ناصر بوريطة

ناصر بوريطة

ناصر بوريطة (وُلد في ٢٧ ماي ١٩٦٩) هو وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي والوزير المنتدب لدى وزير الخارجية سابقاً. ولد ناصر بوريطة بمدينة تاونات شمال المملكة المغربية، وتلقى تعليمه بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس أكدال بالرباط. اشتغل كاتباً عاماً لوزارة الخارجية المغربية من ٢٠١١ إلى غاية فبراير ٢٠١٦ حيث شغل منصب الوزير المنتدب لدى وزير الخارجية إلى جانب مباركة بوعيدة. في ٥ أبريل ٢٠١٧ تم تعيين ناصر بوريطة وزيراً للشؤون الخارجية والتعاون الدولي من طرف الملك محمد السادس بحكومة سعد الدين العثماني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بناصر بوريطة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ناصر بوريطة
أنباء انفو وجه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ناصر بوريطة، تحذيرا إلى المبعوث الشخصي الجديد للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء، هورست كوهلر، من الوقوع فى ذات الأخطاء التى وقع فيها سلفه كرستوفر روس. واعتبر وزير خارجية المغرب أنه "إذا لم تتحمل الجزائر المسؤلية كاملة في النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء، فإنه لن يكون هناك أي مسار لحل الملف". وكان بوريطة يتحدث أمام لجنة الخارجية بمجلس النواب،، حين شدد على أنه من الأخطاء التي ارتكبها المبعوث الشخصي للأمين العام للأممالمتحدة في الصحراء كرستوفر روس، وحال دون التقدم في ملف نزاع الصحراء، هو استبعاده الجزائركطرف رئيسي في النزاع، وبالتالي استبعاده من دائرة الأطراف المعنية بالبحث عن حلول للنزاع المفتعل، قبل أن يضيف أن كل الأطراف يجب أن تتحمل مسؤوليتها في هذا الملف على قدر مسؤوليتها في خلق التوتر والنزاع حوله، في إشارة إلى الجارة الجزائر. وقال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، إن المغرب لا يفاوض على مغربية الصحراء من عدمها، بل يعتبر أن الأمر يتعلق بنزاع إقليمي، فضلا عن كون المغرب له قناعة تاريخية أن الصحراء مغربية. وشدد ذات المسؤول الحكومي على أن الديبلوماسية المغربية تتحرك في سياق "مواجهة جهة تعادي وتعاكس جزء من التراب المغربي"، قبل أن يوضح أن موضوع النزاع الإقليمي المذكور مع الجزائروليس مع البوليساريو.
أنباء انفو اعترف وزير الخارجية والتعاون الدولي المغربي ناصر بوريطة، بأن العلاقات بين بلاده وجارتها الجنوبية (موريتانيا ) ليست في المستوى المطلوب خاصة على مستوى الزيارات المتبادلة نافيا فى ذات الوقت ما قال إن الإعلام الموريتاني يروجه بشأن وجود خلاف بين البلدين . وزير الخارية المغربي اتهم جهات صحفية موريتانية لم يحددها بأنها تسوق بعض الأخبار بناء على خلفيات معينة . الوزير المغربي خلال مداخلة له متعلقة بمشروع الميزانية الفرعية لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون برسم السنة المالية ٢٠١٨، بلجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين في الخارج، صباح اليوم الجمعة، نفى وجود مشاكل مع موريتانيا، بالرغم من كون العلاقة لم تصل للمستوى المطلوب نظرا لقلة الزيارات، لكن العلاقات عادية حسب قوله . وحول علاقات بلاده مع تونس قال بوريطة، إن”العلاقة مع تونس طبيعية حيث يوجد هناك تبادل للزيارات بشكل دائم، كما انعقدت لجنة عليا مؤخرا”.
