مون جاي في

مون جاي في

مون جاي إن أو مون جيه إن (مواليد ٢٤ يناير ١٩٥٣) رئيس كوريا الجنوبية الحالي محامي وناشط حقوق الإنسان.كان رئيس الموظفين سابقا للرئيس الراحل روه موهيون، تقلد مون منصب زعيم المعارضة لحزب منجو كوريا من ٢٠١٥ إلى ٢٠١٦ وعضوا في الجمعية الوطنية ١٩. سابقا كان مرشح الحزب الديمقراطي الموحد في الانتخابات الرئاسية ٢٠١٢ بعد فوزه بالأغلبية في الانتخابات التمهيدية للحزب، ولكن خسر بفارق ضئيل أمام باك غن هي. انتخب رئيساً في انتخابات ٢٠١٧ بنسبة ٤١.٠٨% وهي نسبة كبيرة كاسحة أمام المرشحين الرئيسيين الآخرين.ولد في جيوجي  بكوريا الجنوبية، مون هو الابن البكر لمون يونغ هيونغ الأب وهان كانغ أوك الأم من بين خمسة أطفال. كان والده لاجئاً فر من من مدينته هامهونغ في مقاطعة هامغيونغ الجنوبية (حاليا في كوريا الشمالية) وذلك خلال تراجع هامهونغ. استقر والده في جوجي واشتغل عاملا في معسكر جيوجي لأسرى الحرب. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمون جاي في؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مون جاي في
ترامب يكرر تهديداته ضد كوريا الديمقراطية سيئول سانا كرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب تهديداته الموجهة إلى كوريا الديمقراطية محذرا إياها مما وصفه بالتقليل من شأن الولايات المتحدة وحلفائها. ونقلت وكالات أنباء عن ترامب قوله في خطاب له اليوم أمام البرلمان الكوري الجنوبي إن وقت التبرير لتصرفات بيونغ يانغ قد مر… والآن حان الوقت للقوة زاعما أن العالم لم يعد قادرا على التحلي بالصبر مع النظام الذي يهدد بالسلاح النووي. ودأب ترامب خلال الشهرين الماضيين على توجيه التهديدات العدائية إلى كوريا الديمقراطية بحجة برنامجها الصاروخى وتجاربها النووية في حين تؤكد بيونغ يانغ باستمرار أنها تدافع عن نفسها في مواجهة السياسة العدائية للولايات المتحدة والتهديد الاميركى بحرب نووية والممتد لعقود من الزمن. ودعا ترامب من سماها الدول المسؤولة إلى توحيد قواها لعزل نظام كوريا الديمقراطية معتبرا أن أميركا لا تسعى الى نزاع أو مواجهة موضحا أنها في الوقت ذاته لن تهرب منهما… كما لن تسمح بتعرضها وحلفائها للابتزاز أو الهجوم. وكان الرئيس الأميركي جدد أمس في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكوري الجنوبي مون جاي في سيئول التهديد باستخدام القوة العسكرية ضد كوريا الديمقراطية معتبرا أن هذا الخيار لا يزال قائما إذا لزم الأمر. وحذرت كوريا الديمقراطية يوم الأحد الماضي ترامب من الإدلاء بأي تصريحات غير مسؤولة حولها خلال جولته الحالية في آسيا وقالت صحيفة رودونغ سينمون الناطقة باسم حزب العمل الحاكم في كوريا الديمقراطية في افتتاحيتها إن الرئيس ترامب لم يعد بعد إلى جادة الصواب وهو يستفز بشكل خطير كوريا الديمقراطية بملاحظاته الغبية. يذكر أن سيئول هي المحطة الثانية ضمن جولة ترامب الآسيوية والتي تشمل اليابان والصين وفيتنام والفلبين. وتأتي هذه التهديدات من قبل ترامب في وقت تشهد فيه شبه الجزيرة الكورية حالة من التوتر الشديد جراء المناورات العسكرية الأميركية الكورية الجنوبية المتكررة فضلا عن التهديدات الأميركية العدائية المتواصلة ضد كوريا الديمقراطية وقيام واشنطن مؤخرا بنشر منظومة ثاد الصاروخية في أراضي كوريا الجنوبية .
