نبيل أبو ردينة

نبيل أبو ردينة

نبيل أبو ردينة سياسي فلسطيني والناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية , ولد في مدينة بيت لحم عام ١٩٥٢ وهو مسيحي أرثوذكسي , وقد عمل أبو ردينة لسنوات طويلة مساعداً لعضو اللجنة المركزية خليل الوزير الذي اغتالته إسرائيل عام ١٩٨٨بعد اغتيال الوزير انتقل للعمل مع ياسر عرفات كناطق باسمه حتى وفاته محاصراً قي مقاطعة رام الله عام ٢٠٠٤، ليكمل مشواره مع الرئيس محمود عباس، الذي احتقظ به مع عدد قليل من طاقم سلفه عرفات، ورفع رتبته الوظيفية إلى رتبة وزير .في سبتمبر ٢٠٠٩ سرت اشاعات تفيد باصابة ابوردينة بمرض يشبه إلى حد كبير مرض الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات نتيجة تسمم تعرض له والتي نفتها الرئاسة الفلسطينية ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنبيل أبو ردينة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نبيل أبو ردينة
الرئاسة الفلسطينية كيان الاحتلال يعلن نهاية (العملية السياسية) ٢٠١٨ ٠١ ٠٢ القدس المحتلة سانا أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة أن تصويت الكنيست الصهيوني على مشروع قانون “القدس الموحدة” بمثابة “إعلان حرب على الشعب الفلسطيني وهويته السياسية والدينية”. وأقر الكنيست الصهيونى في وقت سابق اليوم مشروع قانون حول منع الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة من التفاوض بشأن مستقبل مدينة القدس المحتلة. وأوضح أبو ردينة في بيان للرئاسة الفلسطينية اليوم نقلته وكالة وفا أن هذا التصويت يشير إلى أن كيان الاحتلال أعلن رسميا نهاية ما يسمى بالعملية السياسية وبدء عملية فرض سياسة الإملاءات والأمر الواقع. وأشار البيان إلى عدم شرعية قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال وعدم شرعية قرارات الكنيست الصهيوني مؤكدا أن الشعب الفلسطيني لن يسمح بتمرير مثل هذه المشاريع الخطيرة على مستقبل المنطقة والعالم. وحذر البيان من التصعيد الإسرائيلي المستمر ومحاولات استغلال القرار الأمريكي داعيا المجتمع الدولي الى التحرك لمواجهة العربدة الإسرائيلية التي تدفع بالمنطقة إلى الهاوية. وأشارت الرئاسة في بيانها إلى أن المجلس المركزي الفلسطيني سيجتمع في الرابع عشر من الشهر الجاري لدراسة واتخاذ كل الإجراءات المطلوبة وطنيا لمواجهة هذه التحديات التي تستهدف الهوية الوطنية والدينية للشعب الفلسطيني وقال إن “الحكومة الإسرائيلية تتحمل مسؤولية هذا التصعيد اليومي والخطير وإن أي محاولة لإخراج القدس من المعادلة السياسية لن تؤدي إلى أي حل أو تسوية”. وكانت اللجنة المركزية لحزب الليكود الذى يتزعمه رئيس وزراء كيان الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صوتت بالإجماع يوم الأحد الماضي على مشروع قرار يدعو إلى إحلال السيادة الصهيونية على جميع المستوطنات المقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس المحتلة وضمها إلى “اسرائيل”. وتأتى هذه القرارات الصهيونية الاستفزازية بعد قرار ترامب فى ال٦ من الشهر الماضي الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي الأمر الذي يشكل مخالفة لكل القرارات الدولية وهو ما أدى إلى مظاهرات حاشدة في فلسطين والعديد من دول العالم رفضا للخطوة الأمريكية.
