مي المصري

مي المصري

مي المصري مخرجة أفلام فلسطينية، ولدت في عمّان عام ١٩٥٩. تعلمت في الولايات المتحدة وأخرجت ثمانية أفلام. زوجها مخرج الأفلام اللبناني جان شمعون عام ١٩٨٢م، وقاما بعمل العديد من الأفلام سوياً وتزوجا عام ١٩٨٦م وأنجبا ابنتين نور و هناء.ولدت مي لرجل أعمال فلسطيني ثري من نابلس هو منيب المصري وأم أمريكية من تكساس. تربت في بيروت حيث عاشت معظم حياتها. تخرجت من جامعة سان فرانسيسكو عام ١٩٨١م. بعد ذلك عادت إلى بيروت وبدأت في إخراج الأفلام.فازت مي وجان بجائزة Trailblazer في مهرجان Cannes MIPDoc الدولي، الذي أقيم في مدينة كان في ٢ نيسان ٢٠١١ تقديرا للعمل الرائد. تتركز أفلامها على فلسطين والشرق الأوسط وفازت بالعديد من الجوائز في مهرجانات الأفلام في جميع أنحاء العالم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمي المصري؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مي المصري
صباغ لـ وفد مصري العلاقات التاريخية بين الشعبين السوري والمصري عميقة دمشق سانا أكد رئيس مجلس الشعب حموده صباغ خلال لقائه اليوم وفدا شعبيا برلمانيا مصريا برئاسة الدكتور جمال زهران الأمين العام المساعد للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة عمق ومتانة العلاقات التاريخية التي تجمع بين الشعبين السوري والمصري. وأوضح صباغ أن سورية ستبقى كما عهدها الأشقاء قلب العروبة النابض ولا يمكن بأي حال ومهما بلغت التحديات والتضحيات أن تتخلى عن العروبة بمضمونها الحضاري والإنساني والقيمي وستعود أقوى مما كانت في ممارسة دورها العروبي والقومي وذلك في ظل الانتصارات المتتابعة التي يحققها أبطال الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهاب. وأدان رئيس المجلس الهجمات الإرهابية التكفيرية المستمرة التي تستهدف الشعب المصري وتحاول النيل من وحدة وسلامة واستقرار الأراضي المصرية معربا عن تعاطف وتضامن السوريين جميعا مع أشقائهم المصريين ولا سيما ذوي الشهداء من عسكريين ومدنيين وقال إن هذه الهجمات إنما تعبر عن “حقد الإرهابيين وظلامية فكرهم المتطرف الذي عانت منه سورية كثيرا منذ بدء الحرب الكونية والإرهابية عليها”. ودعا صباغ رئيس وأعضاء الوفد إلى الاطلاع على حقيقة الأوضاع في مختلف المناطق السورية بعيدا عما تروجه وسائل الإعلام المعادية لسورية مشيرا إلى أن زيارة الوفد تتزامن مع احتفال الشعب السوري بعيد الميلاد المجيد حيث يعيش الشعب السوري كله كأسرة واحدة فرحة هذا العيد. من جانبه أكد الدكتور زهران أن الشعب المصري يقف إلى جانب الدولة السورية شعبا وجيشا وقيادة في مواجهة المشاريع الصهيونية الأمريكية التي تستهدف تقسيم دول المنطقة مبينا أن المصريين يتابعون بفرح وترقب كبير كل الأنباء حول الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري في مواجهة التنظيمات الإرهابية. ورأى زهران أن “الأنظمة الرجعية العربية كأنظمة السعودية وعدد من دول الخليج أخطر على الأمة العربية من الكيان الصهيوني” مبينا أن التجمع كان يدرك ويعي منذ سنوات طويلة أن ما يجري في سورية موءامرة مدبرة ومخطط لها من الغرب والصهاينة وقوى