أنباء انفو وسط تكتم شديد أحيطت به زيارة المبعوث الجديد للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية هورست كولر من المقرر ان يصل الأخير إلى تيندوف الجزائرية المحطة الثانية ضمن جولته الأولى إلى المنطقة والتي بدأها أمس الاثنين باعاصمة المغربية (الرباط )في مسعى منه لإحياء الوساطة بين المغرب وجبهة البوليساريو والخروج من الطريق المسدود في هذا النزاع القديم، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وأجرى الرئيس الألماني السابق الذي عينه في أغشت الماضي الأمين العام الجديد للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، لقاءات عديدة بينها اجتماع مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، كما ذكر مصدر دبلوماسي. ومن المقرر أن يواصل كولر لقاءاته اليوم الثلاثاء مع مسؤولين مغاربة. وتستمر الجولة الأولى للمبعوث الأممي حتى الـ٢٥ من الشهر الجاري وستقوده أيضا إلى الجزائر وموريتانيا، قبل أن يقدم تقريرا إلى مجلس الأمن في نيويورك. وأحيطت جولة كولر بتعتيم كامل لدرجة أن برنامج لقاءاته وتنقلاته لم ينشر باستثناء ما أعلنته جبهة البوليساريو أن المبعوث الأممي سيزور تندوف، في أقصى جنوب غرب الجزائر، حيث يعيش في المخيمات ١٠٠ إلى ٢٠٠ ألف لاجئ كما تقول المصادر، في غياب أرقام رسمية. وسيلتقي كولر خلال زيارته الأربعاء والخميس سكان هذه المخيمات وسيجري محادثات مغلقة مع المسؤولين عن الجبهة، كما أعلنت المندوبية الصحراوية في الجزائر العاصمة.
أنباء انفو لم تعد الرباط تخفى رغبتها فى توسع نفوذها العسكري ليصل إلى دول الساحل الإفريقية (موريتانيا ، مالى النيجر، اتشاد ، بوركينا فاسو). إهتمام الرباط ورغبتها القوية فى ان يصبح جيشه القوة الإقليمية الأولى بالساحل وشمال إفريقيا ، أشار إليه بشكل واضح التصريح الصادر أمس الإثنين فى انيويورك عن الوزير المغربي للشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ناصر بوريطة. حيث قال بوريطة ، إن بلاده (المغرب ) مستعدة لدعم دول مجموعة (الساحل ٥) التي تضم بوركينا فاصو ومالي وموريتانيا والنيجر وتشاد في مجال تدريب القوات وأمن الحدود. وقال بوريطة الذي كان يتحدث خلال لقاء وزاري تشاوري حول “الأمن والتنمية في منطقة فرنكوفونية متضامنة ” نظم على هامش الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، إن المغرب على استعداد لتقاسم تجربة المشهود بها في مجال تكوين الأئمة والمرشدين الدينيين باعتبارها “سلاحا للبناء الشامل” من أجل التصدي على نحو أفضل للتطرف الذي يتهدد يوما بعد يوم منطقة الساحل. وأشار الوزير إلى أنه مع بروز التهديدات المتماثلة، تعزز التعاون بين المنظمات الدولية والإقليمية بل اتخذ طابعا مؤسساتيا، مؤكدا أن شريط منطقة الساحل والصحراء شهد تنظيما وتعبئة بين دول المنطقة يمكن وصفها ب ‘التاريخية”، من خلال تشكيل قوة مشتركة من قبل الدول الأعضاء في مجموعة (الساحل ٥). وبعد أن أثنى على أعمال المنظمة الدولية للفرنكوفونية في مجال التعاون الإنمائي وتعزيز الديمقراطية، استعرض بوريطة صلاحيات المنظمة في إدارة الأزمات ومنع نشوب الصراعات، وفقا لميثاق هانوي وإعلان باماكو وإعلان القديس بونيفاس والتي يمكن أن تستفيد منها المنظمة في سياق التطور الذي يعرفه ميدان حفظ السلام. وأشار بوريطة إلى أن سبعة من أصل ١٦ عملية لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة، تجري حاليا في الدول الناطقة بالفرنسية بأزيد من ٥٥ في المائة من عناصر قوات حفظ السلام، موضحا أن ستة دول فقط ناطقة بالفرنسية من بينها المغرب، تصنف ضمن البلدان ال ٢٠ الأوائل المساهمين بقوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة. وفي هذا الصدد، سجل الوزير بارتياح أن مشاركة البلدان الناطقة بالفرنسية تتزايد بصورة مطردة في صفوف الشرطة المدنية والمراقبين العسكريين، حيث بلغت في المتوسط ٢٦ بالمائة من مجموع عدد أفراد قوات حفظ السلام، مشيرا إلى أن ٣٦ من البلدان الأعضاء في المنظمة الدولية للفرنكفونية تشارك في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، من أصل ١٢٦ بلدا مساهما بقوات.