الرئاسة الفلسطينية الفيتو الأمريكي استهتار بالمجتمع الدولي وانحياز للاحتلال الإسرائيلي القدس المحتلة سانا أدانت الرئاسة الفلسطينية استخدام الولايات المتحدة الأمريكية حق النقض ضد مشروع قرار يدعوها إلى سحب اعترافها بالقدس المحتلة عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي معتبرة أن ما قامت به واشنطن استهتار بالمجتمع الدولي وانحياز للاحتلال والعدوان الإسرائيلي. ونقلت وكالة وفا الفلسطينية عن المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة قوله “إن الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن الدولي هو فيتو ضد الإجماع الدولي ومخالف لقرارات الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ويمثل انحيازا كاملا للاحتلال والعدوان”. وأكد أبو ردينة أن هذا الفيتو سيؤدي إلى مزيد من عزلة الولايات المتحدة كما سيشكل استفزازا للمجتمع الدولي مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية ستواصل تحركاتها في الأمم المتحدة وفي كل المؤسسات الدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني. وفي وقت سابق اليوم استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية حق النقض “فيتو” ضد مشروع قرار تقدمت به مصر إلى مجلس الأمن يرفض إعلان دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي ونقل سفارة بلاده إليها. وصوتت أربع عشرة دولة لصالح مشروع القرار مقابل اعتراض الولايات المتحدة فقط. وادعت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي في كلمة لها أن مشروع القرار”لا يصب في مصلحة السلام في الشرق الأوسط”. وقالت إن “إعلان ترامب الخاص بالقدس ونقل السفارة إليها لا يعني أننا اعترفنا بالقدس عاصمة لـ “إسرائيل” وإنما سننتظر المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين لتقرر ذلك”. وأعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي في وقت سابق اليوم أن الفلسطينيين سيتوجهون للحصول على دعم من الجمعية العامة للأمم المتحدة في حال استخدام الولايات المتحدة حق النقض “فيتو” ضد مشروع القرار المصري مبينا أنه ستتم دعوتها لجلسة طارئة تحت عنوان “متحدون من أجل السلام”. وكان ترامب أعلن في السادس من الشهر الجاري اعترافه بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي الغاصب في خطوة تمثل استخفافا بالقانون الدولي والقرارات الدولية. وأثار القرار غضبا عارما واحتجاجات واسعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى جانب موجة انتقادات دولية واسعة مؤكدة أنه يشكل انتهاكا للقانون الدولي ومحذرة من عواقبه.
بوتين لعباس موسكو تدعم استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية ٢٠١٧ ١٢ ٠٥ موسكو سانا أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لنظيره الفلسطيني محمود عباس موقف روسيا المبدئي الداعم لاستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية حول جميع المسائل بما في ذلك صفة القدس. وقال الكرملين في بيان صدر عنه مساء اليوم إن “بوتين وعباس بحثا في اتصال هاتفي قضايا التسوية الشرق أوسطية حيث اكد بوتين على ضرورة التوصل إلى قرارات عادلة وطويلة الأمد تستجيب لمصالح كلا الجانبين”. وأشار البيان إلى أن الرئيسين تطرقا للمسائل الملحة للتعاون الثنائي في سياق الاتفاقات التي تم التوصل إليها مؤخرا في موسكو خلال أيار الماضي واتفقا على مواصلة الاتصالات الشخصية. من جهته أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة أن عباس طلب اليوم من عدد من رؤساء دول العالم من بينهم بوتين التدخل لوقف مخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل السفارة الأمريكية في كيان الاحتلال الإسرائيلي إلى القدس. وذكرت وكالة وفا الفلسطينية أن عباس أطلع بوتين هاتفيا على المخاطر المحدقة بمدينة القدس في ظل نية واشنطن نقل سفارتها إلى القدس وشدد على ضرورة تحرك الجميع فورا لحماية القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية مما تتعرض له من مخاطر. وفي القاهرة أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في اتصال هاتفي تلقاه من نظيره الأمريكي دونالد ترامب الموقف المصري الثابت بشأن الحفاظ على الوضعية القانونية للقدس في إطار المرجعيات الدولية والقرارات الأممية ذات الصلة. وقال بسام راضي المتحدث باسم الرئاسة المصرية إن “السيسي شدد على ضرورة العمل على عدم تعقيد الوضع بالمنطقة من خلال اتخاذ إجراءات من شأنها تقويض فرص السلام في الشرق الأوسط”. وكان عباس حذر في اتصال هاتفي مع ترامب اليوم من خطورة تداعيات أي خطوة أحادية الجانب تتخذها واشنطن لتغيير وضع مدينة القدس المحتلة من خلال نقل سفارة بلاده لدى الكيان الإسرائيلي مشيرا إلى أن مثل هذا القرار سيؤثر على عملية السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
قارن نبيل أبو ردينة مع:
شارك صفحة نبيل أبو ردينة على