ترامب يلوح من جديد باستخدام القوة العسكرية ضد كوريا الديمقراطية سيئول سانا جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم التهديد باستخدام القوة العسكرية ضد كوريا الديمقراطية معتبرا ان هذا الخيار لا يزال قائما “اذا لزم الأمر”. ونقلت وكالة رويترز عن ترامب قوله في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكوري الجنوبي مون جاي في سيئول “إن الولايات المتحدة مستعدة لاستخدام كامل قوتها العسكرية ضد بيونغ يانغ” زاعما في الوقت نفسه “أنه يركز على استخدام كل الأدوات المتاحة دون العمل العسكري” للحيلولة دون اندلاع صراع. وكرر ترامب مزاعمه بشأن التهديد الذي تمثله بيونغ يانغ برأيه على الأمن العالمي وقال “إن ذلك يتطلب تحركا عالميا”. واعتبر الرئيس الاميركي ان تقدما تم تحقيقه فيما يتعلق بكوريا الديمقراطية منوها بالدور الصيني المفيد في هذا الأمر. وكان ترامب لجأ امس الى التصعيد من جديد ضد بيونغ يانغ من اليابان معتبرا “أن زمن الصبر قد ولى”. وبعد أن كان قد انتقد نظيره الكوري الجنوبي في أيلول الماضي بسبب دعوته إلى الحوار مع كوريا الديمقراطية عاد ترامب إلى القول بأن “التحالف بين سيئول وواشنطن أقوى من أي وقت مضى”. بدوره قال مون إنه يأمل في أن تشكل زيارة ترامب “نقطة تحول في حل مسألة كوريا الديمقراطية” وأن تسهم في تهدئة ما وصفه “ببعض مخاوف مواطني كوريا الجنوبية بشأن جارتهم الشمالية”. وتأتي جولة ترامب الآسيوية والتي تشمل اليابان وكوريا الجنوبية والصين وفيتنام والفلبين فى وقت تشهد شبه الجزيرة الكورية حالة من التوتر الشديد جراء المناورات العسكرية الاميركية الكورية الجنوبية المتكررة فضلا عن التهديدات الاميركية العدائية المتواصلة ضد كوريا الديمقراطية وقيام واشنطن مؤخرا بنشر منظومة ثاد الصاروخية في أراضي كوريا الجنوبية.
بوتين هناك إمكانيات لحل أزمة كوريا الديمقراطية بطرق دبلوماسية موسكو سانا أكد الرئيس فلاديمير بوتين وجود إمكانيات لحل أزمة كوريا الديمقراطية بطرق دبلوماسية وأن هذا ما يجب أن يحدث. وأعرب بوتين خلال كلمة في منتدى الشرق الاقتصادي المنعقد في مدينة فلاديفيستوك بالشرق الأقصى الروسي عن ثقته أن “الوضع حول كوريا الديمقراطية يمكن حله عن طريق المفاوضات على غرار مفاوضات العام ٢٠٠٥”. وقال بوتين “لقد اتفقنا على كل شيء في ٢٠٠٥ وقد تم التوصل إلى اتفاقيات التزمت كوريا الديمقراطية بموجبها بوقف برنامجها الصاروخي النووي وقد وعد جميع المشاركين بتسهيل هذه العملية إلا أن أحدا ما للأسف الشديد طالب كوريا الديمقراطية في وقت لاحق بشيء لم تعد به وتدهور الوضع بشكل تدريجي إلى ما هو عليه اليوم”. وكان بوتين دعا أمس خلال مؤتمر صحفي مع رئيس كوريا الجنوبية (مون جاى ان) إلى الهدوء وتجنب الخطوات التي تؤدى إلى تصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية والانتباه لخارطة الطريق التي وضعت بمشاركة روسيا لتسوية الوضع في شبه الجزيرة الكورية. يذكر أن شبه الجزيرة الكورية تشهد حالة من التوتر الشديد جراء المناورات العسكرية الامريكية الكورية الجنوبية المتكررة فضلا عن التهديدات الأمريكية العدائية المتواصلة ضد كوريا الديمقراطية وقيام واشنطن مؤخرا بنشر منظومة (ثاد) الصاروخية في أراضى كوريا الجنوبية وهو ما تعتبره بيونغ يانغ تهديدا لأمنها القومي.
قارن مون جاي في مع:
شارك صفحة مون جاي في على