أنباء انفو حول علاقات بلاده مع جارتيتها موريتانيا والجزائر ومواضيع أخرى أجرت الأسبوعية الدولية ‘‘جون أفريك‘‘ التي تصدر غدا الإثنين ٢٨ أغشت ٢٠١٧ حديثا مطولا مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي ناصر بوريطة الذى أكد إن العلاقات بين الرباط والجزائر العاصمة دخلت طريقا مسدودا على جميع المستويات. وقال بوريطة إن " العلاقات مع الجزائر لا تعرف أي تطور "، مؤكدا أنه لم تكن هناك أية زيارة ثنائية للمغرب لأزيد من سبع سنوات. التنسيق يوجد في الطريق المسدود على جميع المستويات. اجتماعات اتحاد المغرب العربي لا تنعقد، والمغرب العربي يبقى المنطقة الأقل اندماجا في القارة ". وأعرب عن أسفه لقيام الجزائر بحملات دبلوماسية وإعلامية شرسة عقب إعلان المغرب، في يوليوز ٢٠١٦، عزمه العودة لأسرته الإفريقية. أم عن العلاقات بين المغرب وموريتانيا، أكد الوزير بوريطة على أن هذه العلاقات " مهمة بالنظر لروابطنا التاريخية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ". وقال إن " حسن الجوار والتعاون يوجدان في قلب العلاقات مع جارنا الجنوبي " مؤكدا أن " صاحب الجلالة الملك محمد السادس جدد تشبثه بهذه العلاقات خلال اتصالاته الأخيرة مع الرئيس محمد ولد عبد العزيز ". وبخصوص انضمام المملكة لمجموعة دول غرب إفريقيا (سيدياو)، أكد السيد بوريطة أن الرد الإيجابي لرؤساء دول هذه المنظمة في ٤ يونيو، على الرسالة الملكية بتاريخ ٢٣ فبراير " يعكس القناعة التي يتقاسمها المغرب والبلدان الخمسة عشر الأعضاء في هذه المجموعة، بأن انضمام المغرب سيعود بالنفع على الجميع ". وأوضح أنه " وبعد الاتفاق السياسي، نوجد الآن في المرحلة القانونية، لتأتي بعدها المفاوضات التقنية. نجري اتصالات مع مفوضية (سيدياو) في أفق انعقاد قمة لومي (المتوقعة في دجنبر)، مسجلا أن الجدل " الجغرافي " لم يشكل أي عائق. وقال إن "إسم المغرب، المغرب الأقصى، يضعه في غرب إفريقيا. كما أن (سيدياو) مجموعة اقتصادية وليست جغرافية إقليمية " مذكرا بأن موريتانيا كانت عضوا في هذه المنظمة قبل الانسحاب منها في ٢٠٠٠ كما أن تونس مرشحة لدخول السوق المشتركة لإفريقيا الشرقية والجنوبية (كوميسا). الزيارات الملكية لبلدان لا زالت تعترف بالجمهورية الوهمية أعطت نبرة قوية وفي معرض رده على سؤال حول الزيارة التي قام بها وزير الشؤون الخارجية الأونغولي إلى المغرب في يونيو، الأولى من نوعها منذ ربع قرن، اعتبر الوزير بوريطة أن زيارة السيد جورج شيكوتي للمملكة " تطور إيجابي ". وأشار إلى أن الزيارات التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لعدد من البلدان التي لا زالت تعترف بالجمهورية الوهمية كرواندا، وإيثيوبيا، وتانزانيا، وغانا، ونيجيريا، وجنوب السودان، أعطت