الرجعية العربية. وشدد زهران على أن العلاقات مع سورية متجذرة تاريخيا في وجدان وقلب وعقل المصريين وقال إننا “نصر ونطالب القيادة السياسية المصرية برفع درجة التمثيل الدبلوماسي في سورية من قائم بالأعمال إلى سفير”. وتحدث عدد من أعضاء الوفد عن مفهوم الفوضى الخلاقة الذي أطلقته الولايات المتحدة لحماية مصالح الكيان الصهيوني وبدأ تنفيذه من خلال زرع التنظيمات الإرهابية في دول المنطقة بهدف تفتيتها مؤكدين أن الأمن القومي المصري والسوري واحد وأن مواجهة الحملات والمشاريع الأمريكية والصهيونية يتم من خلال ترسيخ وتكريس فكر العروبة بين شعوب المنطقة. وشدد أعضاء الوفد على وقوف الشعب المصري إلى جانب محور المقاومة في مواجهة الاصطفاف الحاصل وغير المعلن بين الكيان الصهيوني والسعودية وغيرها من الأنظمة الرجعية العربية. حضر اللقاء عضوا مكتب المجلس رامي صالح وعاطف الزيبق ورئيس وأعضاء لجنة الأخوة السورية المصرية وعدد من أعضاء المجلس.
سياسيون مصريون يدشنون حملة الكترونية وشعبية لعودة العلاقات مع سورية القاهرة سانا دشنت شخصيات سياسية وإعلامية مصرية أمس حملة توقيعات الكترونية وشعبية لعودة العلاقات المصرية السورية كاملة تحت شعار “من القاهرة هنا دمشق”. وأشارت عريضة التوقيع الالكتروني إلى أنه “انطلاقا من ثوابتنا الوطنية والقومية وحرصنا على الأمن القومى المصري والعربي ندعو جماهير الشعب المصري لدعم مبادرة عودة العلاقات المصرية السورية التي تشكل عصب العمل العربي المشترك”. وأبرزت العريضة مطالبها في ثلاث نقاط تتمثل بعودة العلاقات الدبلوماسية كاملة بين سورية ومصر اتساقاً مع الوضع الطبيعي والتنسيق التام مع الدولة السورية في الحرب المشتركة ضد قوى الإرهاب التكفيري المنفذ للمخططات الأمريكية الصهيونية إضافة إلى تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين الشقيقين وإعلان الحرب المشتركة ضد الإرهاب وتنظيماته. من جانبه قال الدكتور محمد سيد أحمد استاذ علم الاجتماع السياسي في تصريح خاص لمراسل سانا بالقاهرة إن “الحملة الشعبية الالكترونية تأتي في إطار الفعاليات التي تجري حاليا من قبل شخصيات سياسية وإعلامية وبرلمانية مصرية للمطالبة بعودة العلاقات كاملة بين مصر وسورية” لافتا إلى أن مصر وسورية تحاربان عدوا مشتركا يستخدم الإرهاب أداة في حربه. وأضاف أحمد إن “الجيش العربي السوري يحقق اليوم انتصارات كبرى ضد التنظيمات الإرهابية كما أن الجيش المصري يحارب تنظيمات إرهابية على أرضه والمطلوب أن تتوحد الجهود بين البلدين في ظل ما يجمعهما من حضارة مشتركة ضاربة بجذورها في اعماق التاريخ”. ولفت أحمد إلى أن التوقيعات الالكترونية تتوازى معها توقيعات شعبية على عريضة ورقية وان تلك الخطوات تاتي في اطار مطالبة الدولة المصرية بإعادة العلاقات بين سورية ومصر. وكانت قوى وأحزاب سياسية مصرية طالبت خلال مؤتمر صحفي في الثاني عشر من الشهر الجاري بعودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين سورية ومصر مشددة على أهمية هذا الأمر لمواجهة الأخطار المشتركة التي تستهدف المنطقة العربية. من القاهرة هنا دمشق
قارن مي المصري مع:
شارك صفحة مي المصري على