب بعض المخاطر باشتراط حجم اصغر للسد كما قال الخبراء ٤ والسبب في تضخم حجم السد لا علاقه له بحاجه اثيوبيا للكهرباء او حتي الطلب من الخارج عليه ولكنه ببساطه فساد لان الشركه الإيطالية ساليني التي تبني السد هي نفس الشركه التي أعدت دواسات الجدوي فضخمت المشروع لتستفيد من تكلفه البناء ٥ ان تضخم السد لا يقتصر علي السد وحده بل يتطلب خطوط توزيع اكثر تضخما وتكلفه وكذلك تكلفه بيئيه و تكلفه الصيانه التي قد لا تستطيع اثيوبيا بالحفاظ عليها فهي دوله لا يزيدزالاحتياطي للعمله الاجنبيه لديها عن ٣ مليار دولار ٦ وحتي لو هناك حاجه لتصدير الكهرباء للدول المجاورة فإنها تكلفه انشاء شبكه توزيع الكهرباء اعلي من قدراتها الماليه ٧ ان توليد الكهرباء عن طريق السدود هو اعلي تكلفه من مصادر إلطاقه المجدده وخاصه الشمس والرياح ولقد حبي الله افريقيا بالشمس والهواء مما يعني انهم سيكونوا أرخص علي الأبعاد المجاورة بدا الاستيراد من اثيوبيا بتكلفه باهظه ٨ اما عن تصدير الكهرباء فلا اعتقد ان ذلك سيحدث الا بكميات صغيره اولا لان السد لن يعمل بكافه طاقته كما قال الخبراء مهما حاولت اثيوبيا وثانيا لان خطوط التوزيع اكثر تكلفه من بناء السد وثالثا لان لدي الافريقين مصدر اصبح أرخص بكثير من السدود وسهل التنفيذ وهو توليد الكهرباء من الشمس والرياح فهمًا الان الأرخص تكلفه من كل المصادر حتي الفحم والتكنولوجيا لازالت تطوره ليرخص اكثر. اي ان الحاجه لهذا السد مستقبلا هذا مشكوك بها وسيصبح مثل معظم المشرِّعات الضخمه الخرافية التي يبدأها الحكام للبربوجاندا ولكنها لا تحقق نجاحا او عائدا. ولقد افتتحت اثيوبيا سد اخر الاسبوع الماضي سيغطي كل احتاجاتها من الكهرباء ولديها مشروعات للسدود اخري عديده وصغيره وليست علي النهر الأزرق وكل هذه تكفي للتصدير لو هناك طلب بدون الحاجه لسد ضخم يمنع او يُحد من مياه النيل لمصر . سد النهضه هو مشروع توشكا الاثيوبي. ٩ ان طبيعه انسياب النهر الازرق وهو المصدر الأساسي لمياه النيل لن تمكن السد بالعمل بطاقته الحاليه بالكامل ولكنه سيحجز كميه اكبر من المياه بلا مبرر منا يضر بمصر ١٠ ان المتوقع ان العايد من السد لن يغطي تكلفه صيانته وانه قد لا يعمل طوال الوقت ١١ ان اثيوبيا كانت شاركت في ندوات ودراسات بالأمم المتحده توكد ان خطر السد علي حق المصريين في المياه وهو حق أضيف الي حقوق الانسان في الامم المتحده وينص علي توافر المياه بكميه وجوده صالحه المعيشه وهناك معاهدات تضمن ذلك ١٢ من حق مصر ان تلجأ الي تحكيم دولي لتهديد سد النهضه لحقوق المصريين في المياه كما تقتضي القوانين الدوليه مرفق ادناه الدراسات العلميه التي لخصت بعضها هنا للتبسيط وارفقها كمرجع للمتخصص حتي يمدك يا سياده الرييس بالمعلومات الفنيه التي تمكنك من طلب اعاده صياغه اتفاقيه الخرطوم بتحديد حصه مياه لمصر علي وان تسمح بالتحكيم الدولي. واذا كان هناك من ينتقد هذا التحليل فارجوا فقط ان يدرس هذه المرفقات فلا أقول كلامامرسلا بل كله موثق السيد الرييس بدل ان تترك الامر لوزير الخارجيه اطلب بنفسك فورا اجتماع مع روساء اثيوبيا والسودان وتطلب تعديل اتفاقيه الخرطوم لا تنتظر الدراسه الفنيه المزعومه فهي مجرد تسويف لحين ان ينتهي بناء السد ويصبح واقع يصعب عليك تغييره. ولعل احد التعديلات الجديده التي تطلبها بناء علي هذه المعلومات في اتفاقيه الخرطوم ١ هو تصغير السد وتعطيل جزء من السد وعدم تشغيلها حتي يعود الحجم الي ما أشار به المتخصصين ولا يزيد حجم السد عن ١٢٠٠ ميجاوات وان يشمل ذلك تصغير السد افقيا ورأسيا او طولا وارتفاعا وتصر علي تخفيض ارتفاع السد وتقليل حجم الخزان . ٢ وتطلب ايضا اضافه اتفاقیات عام ١٩٠٢ و١٩٢٩ و١٩٢٩ الي اتفاقيه الخرطوم كما كنت تنوي أصلا لتضمن حصه مصر التاريخية في مياه النيل . ومطلب تصغير السد هو في الواقع في مصلحه مصر وإثيوبيا والسودان وحق شعبها في الحصول علي المياه وكما قلت ياريس من حق اثيوبيا ان تنمي نفسها بل وتتحول الي مركز لتوليد الكهرباء من السدود ولكن ذلك يمكن ان يتم لان امريكا حددت ٢٤ موقعا لسدود منها اربعه فقط علي النهر الأزرق ويمكن لاثيوبيا ان تبني ما تشاء من السدود في مناطق اخري بدل بناء اكبر سد بالعالم في موقع واحد يخنق مصر والسودان فإذا كان من الممكن تحقيق هدف التنميه بدون ضرر لمصر فلماذا الإصرار علي هذا الحجم الا لوكان الهدف سياسي للتحكم بمصر وأمنها المائي . واذا رفضت اثيوبيا فاقترح يا سياده الريس ان تنسحب من اتفاقيه الخرطوم وخاصه انه لا يوجد بالاتفاقيه عقاب للانسحاب وتلجا الي تحكيم دولي وتحافظ علي الحقوق القانونيه المصريه لاتخاذ كافه الإجراءات ومنها الحرب لمنع خطر التصحر والعطش علي الجيل الحالي والأجيال القادمه من المصريين والي الأبد ووفق الله مصر مقتطفات من دراسه الجمعيه الجيولوجيه الامريكيه {The low lying delta plain is only about ١ m above present sea level. The northern third of the delta is lowering at the rate of about ٤ to ٨ mm per year due to compaction of strata underlying the plain, seismic motion, and the lack of sufficient new sediment to re nourish the delta margin being eroded by Mediterranean coastal currents. While the coastal delta margin is being lowered, sea level is also rising at a rate of about ٣ mm per year. Delta lowering and sea level rise thus accounts for submergence of about ١ cm per year. At present rates, saline intrusion is now reaching agricultural terrains in central delta sectors the coastal ٢٠ to ٤٠ km of delta surface will be underwater by the end of this century. There is an additional looming danger of considerable importance Ethiopia, itself energy poor and undergoing drought conditions, is shortly (in ٢٠١٧) to complete construction of the largest hydro electric dam in Africa, its Grand Ethiopian Renaissance Dam (GERD). The large reservoir behind the dam is to be filled over a three to five year or longer period, during which it is expected that the amount of Nile flow to the Sudan and Egypt and its delta will be substantially reduced. This down river decrease of Nile fresh water will produce grave conditions. The pre GERD Nile flow now barely supplies ٩٧% of Egypt's present water needs with only ٦٦٠ cubic meters per person, one of the world's lowest annual per capita water shares. With a population expected to double in the next ٥٠ years, Egypt is projected to have critical countrywide fresh water and food shortages by ٢٠٢٥. It is hoped that some form of arbitration by regional or global bodies will be applied to this rapidly evolving situation, especially with regard to the three East African countries most impacted along the Blue Nile Egypt, The Sudan, and Ethiopia} Share this video
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن نجلاء الأهواني مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن نجلاء الأهواني؟
شارك صفحة نجلاء الأهواني على