نبرة قوية. وحرص على التأكيد على أن " المغرب مستعد للعمل مع جميع البلدان التي لا تظهر عداء، رغم أنها ورثت مواقف تعود لفترة متجاوزة حول الصحراء المغربية ". وأضاف قائلا " إن شرح قضيتنا لن يتم من خلال إعطاء ظهرنا " لبلد من البلدان، مشيرا إلى أن " الوضوح والبراغماتية هما المفاتيح الأساسية للسياسة الإفريقية لجلالة الملك ". وأوضح أنه " خلال بعض الزيارات الملكية، لم يتم طرح قضية الصحراء كشرط مسبق، حيث تناولت المحادثات الشراكة والتعاون. جميع هذه البلدان أيدت عودة المغرب للاتحاد الإفريقي وتتبنى اليوم مواقف بناءة حول قضية الصحراء المغربية ". وحول آفاق التقارب مع بريطوريا، أكد الوزير أن المغرب يعمل " في إطار رؤية ملكية شفافة المغرب يتحاور مع جميع البلدان التي ليست معادية، وهو منفتح لكن ليس على حساب مصالحه العليا ". وفي ما يتعلق بالعلاقات بين المغرب وموريتانيا، أكد الوزير بوريطة على أن هذه العلاقات " مهمة بالنظر لروابطنا التاريخية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ". وقال إن " حسن الجوار والتعاون يوجدان في قلب العلاقات مع جارنا الجنوبي " مؤكدا أن " صاحب الجلالة الملك محمد السادس جدد تشبثه بهذه العلاقات خلال اتصالاته الأخيرة مع الرئيس محمد ولد عبد العزيز ". الشراكة مع الاتحاد الأوروبي محور تقليدي في علاقاتنا الخارجية وحول العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، أكد السيد بوريطة أن " الشراكة مع الاتحاد الأوروبي محور تقليدي في علاقاتنا الخارجية ". وقال " إنها عملية بناء دامت حوالي نصف قرن، بإرادة من المغرب والاتحاد الأوروبي على السواء "، مسجلا أنه " بسبب الإنجازات الهامة التي قامت بتعزيزها، فإنها تتعرض مؤخرا لهجمات خارجية تستدعي تدبيرا يقظا في إطار روح من الشراكة ". وأضاف " مع الاتحاد الأوروبي، تكون بيننا أحيانا خلافات، لكننا نتحاور بدون قيود، وفي جميع المواضيع، ودائما نتوصل إلى حلول. لدينا الثقة في أننا، وأمام أي مشكل محتمل، سنجد الوسائل والموارد لمخرج يعزز شراكتنا ويظهر للجميع قوتها ومرونتها ". وفي معرض رده على سؤال حول رسم الحدود البحرية مع جزر الكاناري، أكد الوزير أن " الأمر لا يتعلق برسم الحدود ، فالأمر أبسط من ذلك بكثير ". وأوضح أن " المغرب شرع في تحديث النصوص المتعلقة بمجالاته البحرية على مجموع سواحله. هذه النصوص، التي تعود إلى ١٩٧٣، و١٩٧٥، و١٩٨١ كانت لا تتناسب مع الوقائع في الميدان، ومع مقتضيات اتفاقية الأمم المتحدة حول قانون البحار، ومتجاوزة مقارنة مع المعطيات العلمية الموجودة حاليا " مضيفا أن هذه الأمور " تم تصحيحها الآن ".
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن ناصر بوريطة مع:
شارك صفحة ناصر بوريطة على