ميشال عون

ميشال عون

ميشال نعيم عون (ولد في ٣٠ سبتمبر/أيلول ١٩٣٣) هو رئيس الجمهورية اللبنانية الثالث عشر منذ ٢٠١٦ وحتى ٢٠٢٢. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بميشال عون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ميشال عون
البطريرك يازجي يدعو للوقوف في وجه كل أنواع الهيمنة بيروت سانا بحث الرئيس اللبناني العماد ميشال عون اليوم مع بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الارثوذكس يوحنا العاشر يازجي الاوضاع العامة في المنطقة. وقال البطريرك يازجي خلال اللقاء “إن وحدة لبنان وسورية خط أحمر بالنسبة لنا ووحدة الكنيسة الانطاكية الارثوذكسية بكامل ابرشياتها وبكل قلوب أبنائها هي أيضا قدس اقداس فكرنا وممارستنا”. وأضاف البطريرك يازجي “نحن مدعوون اليوم إلى أن نقف في وجه كل أنواع الهيمنة والغزو” مبينا أن الهيمنة والسيطرة الخارجية “لا تترجم في كثير من الأحيان بمجرد الاكتساح العسكري والسيطرة الميدانية بل تتخذ شكل الغزو الثقافي والفكري والاجتماعي والسياسي والاقتصادي وغيره وبث أفكار التفرقة والعنصرية على حساب الانتماء الوطني والمواطنة”. وجاء اللقاء عقب عقد المجمع الإنطاكي المقدس برئاسة البطريرك يازجي في دير مار الياس شويا في ضهور الشوير وذلك للمرة الأولى منذ عام ٢٠٠٦ بحضور عدد من المطارنة.
سعادة صمود سورية في وجه الإرهاب أفشل المخططات المشبوهة بيروت سانا أكد عميد العمل والشؤون الاجتماعية في الحزب السوري القومي الاجتماعي في لبنان بطرس سعادة أن صمود سورية قيادة وجيشا وشعبا في وجه الإرهاب أفشل المخططات المشبوهة المعدة للمنطقة. وقال سعادة في كلمة له بالذكرى الـ ٣٥ للعملية التي نفذها الشهيد خالد علوان ضد العدو الإسرائيلي “إن ما حصل في سورية على وجه الخصوص هو حراك مشبوه تمهيدا للانقضاض على الدولة السورية خدمة للعدو الصهيوني وقد ثبت ذلك بعدما سقط قناع المطالب ليعيث الإرهاب قتلا وإجراما بحق السوريين”. وأضاف سعادة “إن صمود سورية رئيسا وقيادة وجيشا وشعبا وثباتها على نهجها المقاوم أفشل مخطط إسقاطها وهي اليوم مع القوى الحليفة والرديفة تحقق الإنجاز تلو الإنجاز بدحر الإرهاب وترسيخ وحدتها وصون سيادتها وقد شارفت على تحقيق النصر مكتملا لتبقى قلعة عصية على المتآمرين وعمقا قوميا للمقاومة في بلادنا” مؤكدا أن انتصار سورية هو انتصار لفلسطين ولكل محور المقاومة. ودعا عميد العمل والشؤون الاجتماعية في الحزب السوري القومي الاجتماعي الحكومة اللبنانية إلى الشروع في الحوار مع الحكومة السورية وإعادة العمل بمعاهدة الأخوة والتعاون والتنسيق وتنفيذ الاتفاقات المشتركة بين سورية ولبنان مرحبا بدعوة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون إلى حوار بين الحكومتين اللبنانية والسورية حول ملف المهجرين السوريين. من جهته قال عضو المكتب السياسي في حركة أمل محمد خواجة إن تحرير كل شبر من لبنان كان بفضل المقاومة المسلحة وتضحياتها وليس بالتفاوض والمراهنة على القرارات الدولية مشيرا إلى أن العدو الإسرائيلي لا يفقه إلا لغة القوة. بدوره ألقى الدكتور عماد جبري كلمة المؤتمر الشعبي اللبناني أشار فيها إلى أن العدو الصهيوني بعد تراجع واندحار مشروعه بشقه الاحتلالي من على مشارف بيروت عام ١٩٨٢ ومن الجنوب تحت ضربات المقاومة البطلة في العام ٢٠٠٠ لجأ في العام ٢٠٠٦ بالقوة العسكرية والاحتلال لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير لكنه فشل فشلا ذريعا. من ناحيته لفت عضو المجلس السياسي في حزب الله ابراهيم الموسوي إلى بوادر الانتصار في سورية على التنظيمات الإرهابية وداعميها وقال “إن بيارق النصر تبدو على خارطة قلب وطننا العربي النابض في سورية من جبال اللاذقية إلى بادية تدمر ومن حلب إلى دير الزور لتهدي هذه الأمة نصرها الأبهى والأجمل والأكمل”.
عون سلاح المقاومة ضمان لمواجهة الكيان الإسرائيلي بيروت سانا أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون أن سلاح المقاومة الوطنية في لبنان يشكل ضمانا لمواجهة الكيان الإسرائيلي الذي لا يزال يحتل جزءا من الأرض اللبنانية. وأوضح عون في حديث لصحيفة “لو فيغارو” الفرنسية أن “سلاح المقاومة في لبنان لم يستخدم لخدمة مصالح سياسية داخلية بل هو ضمان لمواجهة الكيان الإسرائيلي الذي لا يزال يحتل جزءا من أرضنا في مزارع شبعا ويرفض تطبيق واحترام قرارات الشرعية الدولية وخصوصا حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى أرضهم”. وشدد عون على انه من “غير المقبول ان يشن الكيان الإسرائيلي الذي لا يحترم قرارات الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن وقرارات الأمم المتحدة اعتداءات على دول المنطقة كيفما شاء ومتى يشاء في حين ان الآخرين ليس لهم الحق في الحفاظ على سلاحهم للدفاع عن أنفسهم”. وكان عون أوضح في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس الماضي أن مجلس الأمن الدولي لم يتمكن من ردع انتهاكات كيان العدو الإسرائيلي للسيادة اللبنانية رغم الشكاوى التي قدمها لبنان. ومن جهة ثانية لفت عون في حديثه للصحيفة إلى انه يعمل “على دعم الجيش اللبناني لحماية البلاد وجميع اللبنانيين” وقال .. “بالنسبة للسلام في المنطقة فيجب أن يكون مستندا إلى الحق ويجب إيجاد حل للقضية الفلسطينية ولكن هذا الأمر يرتبط بتعنت الكيان الإسرائيلي الذي لا يزال يستخدم دباباته وطائراته” في الاعتداء على شعوب المنطقة.
قارن ميشال عون مع:
شارك صفحة ميشال عون على