ناصر بوريطة

ناصر بوريطة

ناصر بوريطة (وُلد في ٢٧ ماي ١٩٦٩) هو وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي والوزير المنتدب لدى وزير الخارجية سابقاً. ولد ناصر بوريطة بمدينة تاونات شمال المملكة المغربية، وتلقى تعليمه بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس أكدال بالرباط. اشتغل كاتباً عاماً لوزارة الخارجية المغربية من ٢٠١١ إلى غاية فبراير ٢٠١٦ حيث شغل منصب الوزير المنتدب لدى وزير الخارجية إلى جانب مباركة بوعيدة. في ٥ أبريل ٢٠١٧ تم تعيين ناصر بوريطة وزيراً للشؤون الخارجية والتعاون الدولي من طرف الملك محمد السادس بحكومة سعد الدين العثماني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بناصر بوريطة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ناصر بوريطة
أنباء انفو تحدثت صحف مغربية الثلاثاء ٣ ابريل عن انزاعاج محتمل لدبلوماسية بلادهم ، من رد أممي بارد على الأنباء التى اكدت وجود تحركات شمال حدود موريتانيا تقوم بها عناصر مسلحة تنتمي إلى جبهة البوليساريو. ونفى الفريق الأممي إلى الصحراء علمه بتحركات غير طبيعية فى محيط المنطقة العازلة بين موريتانيا والصحراء جنوب المغرب. وقال الناطق الرسمي باسم الأمين العام الأمم المتحدة ستيفان دو جاريك، “نعم لديّ معلومات.. زملاؤنا في بعثة المينورسو لم يلاحظوا أي حركة لأي عناصر مسلحة فى المنطقة المذكورة و المينورسو تواصل مراقبة الوضعية عن كثب”. وكانت مصادر متطابقة ذكرت فى وقت سابق أن مجموعة مسلحة تنقلها أربع سيارات رابعية الدفع توغلت داخلة المنطقة العازلت وقامت بنصب خيام قرب الجدار العازل. وقال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة ، إن بلاده لن تظل مكتوفة الأيدى إذا حاولت جبهة البوليسار تغيير الوضع المثبت اتفاقية وقف إطلاق النار فى الصحراء.
أنباء انفو اتهم مقال نشرته اليوم الإثنين ٢ ابريل صحيفة ‘‘الصباح‘‘ المغربية واسعة الإنتشار ، حكام موريتانيا بأنهم استجابوا لرغبة الجزائر ، تصعيد التوتر فى الصحراء جنوب المغرب . وحسب الصحيفة المذكورة ، سمح حكام انواكشوط ، لبعض سكان المخيمات الصحرواية فى تيندوف، عبور الشمال الموريتاني للوصول إلى المنطقة العازلة منزوعة السلاح المحاذية للجدار الأمني حيث تواجد الجيش المغربي. وكتبت صحيفة ‘‘الصباح ‘‘ ‘‘سمحت موريتانيا بنقل جزء من سكان المخيمات عبر أراض تدخل ضمن نطاق المنطقة الدولية المنزوعة السلاح، استجابة منها لرغبة الجزائر في إدامة التوتر على الحدود الجنوبية للمملكة، قبل أن تتحول الخطة، في ما بعد إلى حرب استنزاف تقودها الجبهة الانفصالية بالوكالة، في حين تبقى الجزائر بعيدة عن أي مشاكل، بعدما تكون قد أخرجت شبح الحرب من أراضيها‘‘. وصرح وزير الخراجية المغربي ناصر بوريطة أمس الأحد، أن بلاده لن تظل مكتوفة الأيدي إذا ثبت عجز الأمم الأمم المتحدة عن إيقاف ما وصفها باستفزازات البوليساريو المتكررة على حدود المغرب الجنوبية فى إشارة أنباء أكدت أن جبهة البوليساريو باشرت فى تثبيت وجودها فى تفاريت وبير لحلو و بلدات أخرى بالمنطقة الصحراوية العازلة.
أنباء انفو حذرت المملكة المغربية من مخطط تآمري وضعته جبهة البوليساريو بدعم من الجزائر لتغيير الوضع القائم بمنطقة النزاع فى الصحراء. وقال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة "هناك استفزازات ومناورات.. الجزائر تشجع البوليساريو على تغيير وضع المنطقة". وضع أشار يقول الوزير المغربي، تم فى تسعينات القرن المضي بموافقة جميع الأطراف وتحت إشراف مباشر من الهيئة الدولية. وقال بوريطة "إذا لم تكن الأمم المتحدة مستعدة لوضع حد لهذه الاستفزازات، فإن المغرب سيتحمل مسؤولياته ولن يتسامح مع أي تغيير يمكن أن يحدث". الوزير المغربي شدد على أن بلاده تحتفظ بحقها في الدفاع عن مناطق تيفاريتي وبير لحلو والمحبس، التي تشهد تحركات خطيرة من جبهة البوليساريو منذ أسابيع. وقال إن "البوليساريو تقوم بتحركات خطيرة تغيّر الوضع الفعلي والتاريخي والقانوني لهذه المناطق". والصحراء جنوب المغرب منطقة شاسعة مساحتها ٢٦٦ ألف كلم مربع مع ١١٠٠ كلم قبالة المحيط الأطلس. وتقع حوالي ٨٠% من الصحراء التى خرج عنها الإستعمار الإسباني عام ١٩٧٥ تحت السيادة المغربية الكاملة مقابل حوالي ٢٠% مناطق سائبة تتحرك فيها قوات موريتانية وتشهد أحيانا تواجدا لعناصر جبهة البوليساريو ويفصل بينهما جدار أقامه المغرب فى نهاية ثمانينات القرن الماضي. المغرب يتهم جبهة البوليساريو، بمحاولات مستمرة للدخول إلى منطقة الكركرات القريبة من معبر بير غندوز حيث تواجد قواعد الجيش المغربي.
قارن ناصر بوريطة مع:
شارك صفحة ناصر بوريطة على